جدة (واس) -- يرأس صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء مؤسسة سلطان بن عبد العزيز الخيرية غداً الاجتماع السنوي الـ 22 بقصر الخالدية بجدة.
ويبحث الاجتماع تقرير أداء المؤسسة خلال العام المنصرم، وما تم إنجازه من مشروعات، إلى جانب الاطلاع على خطط وبرامج التطوير والتوسع في خدمات المؤسسة وما تتبناه من مبادرات تنموية على صعد الرعاية الصحية والاجتماعية والأنشطة الثقافية والتوعوية والدينية.
وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز الأمين العام للمؤسسة بالإنابة عن مجلس الأمناء وكافة منسوبي المؤسسة عن اعتزازه بما تحقق من أهداف خلال العام الماضي، وما واكب مسارات العمل في المؤسسة من نتائج قياسية سواء على صعيد الكم أو الكيف، مشيراً إلى أن المؤسسة استطاعت بتوجيه من سمو رئيس مجلس الأمناء أن تضاعف من أعداد المستفيدين من برامجها الخدمية والتوعوية، وأن تواصل شراكاتها الاستراتيجية مع مؤسسات عالمية علمية وثقافية لخدمة بناء الانسان، موضحاً أن اجتماع المجلس سيناقش تقرير متكامل حول ما تم إنجازه خلال العام المنصرم، مضيفاً أن مسارات التطوير تسير وفق منهجية واضحة، ورؤية شاملة تستهدف ترسيخ مكانة المؤسسة ودورها التنموي محلياً وعالمياً، بفضل من الله ثم بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وقال الأمير فيصل بن سلطان: يشرفنا أن نمضى بكل عزيمة للحفاظ على ما حظيت به المؤسسة محلياً وإقليمياً وعالمياً من سمعة طيبة ومكانة متميزة، حيث كان لها الريادة في تبني برامج متفردة وصلت معظم مناطق المملكة، والعديد من دول العالم، وتعاملت مع الإنسان أي كان جنسه أو دينه أو ثقافته، لتصل إلى بقاع العالم، الأمر الذي جعلها تقود العمل الخيري على مستوى إقليمي وتساهم في تطويره وتنميته ودعم جهوده.
ويبحث الاجتماع تقرير أداء المؤسسة خلال العام المنصرم، وما تم إنجازه من مشروعات، إلى جانب الاطلاع على خطط وبرامج التطوير والتوسع في خدمات المؤسسة وما تتبناه من مبادرات تنموية على صعد الرعاية الصحية والاجتماعية والأنشطة الثقافية والتوعوية والدينية.
وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز الأمين العام للمؤسسة بالإنابة عن مجلس الأمناء وكافة منسوبي المؤسسة عن اعتزازه بما تحقق من أهداف خلال العام الماضي، وما واكب مسارات العمل في المؤسسة من نتائج قياسية سواء على صعيد الكم أو الكيف، مشيراً إلى أن المؤسسة استطاعت بتوجيه من سمو رئيس مجلس الأمناء أن تضاعف من أعداد المستفيدين من برامجها الخدمية والتوعوية، وأن تواصل شراكاتها الاستراتيجية مع مؤسسات عالمية علمية وثقافية لخدمة بناء الانسان، موضحاً أن اجتماع المجلس سيناقش تقرير متكامل حول ما تم إنجازه خلال العام المنصرم، مضيفاً أن مسارات التطوير تسير وفق منهجية واضحة، ورؤية شاملة تستهدف ترسيخ مكانة المؤسسة ودورها التنموي محلياً وعالمياً، بفضل من الله ثم بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وقال الأمير فيصل بن سلطان: يشرفنا أن نمضى بكل عزيمة للحفاظ على ما حظيت به المؤسسة محلياً وإقليمياً وعالمياً من سمعة طيبة ومكانة متميزة، حيث كان لها الريادة في تبني برامج متفردة وصلت معظم مناطق المملكة، والعديد من دول العالم، وتعاملت مع الإنسان أي كان جنسه أو دينه أو ثقافته، لتصل إلى بقاع العالم، الأمر الذي جعلها تقود العمل الخيري على مستوى إقليمي وتساهم في تطويره وتنميته ودعم جهوده.