الرياض (واس) : يستعد مركز الملك سلمان للشباب لإطلاق مبادرة "(سوق المواهب)" غدًا، في المنطقة الشرقية، بالتعاون مع لجنة شباب الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية بالمنطقة الشــرقية.
ويربط "سوق المواهب" بين الشركات الناشئة والصغيرة، والشباب والشابات الموهوبين لتوفير فرص عمل متنوعة لهم وتطوير مهاراتهم، وذلك عبر "معرض المواهب التفاعلي"، و"سوق الفرص".
ويتيح "معرض المواهب التفاعلي" للحضور الاستفادة من خدمات متنوعة تساعد على اكتشاف مواهبهم وتطوير مهاراتهم، ويستهدف الشباب والشابات الباحثين عن فرص عمل في المنشآت الناشئة والصغيرة الذين يرغبون في تطوير مهاراتهم المهنية، الذين على رأس العمل ويرغبون في اكتشاف فرص عمل أخرى متاحة في السوق.
ويبدأ الزائر رحلته في سوق المواهب بجولة تعريفية تستغرق عدة دقائق، وتمر بمحطات متنوعة لتهيئة الزائر للفعالية، والتعرف على أنواع الموهبة، وفرص العمل التي تنشأ من الموهبة، كما ينتقل الزائر إلى "محطة جرّب" التي تستضيف موهوبين لإلهام المشاركين، مع إتاحة الفرصة للشباب والشابات لعرض مواهبهم، واستخدام بطاقات جرّب التي تتضمن تجارب إثرائية متنوعة.
ويلتحق المشاركون بحلقات نقاش يقدمها مختصون بمجالات متنوعة، بهدف إطلاق الموهبة وتعزيزها، وفي فقرة "قبة الإلهام" تُعرض فيديوهات لتوجيه الشباب وتحفيزهم لطرح حلول وابتكار أفكار جديدة.
ويتيح سوق المواهب للمشاركين فرصاً تطوعية عبر ركن التطوع الذي يفتح أبوابه أمام الراغبين بصقل وتطوير مهاراتهم في هذا المجال، وفي المقابل يفتح السوق أبوابه للشركات المهتمة بتحسين بيئة العمل، وذلك عبر فعالية "سوق الفرص" التي تستهدف أصحاب المنشآت الذين يبحثون عن موظفين، والذين على وشك بدء مشروع تجاري ويستكشفون الفرص المتاحة، والمواهب الذين يبحثون عن فرص عمل متميزة.
وخصص سوق المواهب حيزاً للشركات الناشئة والصغيرة التي تعرض فرص عمل متنوعة للموهوبين من الشباب والشابات، مع توفير منصة للاستشارات القانونية لمالكي الشركات المشاركة، والتسجيل عبر البرنامج على رابط (أدناه).
وتعقد مبادرة "سوق المواهب" حلقات نقاش متنوعة للمشاركين في الفعاليات من مالكي المنشآت، ورواد الأعمال، تستضيف مختصين لمناقشة العوامل المؤثرة في تحسين وتطوير بيئة العمل وتحفيز الموظفين.
وتأتي مبادرة سوق المواهب ضمن سلسلة البرامج والفعاليات التي ينظمها مركز الملك سلمان للشباب لتحقيق الطموح المهني لجيل الشباب بطرق مبتكرة، إضافة إلى تعزيز المساعي الحكومية لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويربط "سوق المواهب" بين الشركات الناشئة والصغيرة، والشباب والشابات الموهوبين لتوفير فرص عمل متنوعة لهم وتطوير مهاراتهم، وذلك عبر "معرض المواهب التفاعلي"، و"سوق الفرص".
ويتيح "معرض المواهب التفاعلي" للحضور الاستفادة من خدمات متنوعة تساعد على اكتشاف مواهبهم وتطوير مهاراتهم، ويستهدف الشباب والشابات الباحثين عن فرص عمل في المنشآت الناشئة والصغيرة الذين يرغبون في تطوير مهاراتهم المهنية، الذين على رأس العمل ويرغبون في اكتشاف فرص عمل أخرى متاحة في السوق.
ويبدأ الزائر رحلته في سوق المواهب بجولة تعريفية تستغرق عدة دقائق، وتمر بمحطات متنوعة لتهيئة الزائر للفعالية، والتعرف على أنواع الموهبة، وفرص العمل التي تنشأ من الموهبة، كما ينتقل الزائر إلى "محطة جرّب" التي تستضيف موهوبين لإلهام المشاركين، مع إتاحة الفرصة للشباب والشابات لعرض مواهبهم، واستخدام بطاقات جرّب التي تتضمن تجارب إثرائية متنوعة.
ويلتحق المشاركون بحلقات نقاش يقدمها مختصون بمجالات متنوعة، بهدف إطلاق الموهبة وتعزيزها، وفي فقرة "قبة الإلهام" تُعرض فيديوهات لتوجيه الشباب وتحفيزهم لطرح حلول وابتكار أفكار جديدة.
ويتيح سوق المواهب للمشاركين فرصاً تطوعية عبر ركن التطوع الذي يفتح أبوابه أمام الراغبين بصقل وتطوير مهاراتهم في هذا المجال، وفي المقابل يفتح السوق أبوابه للشركات المهتمة بتحسين بيئة العمل، وذلك عبر فعالية "سوق الفرص" التي تستهدف أصحاب المنشآت الذين يبحثون عن موظفين، والذين على وشك بدء مشروع تجاري ويستكشفون الفرص المتاحة، والمواهب الذين يبحثون عن فرص عمل متميزة.
وخصص سوق المواهب حيزاً للشركات الناشئة والصغيرة التي تعرض فرص عمل متنوعة للموهوبين من الشباب والشابات، مع توفير منصة للاستشارات القانونية لمالكي الشركات المشاركة، والتسجيل عبر البرنامج على رابط (أدناه).
وتعقد مبادرة "سوق المواهب" حلقات نقاش متنوعة للمشاركين في الفعاليات من مالكي المنشآت، ورواد الأعمال، تستضيف مختصين لمناقشة العوامل المؤثرة في تحسين وتطوير بيئة العمل وتحفيز الموظفين.
وتأتي مبادرة سوق المواهب ضمن سلسلة البرامج والفعاليات التي ينظمها مركز الملك سلمان للشباب لتحقيق الطموح المهني لجيل الشباب بطرق مبتكرة، إضافة إلى تعزيز المساعي الحكومية لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.