لندن (رويترز) - ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الثلاثاء بدعم من شركات صناعة تربينات الرياح وشركة النفط الكبرى رويال داتش شل وهو ما يعزز المعنويات بشأن قطاع الطاقة قبل اجتماع منظمة أوبك يوم الخميس، فيما لقيت السوق دعما أيضا من تبدد المخاطر السياسية في أيرلندا.
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة بقيادة أوكادوا للبيع بالتجزئة التي قفز سهمها 20 في المئة بعد توصلها إلى اتفاق مع كاسينو الفرنسية على الرغم من أن أسهم قطاع الطاقة كانت أكثر القطاعات تأثيرا في السوق.
وصعد سهم شل 3.4 بالمئة بعد أن ألغت الشركة سياسة متقشفة للتوزيعات ورفعت توقعاتها للسيولة فيما يبرز نهاية فترة لتدني أسعار النفط استمرت ثلاث سنوات. وساعد ذلك في صعود مؤشر قطاع الطاقة 1.6 بالمئة ليسجل أكبر مكسب بين القطاعات.
وقفزت أسهم شركتي سيمنس جاميسا الإسبانية وفيستاس الدنمركية لصناعة تربينات الرياح 10.2 بالمئة و8.7 بالمئة على الترتيب فيما عزاه متعاملون إلى اعتزام الهند ترسية عقود للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بقدرة إجمالية 100 جيجاوات بحلول مارس آذار 2020.
ومؤشر قطاع الطاقة، الذي يتضمن شركات توليد الكهرباء من الرياح لكن تهمين عليه شركات النفط والغاز، هو أحد أسوأ المؤشرات أداء هذا العام حيث تخلفت الأسهم عن ارتفاع أسعار الخام. لكن محللين يرفعون توقعاتهم لأرباح القطاع في الوقت الذي يتطلع فيه المستثمرون إلى اجتماع أوبك الذي ينعقد يوم الخميس والذي سيساعد في تحديد مسار أسعار الخام.
وارتفع سهم سوسيتيه جنرال 0.4 في المئة بعد أن كشف البنك الفرنسي عن خطة على ثلاث سنوات لخفض التكاليف وزيادة التوزيعات النقدية. وفي أنحاء أوروبا أغلق المؤشر فايننشال تايمز البريطاني مرتفعا 1.04 بالمئة في حين صعد المؤشر كاك الفرنسي 0.57 بالمئة وزاد المؤشر داكس الألماني 0.46 بالمئة.
بورصة وول ستريت تغلق عند مستويات قياسية مدعومة بتقدم في مشروع قانون الضرائب
نيويورك (رويترز) - قفزت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء لتغلق عند مستويات قياسية مرتفعة مدعومة بتقدم في مشروع قانون لخفض الضرائب وبيانات قوية لثقة المستهلكين وتعليقات مشجعة من جيروم باول مرشح الرئيس دونالد ترامب لرئاسة مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت مرتفعا 255.93 نقطة أو ما يعادل 1.09 بالمئة إلى 23836.71 نقطة بينما صعد المؤشر ستاندرد آند بورز500 الأوسع نطاقا 25.62 نقطة أو 0.98 بالمئة ليغلق عند 2627.04 نقطة.
وأغلق المؤشر ناسداك المجمع مرتفعا 33.84 نقطة أو 0.49 بالمئة إلى 6912.36 نقطة.
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة بقيادة أوكادوا للبيع بالتجزئة التي قفز سهمها 20 في المئة بعد توصلها إلى اتفاق مع كاسينو الفرنسية على الرغم من أن أسهم قطاع الطاقة كانت أكثر القطاعات تأثيرا في السوق.
وصعد سهم شل 3.4 بالمئة بعد أن ألغت الشركة سياسة متقشفة للتوزيعات ورفعت توقعاتها للسيولة فيما يبرز نهاية فترة لتدني أسعار النفط استمرت ثلاث سنوات. وساعد ذلك في صعود مؤشر قطاع الطاقة 1.6 بالمئة ليسجل أكبر مكسب بين القطاعات.
وقفزت أسهم شركتي سيمنس جاميسا الإسبانية وفيستاس الدنمركية لصناعة تربينات الرياح 10.2 بالمئة و8.7 بالمئة على الترتيب فيما عزاه متعاملون إلى اعتزام الهند ترسية عقود للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بقدرة إجمالية 100 جيجاوات بحلول مارس آذار 2020.
ومؤشر قطاع الطاقة، الذي يتضمن شركات توليد الكهرباء من الرياح لكن تهمين عليه شركات النفط والغاز، هو أحد أسوأ المؤشرات أداء هذا العام حيث تخلفت الأسهم عن ارتفاع أسعار الخام. لكن محللين يرفعون توقعاتهم لأرباح القطاع في الوقت الذي يتطلع فيه المستثمرون إلى اجتماع أوبك الذي ينعقد يوم الخميس والذي سيساعد في تحديد مسار أسعار الخام.
وارتفع سهم سوسيتيه جنرال 0.4 في المئة بعد أن كشف البنك الفرنسي عن خطة على ثلاث سنوات لخفض التكاليف وزيادة التوزيعات النقدية. وفي أنحاء أوروبا أغلق المؤشر فايننشال تايمز البريطاني مرتفعا 1.04 بالمئة في حين صعد المؤشر كاك الفرنسي 0.57 بالمئة وزاد المؤشر داكس الألماني 0.46 بالمئة.
بورصة وول ستريت تغلق عند مستويات قياسية مدعومة بتقدم في مشروع قانون الضرائب
نيويورك (رويترز) - قفزت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء لتغلق عند مستويات قياسية مرتفعة مدعومة بتقدم في مشروع قانون لخفض الضرائب وبيانات قوية لثقة المستهلكين وتعليقات مشجعة من جيروم باول مرشح الرئيس دونالد ترامب لرئاسة مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت مرتفعا 255.93 نقطة أو ما يعادل 1.09 بالمئة إلى 23836.71 نقطة بينما صعد المؤشر ستاندرد آند بورز500 الأوسع نطاقا 25.62 نقطة أو 0.98 بالمئة ليغلق عند 2627.04 نقطة.
وأغلق المؤشر ناسداك المجمع مرتفعا 33.84 نقطة أو 0.49 بالمئة إلى 6912.36 نقطة.