بالأمس الأمس القريب، قبل أكثر من ستة عقود، لم يكن عندنا نساء وبنات يذهبن للمدارس، ومن خلال الستة عقود الماضية، وفي مطلعها، حسم الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله تعالى حيث بداء فتح أبواب المدارس للبنات على كافة مصاريعها لمن يرغب من السعوديين تسجيل إسم أو أسماء بناته في تلك المدارس دون أية ضغوط فوجد كثير من الآباء متنفسا ومجالا للحرية والإختيار في اتخاذ القرار الطبيعي والشجاع رغم إرادة المتشددين دينا وعرفا دون أدنى خوف تحت قيادة الفيصل.
ورغم أن فينا ومن بيننا من لامس سقف العقد الثامن من عمره ومنا من تجاوزه فإننا نرى هذه العقود وفي ظل النمو العلمي والتنوري المتسارع وكأنه ليلة البارحة فنعجب أيضا لتسارع نقلاتنا الحضارية في سرعة استيعابنا وتفهمنا كاباء لهذه اللغة وتفاعل أبنائنا وبناتنا معها حد هضمها وتطبيق معانيها وفي غمرة هذه التطورات السريعة وجدنا أنفسنا نقف على ميادين قيادة المرأة للسيارة مباركين هذا التوجه إضافة لتسلقها وحضورها المناسبات الرياضية وحتى تسنمها بعض المقاعد القيادية في الإدارة والتعليم وكافة المرافق المتاحه.
وبما أنه سمح للمرأة بقيادة السيارة فإنه بالنظر إلى عزوف بعض السيدات عن قيادة السيارة أما زهدا في قيادة السيارة أو لمجرد عدم الرغبة في القيادة لأي سبب فإننا نرجو أن يسمح للمرأة باستقدام سائقة خاصة بدلا من السائق والمشاكل التي تتبع إحضاره إضافة لضرورة توظيف سائقات في شركات التوصيل حيث ثبت أن هناك سائقين يستغلون هذه المهنة عبر تلك الشركات لممارسة شذوذهم وانحرافاتهم اللا أخلاقية مع نسائنا.
فالمرأة اليوم تقود السيارة وغدا الطائرة والسفينة
شخصيا لا أخفي تذمري وكراهيتي لآفة التستر التجاري والصناعي الذي طال صناعاتنا ومحال المسبوكات الذهبية والمهن الإلكترونية الخاصة بالمرأة لدرجة الهروب بها والإختباء في صيانتها داخل المنازل وحتى الأوكار حيث تصنع الخمور وتخباء كافة المواد المحظورة.
ورغم أن فينا ومن بيننا من لامس سقف العقد الثامن من عمره ومنا من تجاوزه فإننا نرى هذه العقود وفي ظل النمو العلمي والتنوري المتسارع وكأنه ليلة البارحة فنعجب أيضا لتسارع نقلاتنا الحضارية في سرعة استيعابنا وتفهمنا كاباء لهذه اللغة وتفاعل أبنائنا وبناتنا معها حد هضمها وتطبيق معانيها وفي غمرة هذه التطورات السريعة وجدنا أنفسنا نقف على ميادين قيادة المرأة للسيارة مباركين هذا التوجه إضافة لتسلقها وحضورها المناسبات الرياضية وحتى تسنمها بعض المقاعد القيادية في الإدارة والتعليم وكافة المرافق المتاحه.
وبما أنه سمح للمرأة بقيادة السيارة فإنه بالنظر إلى عزوف بعض السيدات عن قيادة السيارة أما زهدا في قيادة السيارة أو لمجرد عدم الرغبة في القيادة لأي سبب فإننا نرجو أن يسمح للمرأة باستقدام سائقة خاصة بدلا من السائق والمشاكل التي تتبع إحضاره إضافة لضرورة توظيف سائقات في شركات التوصيل حيث ثبت أن هناك سائقين يستغلون هذه المهنة عبر تلك الشركات لممارسة شذوذهم وانحرافاتهم اللا أخلاقية مع نسائنا.
فالمرأة اليوم تقود السيارة وغدا الطائرة والسفينة
شخصيا لا أخفي تذمري وكراهيتي لآفة التستر التجاري والصناعي الذي طال صناعاتنا ومحال المسبوكات الذهبية والمهن الإلكترونية الخاصة بالمرأة لدرجة الهروب بها والإختباء في صيانتها داخل المنازل وحتى الأوكار حيث تصنع الخمور وتخباء كافة المواد المحظورة.