محمد إبراهيم (الأناضول) : أظهرت بيانات رسمية، اليوم الأربعاء، تراجع حجم الزوار الوافدين لقطر بنسبة 39.9 بالمائة خلال يناير/ كانون الثاني 2018، على أساس سنوي. وجاء في بيانات وزارة التخطيط والإحصاء القطرية، أن عدد الزوار سجل نحو 189 ألف و300 زائر خلال يناير الماضي، مقابل نحو 315 ألفا و240 في الشهر المماثل من 2017.
وأرجعت البيانات أسباب الانخفاض إلى تقلص أعداد الزوار من دول مجلس التعاون الخليجي خلال يناير بنسبة 87 بالمائة، إلى 20 ألفا و600 زائر، من 161 ألفا و800 في الشهر المماثل من العام الماضي.
وحسب البيانات، تصدر الزوار من الدول الآسيوية الأخرى، وأوقيانوسيا، التكتلات الوافدة بعدد 70 ألف زائر في يناير الماضي، تلاها القادمون من أوروبا بنحو 64 ألفا و600 زائر.
وبلغ عدد زوار قطر نحو مليونين و250 ألف زائر خلال العام الماضي، مقابل مليونين و900 ألف زائر في 2016، بنسبة تراجع 22.4 بالمائة.
وتعصف بمنطقة الخليج أزمة سياسية، بعدما فرضت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في 5 يونيو/ حزيران الماضي، حصارا على قطر، وقطعت علاقاتها مع الدوحة بدعوى "دعمها للإرهاب" وهو ما تنفيه الأخيرة.
وتسعى قطر خلال المرحلة القادمة، إلى جذب 5 ملايين و600 ألف زائر إليها سنويا بحلول 2023، وهو ما يتجاوز ضعف العدد الذي استقبلته البلاد في 2017.
وتهدف البلاد، إلى زيادة المساهمة المباشرة للسياحة في الناتج المحلي الإجمالي لقطر من 5.4 مليارات دولار في 2016، إلى 11.3 مليار دولار بحلول 2023.
وقامت قطر مؤخرا بالعديد من الخطوات من أجل جذب السياح إليها، من بينها إعفاء مواطني 80 دولة من تأشيرة الدخول، في أغسطس/ آب الماضي.
وأرجعت البيانات أسباب الانخفاض إلى تقلص أعداد الزوار من دول مجلس التعاون الخليجي خلال يناير بنسبة 87 بالمائة، إلى 20 ألفا و600 زائر، من 161 ألفا و800 في الشهر المماثل من العام الماضي.
وحسب البيانات، تصدر الزوار من الدول الآسيوية الأخرى، وأوقيانوسيا، التكتلات الوافدة بعدد 70 ألف زائر في يناير الماضي، تلاها القادمون من أوروبا بنحو 64 ألفا و600 زائر.
وبلغ عدد زوار قطر نحو مليونين و250 ألف زائر خلال العام الماضي، مقابل مليونين و900 ألف زائر في 2016، بنسبة تراجع 22.4 بالمائة.
وتعصف بمنطقة الخليج أزمة سياسية، بعدما فرضت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في 5 يونيو/ حزيران الماضي، حصارا على قطر، وقطعت علاقاتها مع الدوحة بدعوى "دعمها للإرهاب" وهو ما تنفيه الأخيرة.
وتسعى قطر خلال المرحلة القادمة، إلى جذب 5 ملايين و600 ألف زائر إليها سنويا بحلول 2023، وهو ما يتجاوز ضعف العدد الذي استقبلته البلاد في 2017.
وتهدف البلاد، إلى زيادة المساهمة المباشرة للسياحة في الناتج المحلي الإجمالي لقطر من 5.4 مليارات دولار في 2016، إلى 11.3 مليار دولار بحلول 2023.
وقامت قطر مؤخرا بالعديد من الخطوات من أجل جذب السياح إليها، من بينها إعفاء مواطني 80 دولة من تأشيرة الدخول، في أغسطس/ آب الماضي.