الطائف (واس) تنطلق غداً حملة وزارة البيئة والمياه والزراعة، لزراعة الشجرة والمحافظة عليها بمحافظة الطائف والرامية لزراعة 20 ألف شتلة في عدة مواقع. وأوضح المدير العام للزراعة في المحافظة المهندس حمود الطويرقي، أن الحملة تأتي استكمالاً لحملات سابقة، وتنفذ في أربعة مواقع وهي الطائف الجديد، ومنتزه الطائف الوطني، والكر أسفل جبل الهدا.
http://doraksa.com/mlffat/files/2937.jpg
وأبان أنه تم تخصيص 20 ألف شجرة لزراعتها في محافظة الطائف، ضمن المرحلة الأولى لأعمال التشجير، مشيراً إلى أنه سبق أن تمت زراعة 18 ألف شجرة في مراحل سابقة في مناطق تتوافر فيها مياه الري.
وأفاد أن ذلك يأتي في إطار المبادرات التي أطلقتها وزارة البيئة والمياه والزراعة، بهدف زيادة الرقعة الخضراء من خلال زراعة 4 ملايين شجرة. بحلول عام 2020، بمناطق المملكة كافة، مفيداً أن حملة التشجير تسعى إلى تنمية مستدامة للغابات والمراعي، وإعادة تأهيل الغطاء النباتي، وتعزيز واستدامة إدارة الموارد الطبيعية، والاستخدام الأمثل لمياه الري.
ولفت إلى أن هناك مجموعة من المعايير والضوابط ستراعى في المناطق المستهدفة بعمليات التشجير، منها اختيار مواقع التشجير بشكل صحيح، ووجود العوامل المساعدة لنجاح عمليات التشجير، المتمثلة في مناسبة التربة للتشجير، ومواقع الفياض والأودية والشعاب التي تحتفظ بمياه الأمطار فترة طويلة، والمواقع المناسبة لحصاد مياه الأمطار، وتوفّر الحماية من الرعي والتعديات، والمواقع المجاورة لمصادر المياه المعالجة.
http://doraksa.com/mlffat/files/2937.jpg
وأبان أنه تم تخصيص 20 ألف شجرة لزراعتها في محافظة الطائف، ضمن المرحلة الأولى لأعمال التشجير، مشيراً إلى أنه سبق أن تمت زراعة 18 ألف شجرة في مراحل سابقة في مناطق تتوافر فيها مياه الري.
وأفاد أن ذلك يأتي في إطار المبادرات التي أطلقتها وزارة البيئة والمياه والزراعة، بهدف زيادة الرقعة الخضراء من خلال زراعة 4 ملايين شجرة. بحلول عام 2020، بمناطق المملكة كافة، مفيداً أن حملة التشجير تسعى إلى تنمية مستدامة للغابات والمراعي، وإعادة تأهيل الغطاء النباتي، وتعزيز واستدامة إدارة الموارد الطبيعية، والاستخدام الأمثل لمياه الري.
ولفت إلى أن هناك مجموعة من المعايير والضوابط ستراعى في المناطق المستهدفة بعمليات التشجير، منها اختيار مواقع التشجير بشكل صحيح، ووجود العوامل المساعدة لنجاح عمليات التشجير، المتمثلة في مناسبة التربة للتشجير، ومواقع الفياض والأودية والشعاب التي تحتفظ بمياه الأمطار فترة طويلة، والمواقع المناسبة لحصاد مياه الأمطار، وتوفّر الحماية من الرعي والتعديات، والمواقع المجاورة لمصادر المياه المعالجة.