كيجالي (رويترز) - قالت سلطات مدغشقر يوم الأربعاء إن الطاعون أودى بحياة 124 شخصا في انتشار للوباء كانت أكبر مدينتين في البلاد هما الأكثر تضررا به. والطاعون مستوطن في مدغشقر لكن التفشي الذي تسبب في 1191 حالة إصابة مشتبها بها منذ أغسطس آب يبعث على القلق لأنه بدأ هذا الموسم قبل الموعد المعتاد وأصاب مناطق حضرية وليس ريفية.
وبالإضافة إلى هذا فإن ثلثي الحالات هي إصابة بالطاعون الرئوي أخطر أنواع المرض وأشدها فتكا. وقال المكتب الوطني لإدارة المخاطر والكوارث في تقرير يوم الأربعاء ”العدد الإجمالي للحالات (1192 حالة) يزيد بالفعل ثلاث مرات عن متوسط الإجمالي السنوي“.
كانت منظمة الصحة العالمية قالت الأسبوع الماضي إن عدد الوفيات نتيجة الطاعون في مدغشقر بلغ 94 متوفيا. والمنطقتان الأكثر تضررا بالمرض هما العاصمة تناناريف ومدينة توامسينا، أكبر مدينتين بالبلاد، مع تسجيل 55 بالمئة من الحالات هناك.
وجاء في التقرير أنه لم يتسن توفير سوى ثلاثة ملايين دولار من مبلغ المساعدات المطلوب لمكافحة الوباء والذي يقدر بنحو 9.5 مليون دولار.
وبالإضافة إلى هذا فإن ثلثي الحالات هي إصابة بالطاعون الرئوي أخطر أنواع المرض وأشدها فتكا. وقال المكتب الوطني لإدارة المخاطر والكوارث في تقرير يوم الأربعاء ”العدد الإجمالي للحالات (1192 حالة) يزيد بالفعل ثلاث مرات عن متوسط الإجمالي السنوي“.
كانت منظمة الصحة العالمية قالت الأسبوع الماضي إن عدد الوفيات نتيجة الطاعون في مدغشقر بلغ 94 متوفيا. والمنطقتان الأكثر تضررا بالمرض هما العاصمة تناناريف ومدينة توامسينا، أكبر مدينتين بالبلاد، مع تسجيل 55 بالمئة من الحالات هناك.
وجاء في التقرير أنه لم يتسن توفير سوى ثلاثة ملايين دولار من مبلغ المساعدات المطلوب لمكافحة الوباء والذي يقدر بنحو 9.5 مليون دولار.