القاهرة (واس) : نظّم الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي اليوم بالقاهرة، احتفالية للإعلان عن إطلاق برنامج وأنشطة الاتحاد وخطة العمل لعام (2018 - 2019)، بمشاركة رئيس الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية السفير محمد الربيع، ورئيس الاتحاد السعودي لكرة الماء ناصر الدغيثر، وحارس المنتخب السعودي السابق سعود السمار، ووكيل وزارة الشباب والرياضية المصرية محمد كسّاب، وحضور عددٍ من الرياضيين والإعلاميين العرب والمصريين المتخصصين في الرياضة.
وقال رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي خالد بن سليمان الطخيم في كلمته خلال الاحتفالية، إن أهداف الاتحاد هي إقامة الدورات والمسابقات الكروية وتنظيم المهرجانات الرياضية بين شباب الدول العربية، وتبادل الخبرات وإقامة العلاقات الوثيقة مع الاتحادات والهيئات العربية الأخرى لتحقيق الأهداف التي يعمل الاتحاد من أجلها، ووضع برامج التدريب والتأهيل لرفع كفاءة العاملين في مجال عمل الاتحاد.
وأشار إلى الجهود التي يبذلها الاتحاد في مجال التسويق والاستثمار الرياضي للارتقاء بمستوى الرياضة وجعلها ثقافة منتشرة في المجتمعات العربية، وزيادة أعداد محبيها وممارسيها، وذلك بهدف الوصول إلى مجتمع أفضل من حيث السلامة البدنية والذهنية.
من جانبه، قال الأمين العام للاتحاد العربي للتسويق الرياضي محيي معروف في كلمته، إن الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي تأسس عام 2009م، ويضم في عضويته 11 دولة عربية، على رأسهم المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات، والكويت، وتونس، والجزائر، والمغرب، يمثلهم 168 شركة ومصنع ومؤسسة تعمل في مجال الترويج والتشويق والاستثمار والإعلام الرياضي.
الوزير مع مسئولو الاتحاد العربي
وعدّ "معروف" التسويق الرياضي أحد أهم الكيانات الداعمة للرياضة في العالم، والقادر بالقفز بالرياضة العربية إلى آفاق عالمية، مبينًا أن جميع الدول العربية لديها من الإمكانيات التي يمكن من خلال تسويقها أن تحقق عوائد اقتصادية ضخمة، فضلاً عن استثمار الشباب في هذا المجال.
وشدد على أن التسويق والاستثمار الرياضي أصبح ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها حتى أنه لا يمكن إقامة أي بطولة بدون تسويق رياضي وحقوق رعاية، منوّهًا بأن أكبر دليل على الفوائد الكبيرة التي يمكن أن تتحقق من خلال التسويق والاستثمار الرياضي هو التهافت الكبير من الدول للفوز بنظيم البطولات الرياضية الكبرى.
من جهته، أكد رئيس الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية في كلمته خلال الاحتفالية، أهمية دور الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي في تدريب وتأهيل الشباب وتنميتهم فكريًا وثقافيًا، معربًا عن أمله في أن يحقق الاتحاد أهدافه المنشودة.
وزير الرياضة ومسئول الاتحاد العربى للتسويق
وقد شهدت الاحتفالية عرض فيلم وثائقي قصير عن مسيرة الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي منذ عام 2009 وحتى الآن، بالإضافة إلى رؤية الاتحاد، ورسالته، وأهدافه.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي في تصريح لـ "وكالة الأنباء السعودية" على هامش الاحتفالية، أن هناك العديد من الأنشطة والبرامج التدريبية، وورش العمل المهمة للاتحاد الاتحاد خلال عام (2018 - 2019)، منها مهارات التسويق الرياضي، ودور الإعلام في التسويق الرياضي، والاتجاهات الحديثة في إدارة وتسويق المنشآت الرياضية، والإدارة الإلكترونية للمنشآت الرياضية، والأسلوب الأمثل لتسويق البرامج الرياضية، وتسويق المنشآت الرياضية في الوطن العربي.
وعن كيفية تشجيع الشركات والكيانات الاقتصادية للاستثمار في الرياضة العربية، أكد ضرورة تسليط الضوء إعلاميًا على هذا الأمر من خلال الندوات والمحاضرات والاستعانة بالخبراء العرب والأجانب المتخصصين في هذا المجال، وذلك للتعريف بأهمية التسويق والاستثمار الرياضي، ودوره في النهوض بالأندية العربية.
وحول الخطط المستقبلية للاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي، أفاد "الطخيم" أن الاتحاد يخطط لمسألة تأمين وتوفير احتياجات الأندية الرياضية العربية بالاتفاق على ذلك كوسيط مع الشركات المتخصصة سواء في إنشاء الملاعب وصيانتها أو شراء الملابس والمستلزمات والتجهيزات الرياضية بشروط الجودة والسعر المناسب، لافتًا الانتباه إلى أن هذا الأمر غير ملزم لهذه الأندية.
وقال رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي خالد بن سليمان الطخيم في كلمته خلال الاحتفالية، إن أهداف الاتحاد هي إقامة الدورات والمسابقات الكروية وتنظيم المهرجانات الرياضية بين شباب الدول العربية، وتبادل الخبرات وإقامة العلاقات الوثيقة مع الاتحادات والهيئات العربية الأخرى لتحقيق الأهداف التي يعمل الاتحاد من أجلها، ووضع برامج التدريب والتأهيل لرفع كفاءة العاملين في مجال عمل الاتحاد.
وأشار إلى الجهود التي يبذلها الاتحاد في مجال التسويق والاستثمار الرياضي للارتقاء بمستوى الرياضة وجعلها ثقافة منتشرة في المجتمعات العربية، وزيادة أعداد محبيها وممارسيها، وذلك بهدف الوصول إلى مجتمع أفضل من حيث السلامة البدنية والذهنية.
من جانبه، قال الأمين العام للاتحاد العربي للتسويق الرياضي محيي معروف في كلمته، إن الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي تأسس عام 2009م، ويضم في عضويته 11 دولة عربية، على رأسهم المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات، والكويت، وتونس، والجزائر، والمغرب، يمثلهم 168 شركة ومصنع ومؤسسة تعمل في مجال الترويج والتشويق والاستثمار والإعلام الرياضي.
الوزير مع مسئولو الاتحاد العربي
وعدّ "معروف" التسويق الرياضي أحد أهم الكيانات الداعمة للرياضة في العالم، والقادر بالقفز بالرياضة العربية إلى آفاق عالمية، مبينًا أن جميع الدول العربية لديها من الإمكانيات التي يمكن من خلال تسويقها أن تحقق عوائد اقتصادية ضخمة، فضلاً عن استثمار الشباب في هذا المجال.
وشدد على أن التسويق والاستثمار الرياضي أصبح ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها حتى أنه لا يمكن إقامة أي بطولة بدون تسويق رياضي وحقوق رعاية، منوّهًا بأن أكبر دليل على الفوائد الكبيرة التي يمكن أن تتحقق من خلال التسويق والاستثمار الرياضي هو التهافت الكبير من الدول للفوز بنظيم البطولات الرياضية الكبرى.
من جهته، أكد رئيس الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية في كلمته خلال الاحتفالية، أهمية دور الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي في تدريب وتأهيل الشباب وتنميتهم فكريًا وثقافيًا، معربًا عن أمله في أن يحقق الاتحاد أهدافه المنشودة.
وزير الرياضة ومسئول الاتحاد العربى للتسويق
وقد شهدت الاحتفالية عرض فيلم وثائقي قصير عن مسيرة الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي منذ عام 2009 وحتى الآن، بالإضافة إلى رؤية الاتحاد، ورسالته، وأهدافه.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي في تصريح لـ "وكالة الأنباء السعودية" على هامش الاحتفالية، أن هناك العديد من الأنشطة والبرامج التدريبية، وورش العمل المهمة للاتحاد الاتحاد خلال عام (2018 - 2019)، منها مهارات التسويق الرياضي، ودور الإعلام في التسويق الرياضي، والاتجاهات الحديثة في إدارة وتسويق المنشآت الرياضية، والإدارة الإلكترونية للمنشآت الرياضية، والأسلوب الأمثل لتسويق البرامج الرياضية، وتسويق المنشآت الرياضية في الوطن العربي.
وعن كيفية تشجيع الشركات والكيانات الاقتصادية للاستثمار في الرياضة العربية، أكد ضرورة تسليط الضوء إعلاميًا على هذا الأمر من خلال الندوات والمحاضرات والاستعانة بالخبراء العرب والأجانب المتخصصين في هذا المجال، وذلك للتعريف بأهمية التسويق والاستثمار الرياضي، ودوره في النهوض بالأندية العربية.
وحول الخطط المستقبلية للاتحاد العربي للتسويق والاستثمار الرياضي، أفاد "الطخيم" أن الاتحاد يخطط لمسألة تأمين وتوفير احتياجات الأندية الرياضية العربية بالاتفاق على ذلك كوسيط مع الشركات المتخصصة سواء في إنشاء الملاعب وصيانتها أو شراء الملابس والمستلزمات والتجهيزات الرياضية بشروط الجودة والسعر المناسب، لافتًا الانتباه إلى أن هذا الأمر غير ملزم لهذه الأندية.