الرياض (واس) : ثمن معالي نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبد العزيز السديري، الأمر الملكي الكريم الصادر بإنشاء مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز للحديث النبوي الشريف بالمدينة المنورة.
وقال "ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - العناية بالسنة النبوية المطهرة، كونها المصدر الثاني للتشريع الإسلامي، ومنبعًا للآداب الكريمة والأخلاق الفاضلة ولا عجب ولا غرابة فالسنة هي أقوال وأفعال وتقريرات وصفات خير البرية الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مؤكداً أن هذا العمل الكبير يأتي ضمن تعظيم خادم الحرمين الشريفين وتقديره للمكانة العظيمة والمنزلة السامية للسنة النبوية المطهرة.
وأشار معاليه إلى أن المملكة تبنت الذود عن السنة النبوية والعناية بها، والاهتمام بأهل العلم المعنيين بها، فهنيئاً لخادم الحرمين الشريفين هذه السنة الحسنة، وهنيئاً لبلادنا المباركة بقادةٍ نالوا الوسام العظيم والشرف النبيل, وسام وشرف الخدمة الرائدة للقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
وسأل الدكتور السديري في ختام تصريحه الله جل وعلا أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وأن يحمي هذه البلاد المباركة وسائر بلاد المسلمين، وأن يجمع الكلمة على الحق والخير.
وقال "ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - العناية بالسنة النبوية المطهرة، كونها المصدر الثاني للتشريع الإسلامي، ومنبعًا للآداب الكريمة والأخلاق الفاضلة ولا عجب ولا غرابة فالسنة هي أقوال وأفعال وتقريرات وصفات خير البرية الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مؤكداً أن هذا العمل الكبير يأتي ضمن تعظيم خادم الحرمين الشريفين وتقديره للمكانة العظيمة والمنزلة السامية للسنة النبوية المطهرة.
وأشار معاليه إلى أن المملكة تبنت الذود عن السنة النبوية والعناية بها، والاهتمام بأهل العلم المعنيين بها، فهنيئاً لخادم الحرمين الشريفين هذه السنة الحسنة، وهنيئاً لبلادنا المباركة بقادةٍ نالوا الوسام العظيم والشرف النبيل, وسام وشرف الخدمة الرائدة للقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
وسأل الدكتور السديري في ختام تصريحه الله جل وعلا أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وأن يحمي هذه البلاد المباركة وسائر بلاد المسلمين، وأن يجمع الكلمة على الحق والخير.