جدة (واس) : اكتشفت هيئة المساحة الجيولوجية، بقايا أسنان فيل صغير وأضلاعه وأطراف الذراع، مبينةً أن نسبة الأعضاء المكتشفة تجاوزت 84٪ من مجموع بقايا الفيل في صحراء النفود "نفوذ الغضى" شرق مدينة تيماء.
وأوضح المتحدث الرسمي للهيئة طارق أبا الخيل أن هذه الدراسة الميدانية الاستكشافية انطلقت منذ نهاية عام 2014م، وتم الوصول إلى 303 من العينات شملت العديد من الحيوانات الثديية، مؤكداً مواصلة قسم الأحافير بالهيئة أعماله الاستكشافية، حيث تم اكتشاف العديد من العينات الجديدة التي تعود إلى ما قبل 500 ألف سنة.
من جانبه أوضح خبير قسم الأحافير بالهيئة الدكتور إياد زلموط، أن الهيئة استضافت البروفسور دانيال فيشر خبير الأحافير العالمي ، الذي ألقى محاضرة اليوم عن استخدام ناب الفيلة والماموثات في سرد مراحل حياة الفيل من الولادة حتى الموت وسلوكها، حيث تتضمن هذه الطريقة تشريح دقيق لناب الفيل وحصر حلقات النمو الموجودة فيه وعددها وامتدادها وتركيزها.
وأشار أن ناب الفيل يعد الصندوق الأسود لما يحتويه من معلومات عن حياة الفيل، وتحديد عمره وجنسه وسن البلوغ وسن الفطام، والمراحل الصعبة التي واجهته في عملية التغذية، والتغيرات الجوية أو الفصلية خلال سنوات حياته.
وأوضح المتحدث الرسمي للهيئة طارق أبا الخيل أن هذه الدراسة الميدانية الاستكشافية انطلقت منذ نهاية عام 2014م، وتم الوصول إلى 303 من العينات شملت العديد من الحيوانات الثديية، مؤكداً مواصلة قسم الأحافير بالهيئة أعماله الاستكشافية، حيث تم اكتشاف العديد من العينات الجديدة التي تعود إلى ما قبل 500 ألف سنة.
من جانبه أوضح خبير قسم الأحافير بالهيئة الدكتور إياد زلموط، أن الهيئة استضافت البروفسور دانيال فيشر خبير الأحافير العالمي ، الذي ألقى محاضرة اليوم عن استخدام ناب الفيلة والماموثات في سرد مراحل حياة الفيل من الولادة حتى الموت وسلوكها، حيث تتضمن هذه الطريقة تشريح دقيق لناب الفيل وحصر حلقات النمو الموجودة فيه وعددها وامتدادها وتركيزها.
وأشار أن ناب الفيل يعد الصندوق الأسود لما يحتويه من معلومات عن حياة الفيل، وتحديد عمره وجنسه وسن البلوغ وسن الفطام، والمراحل الصعبة التي واجهته في عملية التغذية، والتغيرات الجوية أو الفصلية خلال سنوات حياته.