الرياض (رويترز) - قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن حرب المملكة في اليمن ستستمر لمنع حركة الحوثي المسلحة من التحول إلى جماعة حزب الله أخرى على الحدود الجنوبية للسعودية.
وأضاف في مقابلة مع رويترز ”سنستمر إلى أن نتأكد أنه لن يتكرر هناك حزب الله لأن اليمن أشد خطورة من لبنان“.
وأصبحت جماعة حزب الله المدعومة من إيران قوة كبيرة في لبنان وسوريا. ويتردد أيضا أن الحوثيين يتلقون سلاحا وتدريبا من إيران.
وقال ولي العهد السعودي إن موقع اليمن مهم إذ أنه ”مطل على باب المندب ومن ثم إذا حدث شيء هناك فسيعني توقف عشرة في المئة من التجارة العالمية“. وأضاف ”هذه هي الأزمة“.
وفيما يتعلق بالخلاف مع قطر قال الأمير محمد إن النزاع مع قطر لم يؤثر على الاستثمار وأضاف ”قطر مسألة صغيرة جدا جدا جدا“.
وأضاف في مقابلة مع رويترز ”سنستمر إلى أن نتأكد أنه لن يتكرر هناك حزب الله لأن اليمن أشد خطورة من لبنان“.
وأصبحت جماعة حزب الله المدعومة من إيران قوة كبيرة في لبنان وسوريا. ويتردد أيضا أن الحوثيين يتلقون سلاحا وتدريبا من إيران.
وقال ولي العهد السعودي إن موقع اليمن مهم إذ أنه ”مطل على باب المندب ومن ثم إذا حدث شيء هناك فسيعني توقف عشرة في المئة من التجارة العالمية“. وأضاف ”هذه هي الأزمة“.
وفيما يتعلق بالخلاف مع قطر قال الأمير محمد إن النزاع مع قطر لم يؤثر على الاستثمار وأضاف ”قطر مسألة صغيرة جدا جدا جدا“.
قيادي عسكري: نسيطر على 70% من مدينة تعز ولدينا 146 أسير حوثي والمعارك لا تتوقف
عدن (الصحوة نت) : قال نائب الناطق الرسمي لمحور تعز العسكري، العقيد عبد الباسط البحر" نسيطر على 70% من مدينة تعز ولدينا 146 أسر والمعارك لا تتوقف وجبهاتها مفتوحة وتستنزف ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية بشكل كبير".
وأضاف في تصريح نقلته "الشرق الأوسط" جبهات المواجهة في تعز دائرية على امتداد مساحة المحافظة الجغرافية، وقد استغرب واندهش الوفد الحكومي الزائر عند زيارته لمدينة تعز مؤخرا، وقالوا كنا نعلم يقينا أن هناك مواجهات مستمرة ومعارك على امتداد المحافظة، لكن لم نكن نتخيل حجم مسرح العمليات القتالية بهذا الشكل الكبير".
وأشار " الإنقلابيون يعلمون تماما أهمية تعز، سواء على مستوى الموقع أو السكان أو الثقافة أو المشروع، ولما تمثله تعز من رمزية ولما تحمله من دلالة؛ ولذا فإنهم يستميتون على أن يبقى لهم موضع قدم فيها، ونجدهم يعززون بشكل كبير إلى تعز".
وحول إن كان هناك أسرى من الجيش أو أسرى انقلابيون، أو اتفاقيات جديدة حول تبادل الأسرى، قال العقيد البحر بالقول "ان الإحصائية الأولية للأسرى الحوثيين في تعز تفيد بأنهم وصلوا إلى 146 أسير حرب من الانقلابيين تقريبا، في المعارك وأثناء المواجهات".
ولفت البحر في تصريحاته "أن الجيش يسيطر على ما نسبته تقريبا 70 في المائة من المساحة الجغرافية لتعز، نحو 12 مديرية كاملة و6 مديريات جزئيا وتجري فيها أعمال قتالية و5 مديريات بيد الانقلابيين".
وقال "أن المديريات التي تسيطر عليها الميليشيات الانقلابية تكاد تكون على صفيح ساخن ومرشحة لانفجار الأوضاع فيها بأي وقت، في حين أن سيطرة الشرعية متفاوتة، فقد تكون فقد تكون 100 في المائة في مناطق، وقد تقل النسبة قليلا في أخرى".
وأوضح البحر "يسيطر الانقلابيون على ما نسبته 30 في المائة من مساحة المحافظة، نحو 5 مديريات سيطرة كاملة و6 مديريات جزئيا، وتجري فيها أعمال قتالية مستمرة، لكنهم يسيطرون على أهم المناطق حيوية وأكثرها إستراتيجية فهم يسيطرون على أهم مداخل المدينة ويقومون بعمل طوق محكم عليها".
وعن زراعة الألغام الكثيفة في الأحياء السكنية والقرى والطرقات، قال نائب ناطق محور تعز العسكري "أن ما تقوم به الميليشيات الانقلابية هو مظهر من مظاهر الضعف الواضح لديهم والذي يزداد بشكل كبير لديهم وبشكل ملحوظ، فهذا الأمر ملاحظ في أماكن التماس المباشر، وأيضا عجزهم عن أي تقدم أو احتلال أو استعادة أي من المواقع ولجوؤهم المبالَغ لزراعة الألغام".
عدن (الصحوة نت) : قال نائب الناطق الرسمي لمحور تعز العسكري، العقيد عبد الباسط البحر" نسيطر على 70% من مدينة تعز ولدينا 146 أسر والمعارك لا تتوقف وجبهاتها مفتوحة وتستنزف ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية بشكل كبير".
وأضاف في تصريح نقلته "الشرق الأوسط" جبهات المواجهة في تعز دائرية على امتداد مساحة المحافظة الجغرافية، وقد استغرب واندهش الوفد الحكومي الزائر عند زيارته لمدينة تعز مؤخرا، وقالوا كنا نعلم يقينا أن هناك مواجهات مستمرة ومعارك على امتداد المحافظة، لكن لم نكن نتخيل حجم مسرح العمليات القتالية بهذا الشكل الكبير".
وأشار " الإنقلابيون يعلمون تماما أهمية تعز، سواء على مستوى الموقع أو السكان أو الثقافة أو المشروع، ولما تمثله تعز من رمزية ولما تحمله من دلالة؛ ولذا فإنهم يستميتون على أن يبقى لهم موضع قدم فيها، ونجدهم يعززون بشكل كبير إلى تعز".
وحول إن كان هناك أسرى من الجيش أو أسرى انقلابيون، أو اتفاقيات جديدة حول تبادل الأسرى، قال العقيد البحر بالقول "ان الإحصائية الأولية للأسرى الحوثيين في تعز تفيد بأنهم وصلوا إلى 146 أسير حرب من الانقلابيين تقريبا، في المعارك وأثناء المواجهات".
ولفت البحر في تصريحاته "أن الجيش يسيطر على ما نسبته تقريبا 70 في المائة من المساحة الجغرافية لتعز، نحو 12 مديرية كاملة و6 مديريات جزئيا وتجري فيها أعمال قتالية و5 مديريات بيد الانقلابيين".
وقال "أن المديريات التي تسيطر عليها الميليشيات الانقلابية تكاد تكون على صفيح ساخن ومرشحة لانفجار الأوضاع فيها بأي وقت، في حين أن سيطرة الشرعية متفاوتة، فقد تكون فقد تكون 100 في المائة في مناطق، وقد تقل النسبة قليلا في أخرى".
وأوضح البحر "يسيطر الانقلابيون على ما نسبته 30 في المائة من مساحة المحافظة، نحو 5 مديريات سيطرة كاملة و6 مديريات جزئيا، وتجري فيها أعمال قتالية مستمرة، لكنهم يسيطرون على أهم المناطق حيوية وأكثرها إستراتيجية فهم يسيطرون على أهم مداخل المدينة ويقومون بعمل طوق محكم عليها".
وعن زراعة الألغام الكثيفة في الأحياء السكنية والقرى والطرقات، قال نائب ناطق محور تعز العسكري "أن ما تقوم به الميليشيات الانقلابية هو مظهر من مظاهر الضعف الواضح لديهم والذي يزداد بشكل كبير لديهم وبشكل ملحوظ، فهذا الأمر ملاحظ في أماكن التماس المباشر، وأيضا عجزهم عن أي تقدم أو احتلال أو استعادة أي من المواقع ولجوؤهم المبالَغ لزراعة الألغام".