الجزائر - مصطفى بسطامي (الخبر) : يجتاز أكثر من 797 ألف تلميذ امتحان نهاية التعليم الابتدائي، اليوم الأربعاء، على أن ينطلق التصحيح في 27 ماي ويستمر إلى غاية العاشر من جوان المقبل، فيما سيتم توفير كل الظروف الملائمة للتلاميذ ومنها وجبة الغداء، على أن يُخيروهم بين الإفطار والصيام.
سيُمتحن التلاميذ في ثلاث مواد: اللغة العربية والرياضيات في الفترة الصباحية، واللغة الفرنسية في الفترة المسائية، وسيتم توزيع وجبات غذائية على التلاميذ، على أن يسبق ذلك تخييرهم بين الإفطار أو الصيام، أما الراغبون في الإفطار فإن ميزانية الوجبة الممنوحة لهم التي تصبها وزارة التربية تقدر بـ45 دينارا، و55 دينارا في الولايات الجنوبية، في حين يقوم رؤساء البلديات بتقديم إعانات إضافية لها حسب إمكانية كل واحدة. أما بخصوص التصحيح، فإن فترته حددت من 27 ماي إلى 10 جوان المقبل، بعد فتح مراكز التجميع والإغفال أول أمس، وبعد عمليات التجميع، الترميز والإغفال، يتم تحويل الأوراق إلى مراكز التصحيح.
ويجتاز الامتحان 797 ألف و812 تلميذ بزيادة قدرت بـ4.89 بالمائة مقارنة بالسنة الماضية. أما المؤطرون فبلغ عددهم، حسب إحصائيات الوزارة، الـ637 ألف و780 أستاذ وموظف إداري، بينما بلغ عدد مراكز الإجراء 18 ألفا و302 مركز إجراء، أما بالنسبة لمراكز التصحيح فبلغ عددها 190، يجند على مستواها 950 ألف و632 أستاذ مصحح وموظف إداري. من جهة ثانية طلبت وزارة التربية الوطنية من المسؤولين المحليين وإطارات القطاع الحد من الزيارات البروتوكولية إلى مراكز إجراء امتحانات نهاية السنة، وأشارت الوزارة في بيان لها، أمس الثلاثاء، إلى أن الزيارات الرسمية إلى مراكز الامتحانات تساعد على تسهيل عمليات الغش وتسريب المواضيع في مواقع التواصل الاجتماعي بعد الدقائق الأولى لإجراء الامتحانات.
سيُمتحن التلاميذ في ثلاث مواد: اللغة العربية والرياضيات في الفترة الصباحية، واللغة الفرنسية في الفترة المسائية، وسيتم توزيع وجبات غذائية على التلاميذ، على أن يسبق ذلك تخييرهم بين الإفطار أو الصيام، أما الراغبون في الإفطار فإن ميزانية الوجبة الممنوحة لهم التي تصبها وزارة التربية تقدر بـ45 دينارا، و55 دينارا في الولايات الجنوبية، في حين يقوم رؤساء البلديات بتقديم إعانات إضافية لها حسب إمكانية كل واحدة. أما بخصوص التصحيح، فإن فترته حددت من 27 ماي إلى 10 جوان المقبل، بعد فتح مراكز التجميع والإغفال أول أمس، وبعد عمليات التجميع، الترميز والإغفال، يتم تحويل الأوراق إلى مراكز التصحيح.
ويجتاز الامتحان 797 ألف و812 تلميذ بزيادة قدرت بـ4.89 بالمائة مقارنة بالسنة الماضية. أما المؤطرون فبلغ عددهم، حسب إحصائيات الوزارة، الـ637 ألف و780 أستاذ وموظف إداري، بينما بلغ عدد مراكز الإجراء 18 ألفا و302 مركز إجراء، أما بالنسبة لمراكز التصحيح فبلغ عددها 190، يجند على مستواها 950 ألف و632 أستاذ مصحح وموظف إداري. من جهة ثانية طلبت وزارة التربية الوطنية من المسؤولين المحليين وإطارات القطاع الحد من الزيارات البروتوكولية إلى مراكز إجراء امتحانات نهاية السنة، وأشارت الوزارة في بيان لها، أمس الثلاثاء، إلى أن الزيارات الرسمية إلى مراكز الامتحانات تساعد على تسهيل عمليات الغش وتسريب المواضيع في مواقع التواصل الاجتماعي بعد الدقائق الأولى لإجراء الامتحانات.