أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
النماص - اسماعيل مصطفى (درة) : اغلقت أسهم أوروبا في تداولاها يوم الخميس منخفضة مع فشل المركزي الأوروبي في إعطاء قوة دفع للسوق، وأغلقت الأسهم الأمريكية منخفضة مع قلق المستثمرين بشأن إقرار مشروع قانون الضرائب.
ومع نهاية الأسبوع، تراجعت - اليوم الجمعة - مؤشرات ؤالأسيوية لتتبع مثيلاتها الأمريكية وذلك بعد اجتماعات البنوك المركزية التي تسببت في حالة من التوتر في الأسواق، هذا بالإضافة إلى المخاوف المستمرة بشأن الموافقة على قانون خفض الضرائب الأمريكية.
وانخفضت مؤشرات الأسهم اليابانية في طريقها إلى تسجيل انخفاض أسبوعي وذلك في ظل الارتفاع الكبير للين الياباني مقابل الدولار مما أثر بشكل سلبي على أسهم شركات التصدير. ايضا كان تراجع نيكي متأثرا بأسهم الاتصالات ويفقد 1.1% في أسبوع
أسهم أوروبا تغلق منخفضة مع فشل المركزي الأوروبي في إعطاء قوة دفع للسوق
لندن (رويترز) - أظهرت الأسهم الأوروبية أداء أضعف من نظيرتها الأمريكية يوم الخميس لتغلق على انخفاض، بعد أن فشل يوم مزدحم باجتماعات بنوك مركزية في تقديم قوة دافعة بالرغم من أن البنك المركزي الأوروبي رفع توقعاته للنمو والتضخم.
وأنهى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي جلسة التداول منخفضا 0.46 بالمئة في حين صعدت مؤشرات الأسهم الأمريكية في التعاملات الصباحية مدعومة بأنباء بأن مشروع قانون لخفض الضرائب طال انتظاره من المتوقع أن يجري التصويت عليه بشكل نهائي في الكونجرس قبل نهاية العام.
ولم تصدر أي مفاجآت عن اجتماعات البنكين المركزيين الألماني والبريطاني بينما أبقى المركزي الأوروبي أسعار الفائدة الرئيسية بلا تغيير وحافظ على تعهد بتقديم مزيد من التحفيز إذا اقتضت الحاجة. وتمسك بنك انجلترا المركزي أيضا برأيه بأن أسعار الفائدة من المرجح أن ترتفع بوتيرة تدريجية فقط على الرغم من تجاوز التضخم للمستويات المستهدفة.
ومن بين المؤشرات القطاعية أغلق مؤشر البنوك الأوروبي منخفضا 0.6 بالمئة في غياب علامات تذكر قد تجدد آمال المستثمرين بأن السياسة النقدية سيجري تشديدها في موعد أقرب من المتوقع. وتزيد أسعار الفائدة المرتفعة أرباح وإيرادات البنوك. وجاءت أسهم بنوك إتش.إس.بي.سي البريطاني وبي.إن.بي باريبا الفرنسي وأنتيسا الإيطالي بين أكبر الخاسرين في مؤشر ستوكس 600 .
وجاء المؤشر القياسي للأسهم الإيطالية، المثقل بأسهم القطاع المالي، بين البورصات الأوروبية الأسوأ أداء مع انخفاضه 0.9 بالمئة بعد فشله في التعافي من خسارة ثقيلة مني بها في الجلسة السابقة مع عودة ظهور المخاوف السياسية.
الأسهم الأمريكية تغلق منخفضة مع قلق المستثمرين بشأن إقرار مشروع قانون الضرائب
نيويورك (رويترز) - أغلقت مؤشرات الأسهم الأمريكية منخفضة يوم الخميس مع قلق المستثمرين من عراقيل محتملة أمام خطة الجمهوريين لإصلاح الضرائب وهو ما غطى على تفاؤلهم بشأن بيانات أقوى من المتوقع لمبيعات التجزئة.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا 76.77 نقطة أو ما يعادل 0.31 بالمئة إلى 24508.66 نقطة بعد أن سجل أثناء التعاملات أعلى مستوى له على الإطلاق عند 24672.48 نقطة. وتراجع المؤشر ستاندرد آند بورز500 الأوسع نطاقا 10.84 نقطة أو 0.41 بالمئة ليغلق عند 2652.01 نقطة.
وأغلق المؤشر ناسداك المجمع منخفضا 19.27 نقطة أو 0.28 بالمئة إلى 6856.53 نقطة.
تراجع الأسهم الأسيوية مع نهاية الأسبوع بعد اجتماعات البنوك المركزية
تراجعت مؤشرات الأسهم الأسيوية لتتبع مثيلاتها الأمريكية وذلك بعد اجتماعات البنوك المركزية التي تسببت في حالة من التوتر في الأسواق، هذا بالإضافة إلى المخاوف المستمرة بشأن الموافقة على قانون خفض الضرائب الأمريكية.
انخفضت مؤشرات الأسهم اليابانية في طريقها إلى تسجيل انخفاض أسبوعي وذلك في ظل الارتفاع الكبير للين الياباني مقابل الدولار مما أثر بشكل سلبي على أسهم شركات التصدير.
الدولار واليورو تأثروا بشكل سلبي عقب اجتماعات كل من البنك المركزي الفدرالي والأوروبي وذلك بسبب عدم ثقة البنوك في ضعف معدلات التضخم، وتعهد البنك الأوروبي بالإبقاء على التحفيز النقدي حتى يضمن عدم احتياج الاقتصاد له.
مؤشرات الأسهم الصينية شهدت انخفاض خلال تداولات اليوم حيث شهد مؤشر CSI 300 انخفاض بنسبة 0.84 % ليخصم 33.85 نقطة ويصل إلى المستوى 3,992.30 كما انخفض مؤشر شنغهاي بنسبة 0.68 % ليفقد 22.25 نقطة ويصل إلى المستوى 3,270.18
بينما شهد مؤشر هانج سينج لأسهم هونج كونج انخفاض بنسبة 1.02 % ليشهد خصم 298.24 نقطة ويصل إلى المستوى 28,868.14 كما ارتفع مؤشر كوسبي لأسهم كوريا الجنوبية بنسبة 0.40 % ليربح 9.90 نقطة ويصل إلى المستوى 2,479.38
أما عن مؤشر NZX 50 لأسهم نيوزيلندا فقد ارتفع بنسبة 0.17 % ليربح 14.31 نقطة ويصل إلى المستوى 8,338.06 من ناحية أخرى انخفض مؤشر S&P/ASX 200 لأسهم استراليا بنسبة 0.19 % ليفقد 11.56 نقطة ويصل إلى المستوى 5,999.70
نيكي يتراجع متأثرا بأسهم الاتصالات ويفقد 1.1% في أسبوع
طوكيو (رويترز) - تراجعت الأسهم اليابانية إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع يوم الجمعة مع استمرار موجة الخسائر في أسهم شركات الهاتف المحمول بفعل بواعث القلق من احتدام المنافسة بعد قول مجموعة راكوتن للتجارة الإلكترونية إنها تريد أن تصبح رابع شركة اتصالات لاسلكية في البلاد.
وانخفض المؤشر نيكي القياسي 0.6 بالمئة، مستقيا الاتجاه من الأداء الضعيف للأسهم الأمريكية الليلة الماضية، ليسجل 22553.22 نقطة في أدنى إغلاق له منذ السابع من ديسمبر كانون الأول.
وعلى مدار الأسبوع فقد نيكي 1.1 بالمئة. وهوى مؤشر قطاع المعلومات والاتصالات 3.2 بالمئة وكان الأسوأ أداء.
ونزل سهم كيه.دي.دي.آي 6.7 بالمئة وان.تي.تي دوكومو 4.6 بالمئة وسوفت بنك، ذات محفظة الأعمال الأكثر تنوعا، 2.4 بالمئة. بدأت موجة الخسائر بعد أن قالت راكوتن إنها تدرس دخول سوق اتصالات الهاتف المحمول مما سيضعها في منافسة مع عمالقة الاتصالات.
من ناحية أخرى ارتفعت أسهم ذات ثقل، مثل فاست لبيع الملابس بالتجزئة الذي زاد 1.3 بالمئة، وتقدمت أسهم مصنعي معدات الرقائق ليصعد سهم طوكيو إلكترون 1.4 بالمئة وأدفانتست 0.9 بالمئة.
وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.8 بالمئة إلى 1793.47 نقطة.
ومع نهاية الأسبوع، تراجعت - اليوم الجمعة - مؤشرات ؤالأسيوية لتتبع مثيلاتها الأمريكية وذلك بعد اجتماعات البنوك المركزية التي تسببت في حالة من التوتر في الأسواق، هذا بالإضافة إلى المخاوف المستمرة بشأن الموافقة على قانون خفض الضرائب الأمريكية.
وانخفضت مؤشرات الأسهم اليابانية في طريقها إلى تسجيل انخفاض أسبوعي وذلك في ظل الارتفاع الكبير للين الياباني مقابل الدولار مما أثر بشكل سلبي على أسهم شركات التصدير. ايضا كان تراجع نيكي متأثرا بأسهم الاتصالات ويفقد 1.1% في أسبوع
أسهم أوروبا تغلق منخفضة مع فشل المركزي الأوروبي في إعطاء قوة دفع للسوق
لندن (رويترز) - أظهرت الأسهم الأوروبية أداء أضعف من نظيرتها الأمريكية يوم الخميس لتغلق على انخفاض، بعد أن فشل يوم مزدحم باجتماعات بنوك مركزية في تقديم قوة دافعة بالرغم من أن البنك المركزي الأوروبي رفع توقعاته للنمو والتضخم.
وأنهى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي جلسة التداول منخفضا 0.46 بالمئة في حين صعدت مؤشرات الأسهم الأمريكية في التعاملات الصباحية مدعومة بأنباء بأن مشروع قانون لخفض الضرائب طال انتظاره من المتوقع أن يجري التصويت عليه بشكل نهائي في الكونجرس قبل نهاية العام.
ولم تصدر أي مفاجآت عن اجتماعات البنكين المركزيين الألماني والبريطاني بينما أبقى المركزي الأوروبي أسعار الفائدة الرئيسية بلا تغيير وحافظ على تعهد بتقديم مزيد من التحفيز إذا اقتضت الحاجة. وتمسك بنك انجلترا المركزي أيضا برأيه بأن أسعار الفائدة من المرجح أن ترتفع بوتيرة تدريجية فقط على الرغم من تجاوز التضخم للمستويات المستهدفة.
ومن بين المؤشرات القطاعية أغلق مؤشر البنوك الأوروبي منخفضا 0.6 بالمئة في غياب علامات تذكر قد تجدد آمال المستثمرين بأن السياسة النقدية سيجري تشديدها في موعد أقرب من المتوقع. وتزيد أسعار الفائدة المرتفعة أرباح وإيرادات البنوك. وجاءت أسهم بنوك إتش.إس.بي.سي البريطاني وبي.إن.بي باريبا الفرنسي وأنتيسا الإيطالي بين أكبر الخاسرين في مؤشر ستوكس 600 .
وجاء المؤشر القياسي للأسهم الإيطالية، المثقل بأسهم القطاع المالي، بين البورصات الأوروبية الأسوأ أداء مع انخفاضه 0.9 بالمئة بعد فشله في التعافي من خسارة ثقيلة مني بها في الجلسة السابقة مع عودة ظهور المخاوف السياسية.
الأسهم الأمريكية تغلق منخفضة مع قلق المستثمرين بشأن إقرار مشروع قانون الضرائب
نيويورك (رويترز) - أغلقت مؤشرات الأسهم الأمريكية منخفضة يوم الخميس مع قلق المستثمرين من عراقيل محتملة أمام خطة الجمهوريين لإصلاح الضرائب وهو ما غطى على تفاؤلهم بشأن بيانات أقوى من المتوقع لمبيعات التجزئة.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا 76.77 نقطة أو ما يعادل 0.31 بالمئة إلى 24508.66 نقطة بعد أن سجل أثناء التعاملات أعلى مستوى له على الإطلاق عند 24672.48 نقطة. وتراجع المؤشر ستاندرد آند بورز500 الأوسع نطاقا 10.84 نقطة أو 0.41 بالمئة ليغلق عند 2652.01 نقطة.
وأغلق المؤشر ناسداك المجمع منخفضا 19.27 نقطة أو 0.28 بالمئة إلى 6856.53 نقطة.
تراجع الأسهم الأسيوية مع نهاية الأسبوع بعد اجتماعات البنوك المركزية
تراجعت مؤشرات الأسهم الأسيوية لتتبع مثيلاتها الأمريكية وذلك بعد اجتماعات البنوك المركزية التي تسببت في حالة من التوتر في الأسواق، هذا بالإضافة إلى المخاوف المستمرة بشأن الموافقة على قانون خفض الضرائب الأمريكية.
انخفضت مؤشرات الأسهم اليابانية في طريقها إلى تسجيل انخفاض أسبوعي وذلك في ظل الارتفاع الكبير للين الياباني مقابل الدولار مما أثر بشكل سلبي على أسهم شركات التصدير.
الدولار واليورو تأثروا بشكل سلبي عقب اجتماعات كل من البنك المركزي الفدرالي والأوروبي وذلك بسبب عدم ثقة البنوك في ضعف معدلات التضخم، وتعهد البنك الأوروبي بالإبقاء على التحفيز النقدي حتى يضمن عدم احتياج الاقتصاد له.
مؤشرات الأسهم الصينية شهدت انخفاض خلال تداولات اليوم حيث شهد مؤشر CSI 300 انخفاض بنسبة 0.84 % ليخصم 33.85 نقطة ويصل إلى المستوى 3,992.30 كما انخفض مؤشر شنغهاي بنسبة 0.68 % ليفقد 22.25 نقطة ويصل إلى المستوى 3,270.18
بينما شهد مؤشر هانج سينج لأسهم هونج كونج انخفاض بنسبة 1.02 % ليشهد خصم 298.24 نقطة ويصل إلى المستوى 28,868.14 كما ارتفع مؤشر كوسبي لأسهم كوريا الجنوبية بنسبة 0.40 % ليربح 9.90 نقطة ويصل إلى المستوى 2,479.38
أما عن مؤشر NZX 50 لأسهم نيوزيلندا فقد ارتفع بنسبة 0.17 % ليربح 14.31 نقطة ويصل إلى المستوى 8,338.06 من ناحية أخرى انخفض مؤشر S&P/ASX 200 لأسهم استراليا بنسبة 0.19 % ليفقد 11.56 نقطة ويصل إلى المستوى 5,999.70
نيكي يتراجع متأثرا بأسهم الاتصالات ويفقد 1.1% في أسبوع
طوكيو (رويترز) - تراجعت الأسهم اليابانية إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع يوم الجمعة مع استمرار موجة الخسائر في أسهم شركات الهاتف المحمول بفعل بواعث القلق من احتدام المنافسة بعد قول مجموعة راكوتن للتجارة الإلكترونية إنها تريد أن تصبح رابع شركة اتصالات لاسلكية في البلاد.
وانخفض المؤشر نيكي القياسي 0.6 بالمئة، مستقيا الاتجاه من الأداء الضعيف للأسهم الأمريكية الليلة الماضية، ليسجل 22553.22 نقطة في أدنى إغلاق له منذ السابع من ديسمبر كانون الأول.
وعلى مدار الأسبوع فقد نيكي 1.1 بالمئة. وهوى مؤشر قطاع المعلومات والاتصالات 3.2 بالمئة وكان الأسوأ أداء.
ونزل سهم كيه.دي.دي.آي 6.7 بالمئة وان.تي.تي دوكومو 4.6 بالمئة وسوفت بنك، ذات محفظة الأعمال الأكثر تنوعا، 2.4 بالمئة. بدأت موجة الخسائر بعد أن قالت راكوتن إنها تدرس دخول سوق اتصالات الهاتف المحمول مما سيضعها في منافسة مع عمالقة الاتصالات.
من ناحية أخرى ارتفعت أسهم ذات ثقل، مثل فاست لبيع الملابس بالتجزئة الذي زاد 1.3 بالمئة، وتقدمت أسهم مصنعي معدات الرقائق ليصعد سهم طوكيو إلكترون 1.4 بالمئة وأدفانتست 0.9 بالمئة.
وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.8 بالمئة إلى 1793.47 نقطة.
