أقسام درة ،،،
كوكب الشرق
الرياض (واس) : افتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض، مساء اليوم معرض "تراثنا حبنا" في نسخته الرابعة للفنون التشكيلية والذي يقام في البيوت الطينية بمركز الملك عبد العزيز التاريخي بالمربع.
وأعرب سمو أمير منطقة الرياض في تصريح صحفي عن بالغ شكره وتقديره للقائمين على الفعالية والفنانين الذين قدموا مواهبهم المميزة، لافتا سموه إلى الحضارية في هذه الأعمال وتقديمها وأصالتها وربطها بالماضي وتحقيق معادلة صحيحة.
ويأتي المعرض لإحياء القيمة التاريخية واكتشاف الماضي الأصيل وإظهاره برؤية معاصرة وتعزيز الهوية الوطنية والثقافية.
ويضم المعرض أعمالا فنية تشكيلية معاصرة مستوحاة من التراث السعودي بتقنيات مختلفة من رسم، وتصوير، ونحت وأعمال تركيبية ومفاهيمية يقدمها أكثر من 20 فناناً وفنانة سعوديين من جميع مناطق المملكة.
وأبانت أحد المشاركات بالمعرض الفنانة دانة التركي عن تجربتها بتطوير مهارتها عبر أكاديميات متخصصة بالفنون بالمملكة وهوياتها بالفن التركيبي وتوظيفه للتعبير عن أحد العادات السعودية وهي كرم الضيافة عبر تجميع "محماس القهوة" وترميز الشكل النهائي واختيار ألوان مشعة توحي بالصفاء والمحبة.
من جهتها أوضحت العنود العجمي تجربتها الفنية في "الفن المعاصر" عبر استخدام خامات طبيعية وتجميعها، وإعادة تكوينها وربطها بشكل فني بشأن اجتماعي وإظهار جماليات المنظر في صيغة توثيق وقرار.
وأعرب سمو أمير منطقة الرياض في تصريح صحفي عن بالغ شكره وتقديره للقائمين على الفعالية والفنانين الذين قدموا مواهبهم المميزة، لافتا سموه إلى الحضارية في هذه الأعمال وتقديمها وأصالتها وربطها بالماضي وتحقيق معادلة صحيحة.
ويأتي المعرض لإحياء القيمة التاريخية واكتشاف الماضي الأصيل وإظهاره برؤية معاصرة وتعزيز الهوية الوطنية والثقافية.
ويضم المعرض أعمالا فنية تشكيلية معاصرة مستوحاة من التراث السعودي بتقنيات مختلفة من رسم، وتصوير، ونحت وأعمال تركيبية ومفاهيمية يقدمها أكثر من 20 فناناً وفنانة سعوديين من جميع مناطق المملكة.
وأبانت أحد المشاركات بالمعرض الفنانة دانة التركي عن تجربتها بتطوير مهارتها عبر أكاديميات متخصصة بالفنون بالمملكة وهوياتها بالفن التركيبي وتوظيفه للتعبير عن أحد العادات السعودية وهي كرم الضيافة عبر تجميع "محماس القهوة" وترميز الشكل النهائي واختيار ألوان مشعة توحي بالصفاء والمحبة.
من جهتها أوضحت العنود العجمي تجربتها الفنية في "الفن المعاصر" عبر استخدام خامات طبيعية وتجميعها، وإعادة تكوينها وربطها بشكل فني بشأن اجتماعي وإظهار جماليات المنظر في صيغة توثيق وقرار.
