الرياض (واس) : افتتح معالي وزير الإسكان الأستاذ ماجد بن عبد الله الحقيل معرض العقار الدولي "ريستاتكس سيتي سكيب" 2017، الذي ينعقد في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض خلال الفترة 27 - 30 سبتمبر الجاري، بمشاركة عدد من الجهات ذات العلاقة، إضافة الى مجموعة من شركات التطوير والتمويل العقاري والشركات المعنية بشؤون الإسكان والعقار.
وأكد معالي وزير الاسكان عقب حفل الافتتاح أن وزارة الإسكان تستهدف دعم العرض وتمكين الطلب وتحفيز المعروض العقاري إضافة إلى تحسين أداء القطاع العقاري ورفع مساهمته في الناتج المحلي، والسعي إلى استدامة موارد الوزارة وتحسين كفاءتها، فيما يهدف المعرض إلى تقديم العديد من الخدمات للمواطنين من الزوار عبر فتح المجال أمامهم للالتقاء بمسؤولي الوزارة، والتعريف بمنتجاتها السكنية والتمويلية، مؤكداً أن مثل هذه اللقاءات سيكون لها دور فاعل في تحقيق هدف الوزارة بضخ المزيد من الوحدات السكنية بخيارات متعددة وجودة عالية وأسعار مناسبة في جميع مناطق المملكة من خلال الشراكة مع القطاع الخاص.
كما دشن معاليه خلال حفل الافتتاح الجناح التابع لوزارة الإسكان والذي يضم كافة مبادرات الوزارة ويهدف إلى التعريف بها وتقديم خدماته لزوار المعرض واطّلع على ما يتضمنه من أركان مختلفة تُبرز مشاريع الوزارة الحالية والمستقبلية وبرامجها ومبادراتها المتنوعة وخططها التي تستهدف توفير السكن لجميع المواطنين، مثل الشراكة مع القطاع الخاص، وبرنامج البيع على الخارطة "وافي"، والإسكان التنموي، واتحاد الملاك، والمعهد العقاري، والرسوم على الأراضي البيضاء، وإيجار، إلى جانب التعريف بالخدمات التي يقدمها صندوق التنمية العقارية، فيما زار معاليه أجنحة الجهات الأخرى المشاركة.
وأشاد الحقيل بتنظيم المعرض وما يشتمل عليه من مشاركات فاعلة من الجهات ذات العلاقة من القطاعين الحكومي والخاص، متمنياً أن يجد المواطنين والمهتمين والمتخصصين ما يلبّي تطلّعاتهم ورغباتهم، مؤكداً أن مثل هذه المعارض تشكّل فرصة سانحة للتعرّف على ما تقدّمه الوزارة عن قرب، كما ركّز معاليه على أهمية العلاقة بين القطاعين العام والخاص، وأن يكون محور ارتكازها مصلحة الوطن والمواطن والمشاركة في التنمية الشاملة، إضافة إلى ما تقدمه الجهات الأخرى المشاركة من خدمات متنوعة، في حين كرّم وزير الإسكان الجهات الراعية للمعرض، مقدّماً شكره لها على اهتمامها وتفاعلها.
ونوّه معاليه إلى أن الوزارة قد وقعت عددًا من الاتفاقيات المحلية والدولية لضخ المزيد من الوحدات السكنية ذات الخيارات المتنوعة والجودة العالية والسعر المناسب في جميع مناطق المملكة إضافة إلى إطلاقها برنامج "سكني" الذي يستهدف تخصيص 280 ألف منتج سكني وتمويلي خلال العام الجاري 2017، حيث تجاوز عدد المنتجات التي تم ضخها حتى الدفعة الثامنة منتصف سبتمبر الجاري أكثر من 184 ألف منتج سكني وتمويلي، إضافة إلى اصدار أوامر السداد التي صدرت عن برنامج رسوم الأراضي البيضاء في مرحلته الأولى لكل من الرياض وجدة والدمام، وستتبعها مكة المكرمة في الأيام المقبلة.
وشاركت وزارة الإسكان بجناح متكامل يتيح لزوار المعرض التعرّف على تفاصيل المشاريع السكنية التي تتوزع في جميع مناطق المملكة، التي تشمل الوحدات السكنية الجاهزة من فلل وشقق وأراضٍ مطوّرة جاهزة للبناء، تتكامل فيها جميع المرافق الخدمية اللازمة من مساجد ومدارس ومراكز صحيّة وأمنية وتجارية وترفيهية وغيرها، إضافة إلى استعراض البرامج التي أطلقتها الوزارة في سبيل دعم وتنظيم قطاع الإسكان ورفع معدلات العرض وتحقيق التوازن الأمثل في السوق المحلية، ومن بين ذلك مركز خدمات المطوّرين الذي يهدف إلى تحفيز المطوّرين المحليّين والدوليين ذوي الكفاءة في مجال الإنشاء والتعمير للإسهام في ضخّ المزيد من الوحدات السكنية التي تتناسب مع جميع فئات المجتمع، ونظام الرسوم على الأراضي البيضاء، ومركز البيانات والرصد الإسكاني الذي يتيح معلومات دقيقة عن واقع الإسكان في المملكة تساعد الوزارة في تنفيذ وإطلاق مشاريعها المتنوعة.
ويقدّم الجناح تعريفاً عن نظام البيع على الخارطة، ونظام "إيجار" الذي يسعى إلى تنظيم سوق الإيجار ويضمن حقوق أطراف العملية الإيجارية من خلال بوابة إلكترونية متكاملة تمتاز بسهولتها ووضوحها، إلى جانب برنامج اتحاد المُلاك، كذلك أنظمة صندوق التنمية العقارية، ويتضمن المعرض مجموعة من الفعاليات المصاحبة التي تشمل محاضرات وندوات وورش عمل تستعرض واقع سوق الإسكان في المملكة وآليات دعمه وتنميته، إضافة إلى بحث خطط وبرامج وزارة الإسكان وجهودها في وضع الحلول العاجلة للإسكان، التي يأتي بينها تفعيل شراكتها مع القطاع الخاص ممثلاً بالمطوّرين العقاريين للإسهام في ضخ المزيد من الوحدات السكنية ذات الخيارات المتنوعة والجودة العالية والسعر المناسب في جميع مناطق المملكة.
وأكد معالي وزير الاسكان عقب حفل الافتتاح أن وزارة الإسكان تستهدف دعم العرض وتمكين الطلب وتحفيز المعروض العقاري إضافة إلى تحسين أداء القطاع العقاري ورفع مساهمته في الناتج المحلي، والسعي إلى استدامة موارد الوزارة وتحسين كفاءتها، فيما يهدف المعرض إلى تقديم العديد من الخدمات للمواطنين من الزوار عبر فتح المجال أمامهم للالتقاء بمسؤولي الوزارة، والتعريف بمنتجاتها السكنية والتمويلية، مؤكداً أن مثل هذه اللقاءات سيكون لها دور فاعل في تحقيق هدف الوزارة بضخ المزيد من الوحدات السكنية بخيارات متعددة وجودة عالية وأسعار مناسبة في جميع مناطق المملكة من خلال الشراكة مع القطاع الخاص.
كما دشن معاليه خلال حفل الافتتاح الجناح التابع لوزارة الإسكان والذي يضم كافة مبادرات الوزارة ويهدف إلى التعريف بها وتقديم خدماته لزوار المعرض واطّلع على ما يتضمنه من أركان مختلفة تُبرز مشاريع الوزارة الحالية والمستقبلية وبرامجها ومبادراتها المتنوعة وخططها التي تستهدف توفير السكن لجميع المواطنين، مثل الشراكة مع القطاع الخاص، وبرنامج البيع على الخارطة "وافي"، والإسكان التنموي، واتحاد الملاك، والمعهد العقاري، والرسوم على الأراضي البيضاء، وإيجار، إلى جانب التعريف بالخدمات التي يقدمها صندوق التنمية العقارية، فيما زار معاليه أجنحة الجهات الأخرى المشاركة.
وأشاد الحقيل بتنظيم المعرض وما يشتمل عليه من مشاركات فاعلة من الجهات ذات العلاقة من القطاعين الحكومي والخاص، متمنياً أن يجد المواطنين والمهتمين والمتخصصين ما يلبّي تطلّعاتهم ورغباتهم، مؤكداً أن مثل هذه المعارض تشكّل فرصة سانحة للتعرّف على ما تقدّمه الوزارة عن قرب، كما ركّز معاليه على أهمية العلاقة بين القطاعين العام والخاص، وأن يكون محور ارتكازها مصلحة الوطن والمواطن والمشاركة في التنمية الشاملة، إضافة إلى ما تقدمه الجهات الأخرى المشاركة من خدمات متنوعة، في حين كرّم وزير الإسكان الجهات الراعية للمعرض، مقدّماً شكره لها على اهتمامها وتفاعلها.
ونوّه معاليه إلى أن الوزارة قد وقعت عددًا من الاتفاقيات المحلية والدولية لضخ المزيد من الوحدات السكنية ذات الخيارات المتنوعة والجودة العالية والسعر المناسب في جميع مناطق المملكة إضافة إلى إطلاقها برنامج "سكني" الذي يستهدف تخصيص 280 ألف منتج سكني وتمويلي خلال العام الجاري 2017، حيث تجاوز عدد المنتجات التي تم ضخها حتى الدفعة الثامنة منتصف سبتمبر الجاري أكثر من 184 ألف منتج سكني وتمويلي، إضافة إلى اصدار أوامر السداد التي صدرت عن برنامج رسوم الأراضي البيضاء في مرحلته الأولى لكل من الرياض وجدة والدمام، وستتبعها مكة المكرمة في الأيام المقبلة.
وشاركت وزارة الإسكان بجناح متكامل يتيح لزوار المعرض التعرّف على تفاصيل المشاريع السكنية التي تتوزع في جميع مناطق المملكة، التي تشمل الوحدات السكنية الجاهزة من فلل وشقق وأراضٍ مطوّرة جاهزة للبناء، تتكامل فيها جميع المرافق الخدمية اللازمة من مساجد ومدارس ومراكز صحيّة وأمنية وتجارية وترفيهية وغيرها، إضافة إلى استعراض البرامج التي أطلقتها الوزارة في سبيل دعم وتنظيم قطاع الإسكان ورفع معدلات العرض وتحقيق التوازن الأمثل في السوق المحلية، ومن بين ذلك مركز خدمات المطوّرين الذي يهدف إلى تحفيز المطوّرين المحليّين والدوليين ذوي الكفاءة في مجال الإنشاء والتعمير للإسهام في ضخّ المزيد من الوحدات السكنية التي تتناسب مع جميع فئات المجتمع، ونظام الرسوم على الأراضي البيضاء، ومركز البيانات والرصد الإسكاني الذي يتيح معلومات دقيقة عن واقع الإسكان في المملكة تساعد الوزارة في تنفيذ وإطلاق مشاريعها المتنوعة.
ويقدّم الجناح تعريفاً عن نظام البيع على الخارطة، ونظام "إيجار" الذي يسعى إلى تنظيم سوق الإيجار ويضمن حقوق أطراف العملية الإيجارية من خلال بوابة إلكترونية متكاملة تمتاز بسهولتها ووضوحها، إلى جانب برنامج اتحاد المُلاك، كذلك أنظمة صندوق التنمية العقارية، ويتضمن المعرض مجموعة من الفعاليات المصاحبة التي تشمل محاضرات وندوات وورش عمل تستعرض واقع سوق الإسكان في المملكة وآليات دعمه وتنميته، إضافة إلى بحث خطط وبرامج وزارة الإسكان وجهودها في وضع الحلول العاجلة للإسكان، التي يأتي بينها تفعيل شراكتها مع القطاع الخاص ممثلاً بالمطوّرين العقاريين للإسهام في ضخ المزيد من الوحدات السكنية ذات الخيارات المتنوعة والجودة العالية والسعر المناسب في جميع مناطق المملكة.