أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
المدينة المنورة (واس) : تنطلق مساء الأربعاء المُقبل، فعاليات مهرجان جادة قباء الذي تنظمه هيئة تطوير المدينة المنورة بالشراكة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة المدينة المنورة في جادة قباء على مدار 12 يوماً يتضمن رزنامة من الفعاليات والأنشطة الثقافية والترفيهية لجميع فئات المجتمع ضمن برنامج المدينة المنورة الثقافي في الجادة على جائزة أفضل موقع للجذب السياحي على مستوى المملكة للعام 2018م.
ويُجسّد المهرجان جانباً ثرياً من الموروث الثقافي ويرسم صوراً من ملامح الحياة الاجتماعية والجوانب الثقافية في المدينة المنورة، بالإضافة إلى تجسيد القيمة التاريخية للمنطقة عبر الفعاليات والفقرات المتنوعة للمهرجان الذي يحكي أصالة الماضي ويجسد صوراً من الموروث الثقافي للمملكة.
ويُقدم المهرجان الذي يستهدف جميع فئات المجتمع، مجموعة من القوالب الثقافية التي تعزز التميز الذي حازته الفعاليات الثقافية الوطنية من الجودة والأصالة والإتقان، وستشمل الفعاليات المصاحبة للمهرجان إبراز أهمية التراث الوطني ونشر مفاهيم التثقيف والعادات الاجتماعية ونتاج الأسر المنتجة والموروث الشعبي وقيمته وأصالته، إضافة إلى سلسلة من البرامج والأنشطة تتضمن مجموعة من العروض التراثية والشعبية والصور الاجتماعية والمهن والأكلات الشعبية، كما تحتضن أنشطة المهرجان التركيز على الموروث الشعبي الذي يُعد من السمات البارزة في مجتمعنا ويتناغم مع المكان والزمان بما يعكس العراقة والأصالة برؤية تتواكب مع متغيرات الرُقي والحضارة ومراحل التطور والنمو الذي تعيشه بلادنا.
وستشهد ساحة جادة قباء ملحمة أحسن القصص التي تحكي جانبا من السيرة النبوية، كما تتضمن فعاليات المهرجان جانباً من المدينة زمان عبر باقة من الصور الاجتماعية المدينية منها المركاز المديني والسقا والمسحراتي والحكواتي والعسة والكتاتيب والصرافة والألعاب الشعبية والأكلات المدينية، كما تشارك بفعاليات المهرجان الأسر المنتجة من خلال أركان للمشغولات اليدوية والأكلات الشعبية، إضافة إلى الموروث الزراعي بالمنطقة من خلال تمور ونعناع المدينة، وركن الفن التشكيلي والخط العربي ومسرح الطفل.
ويُجسّد المهرجان جانباً ثرياً من الموروث الثقافي ويرسم صوراً من ملامح الحياة الاجتماعية والجوانب الثقافية في المدينة المنورة، بالإضافة إلى تجسيد القيمة التاريخية للمنطقة عبر الفعاليات والفقرات المتنوعة للمهرجان الذي يحكي أصالة الماضي ويجسد صوراً من الموروث الثقافي للمملكة.
ويُقدم المهرجان الذي يستهدف جميع فئات المجتمع، مجموعة من القوالب الثقافية التي تعزز التميز الذي حازته الفعاليات الثقافية الوطنية من الجودة والأصالة والإتقان، وستشمل الفعاليات المصاحبة للمهرجان إبراز أهمية التراث الوطني ونشر مفاهيم التثقيف والعادات الاجتماعية ونتاج الأسر المنتجة والموروث الشعبي وقيمته وأصالته، إضافة إلى سلسلة من البرامج والأنشطة تتضمن مجموعة من العروض التراثية والشعبية والصور الاجتماعية والمهن والأكلات الشعبية، كما تحتضن أنشطة المهرجان التركيز على الموروث الشعبي الذي يُعد من السمات البارزة في مجتمعنا ويتناغم مع المكان والزمان بما يعكس العراقة والأصالة برؤية تتواكب مع متغيرات الرُقي والحضارة ومراحل التطور والنمو الذي تعيشه بلادنا.
وستشهد ساحة جادة قباء ملحمة أحسن القصص التي تحكي جانبا من السيرة النبوية، كما تتضمن فعاليات المهرجان جانباً من المدينة زمان عبر باقة من الصور الاجتماعية المدينية منها المركاز المديني والسقا والمسحراتي والحكواتي والعسة والكتاتيب والصرافة والألعاب الشعبية والأكلات المدينية، كما تشارك بفعاليات المهرجان الأسر المنتجة من خلال أركان للمشغولات اليدوية والأكلات الشعبية، إضافة إلى الموروث الزراعي بالمنطقة من خلال تمور ونعناع المدينة، وركن الفن التشكيلي والخط العربي ومسرح الطفل.
