الرياض (واس) : نظمت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع جامعة ستانفورد أمس، ملتقى السيدات لعلوم البيانات، بهدف التعرف على المستجدات في المجال العلمي ودعم الجهود في المراكز البحثية لتعزيز وربط المجتمع التقني في مجال علم البيانات.
وأوضحت نائب رئيس برنامج تفعيل دور المرأة بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية مرام العلوان، في مستهل كلمتها، أن الملتقى يهدف إلى ربط المجتمع العلمي والتقني داخل المدينة بالباحثين والباحثات من شتى القطاعات وتهيئة المناخ التفاعلي لتبادل الخبرات ومعرفة المستجدات للارتقاء بمخرجات البحث العلمي وتعزيز فرص التعاون مع المؤسسات العلمية محليا وعالميا.
من جانبها عدّت سفيرة برنامج ستانفورد للسيدات في مجال علوم البيانات بالمملكة الدكتورة أريج الوابل، الملتقى فرصة للباحثات للمشاركة من خلال المنظومة الكبيرة من المراكز البحثية ومعاهد الأبحاث ومراكز التطوير التقني المتقدمة الموجودة بمدينة الملك عبد العزيز في المجالات التي تبدأ من أدق التقنيات على مستوى النانو مروراً بالأبحاث المتعلقة بالجينات وغيرها من التطبيقات التقنية على المستوى الوطني في مجال تحليل البيانات الضخمة.
بدورها تحدثت مستشارة الأمين العام لهيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة الدكتورة ليلك أحمد الصفدي، عن دور الهيئة في دعم ريادة الأعمال بمجال علم البيانات بالمملكة، عادة علم البيانات النفط الجديد وأحد الفرص المهمة للمساهمة في اقتصاد المملكة المستقبلي.
إثر ذلك بدأت فعاليات الملتقى بعقد الجلسة الأولى التي ناقشت برنامج الدراسات العليا لعلم البيانات في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، وتحليل البيانات في المعالجة اللغوية العربية، والذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات القانونية، وتحليل البيانات الضخمة باستخدام أباتشي سبارك.
وأوضحت نائب رئيس برنامج تفعيل دور المرأة بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية مرام العلوان، في مستهل كلمتها، أن الملتقى يهدف إلى ربط المجتمع العلمي والتقني داخل المدينة بالباحثين والباحثات من شتى القطاعات وتهيئة المناخ التفاعلي لتبادل الخبرات ومعرفة المستجدات للارتقاء بمخرجات البحث العلمي وتعزيز فرص التعاون مع المؤسسات العلمية محليا وعالميا.
من جانبها عدّت سفيرة برنامج ستانفورد للسيدات في مجال علوم البيانات بالمملكة الدكتورة أريج الوابل، الملتقى فرصة للباحثات للمشاركة من خلال المنظومة الكبيرة من المراكز البحثية ومعاهد الأبحاث ومراكز التطوير التقني المتقدمة الموجودة بمدينة الملك عبد العزيز في المجالات التي تبدأ من أدق التقنيات على مستوى النانو مروراً بالأبحاث المتعلقة بالجينات وغيرها من التطبيقات التقنية على المستوى الوطني في مجال تحليل البيانات الضخمة.
بدورها تحدثت مستشارة الأمين العام لهيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة الدكتورة ليلك أحمد الصفدي، عن دور الهيئة في دعم ريادة الأعمال بمجال علم البيانات بالمملكة، عادة علم البيانات النفط الجديد وأحد الفرص المهمة للمساهمة في اقتصاد المملكة المستقبلي.
إثر ذلك بدأت فعاليات الملتقى بعقد الجلسة الأولى التي ناقشت برنامج الدراسات العليا لعلم البيانات في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، وتحليل البيانات في المعالجة اللغوية العربية، والذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات القانونية، وتحليل البيانات الضخمة باستخدام أباتشي سبارك.