أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
دبي (الاتحاد) : بدأت دائرة الأراضي والأملاك في دبي، من خلال ذراعها التنظيمية مؤسسة التنظيم العقاري «ريرا»، عملية تبديل واجهات المباني غير المقاومة للحرائق، لاتخاذ إجراءات وقائية وحلول استباقية تقلل وقوع حوادث الحرائق في واجهات المباني.
وقال محمد خليفة بن حماد، مدير إدارة أول في إدارة تنظيم العلاقات العقارية في مؤسسة التنظيم العقاري: «إن البدء بتنفيذ مشروع استبدال واجهات المباني غير المطابقة لاشتراطات السلامة، بما في ذلك مقاومة الحرائق، يدعم مساعينا الهادفة إلى تحقيق رؤية أراضي دبي، ويبرز مدى حرصها على رفع مستوى رضا المتعاملين، واتخاذ كل الحلول الاستباقية من قبل الإدارات المتخصصة في الدائرة للحفاظ على سلامتهم وتوفير الحماية لاستثماراتهم وممتلكاتهم».
وأضاف بن حماد، أن مثل هذه الخطوة تحافظ على سلامة القاطنين في المباني، وتساعد السكان على الاستقرار، في الوقت الذي يتم فيه الحفاظ على الصورة الحضارية لمدينة دبي، والشهرة التي اكتسبتها كواحدة من أفضل الوجهات للعمل والاستثمار والزيارة والإقامة.
وباشرت المؤسسة بالفعل تلك الإجراءات مع عدد من الشركات، بما في ذلك مجموعة دبي للعقارات في المشاريع الكبرى التي طورتها المجموعة، ومنها مشروع أبراج إكزيكيوتيف، وبرج فيجن، ومشروع مباني «بي سكوير» بمنطقة الخليج التجاري.
يشار إلى أنه بناءً على متطلبات الأمن والسلامة والبيئة التي تفرضها بلدية دبي ودائرة الدفاع المدني، وتماشياً مع رؤية إمارة دبي، تمت المباشرة بهذا المشروع الحضاري الذي تتبناه مؤسسة التنظيم العقاري، ومن خلال هذا المشروع، يتم حث وتشجيع الملاك على تبديل واجهات المباني غير المقاومة للاشتعال، بالتعاون مع المطورين العقاريين.
وقال محمد خليفة بن حماد، مدير إدارة أول في إدارة تنظيم العلاقات العقارية في مؤسسة التنظيم العقاري: «إن البدء بتنفيذ مشروع استبدال واجهات المباني غير المطابقة لاشتراطات السلامة، بما في ذلك مقاومة الحرائق، يدعم مساعينا الهادفة إلى تحقيق رؤية أراضي دبي، ويبرز مدى حرصها على رفع مستوى رضا المتعاملين، واتخاذ كل الحلول الاستباقية من قبل الإدارات المتخصصة في الدائرة للحفاظ على سلامتهم وتوفير الحماية لاستثماراتهم وممتلكاتهم».
وأضاف بن حماد، أن مثل هذه الخطوة تحافظ على سلامة القاطنين في المباني، وتساعد السكان على الاستقرار، في الوقت الذي يتم فيه الحفاظ على الصورة الحضارية لمدينة دبي، والشهرة التي اكتسبتها كواحدة من أفضل الوجهات للعمل والاستثمار والزيارة والإقامة.
وباشرت المؤسسة بالفعل تلك الإجراءات مع عدد من الشركات، بما في ذلك مجموعة دبي للعقارات في المشاريع الكبرى التي طورتها المجموعة، ومنها مشروع أبراج إكزيكيوتيف، وبرج فيجن، ومشروع مباني «بي سكوير» بمنطقة الخليج التجاري.
يشار إلى أنه بناءً على متطلبات الأمن والسلامة والبيئة التي تفرضها بلدية دبي ودائرة الدفاع المدني، وتماشياً مع رؤية إمارة دبي، تمت المباشرة بهذا المشروع الحضاري الذي تتبناه مؤسسة التنظيم العقاري، ومن خلال هذا المشروع، يتم حث وتشجيع الملاك على تبديل واجهات المباني غير المقاومة للاشتعال، بالتعاون مع المطورين العقاريين.
دبي تقول إنها بدأت عملية تبديل واجهات المباني غير المقاومة للحرائق
دبي (رويترز) - قالت حكومة دبي في الإمارات يوم السبت إن السلطات بدأت في إعلام ملاك ناطحات السحاب في أنحاء الإمارة بضرورة جعل واجهاتها أكثر مقاومة للحرائق بعد سلسلة من الحرائق في أبراج سكنية.
منظر عام لدبي يظهر فيه أعلى ناطحة سحاب في العالم وهي برج خليفة - رويترز
ولم تحدد الحكومة كيف ستضمن التزام ملاك المباني بهذه السياسة التي ستكون على الأرجح باهظة التكلفة كما لم تعلن عن عدد المباني التي سينطبق عليها هذا القرار في المدينة سريعة النمو التي يوجد بها مئات المباني الشاهقة وأعلى ناطحة سحاب في العالم.
لكنها قالت إنها نفذت السياسة مع عدد من الشركات ومنها مجموعة دبي للعقارات التي تدير ناطحات سحاب في ضاحية الأعمال بدبي. وقال بيان رسمي إن مؤسسة التنظيم العقاري الذراع التنظيمية لدائرة الأراضي والأملاك في حكومة دبي تدعو كل الملاك ”لتبديل واجهات المباني غير المقاومة للحرائق“ بالتعاون مع مطوري العقارات في المدينة.
وكانت تقارير شهود ومحققين رجحت أن مثل هذه الواجهات ساهمت في انتشار كثير من الحرائق في دبي على مدى السنوات الثلاث الماضية. وراجعت الإمارات معايير أمان المباني في عام 2013 وطالبت بأن تكون واجهات المباني الجديدة التي يرتفع طولها عن 15 مترا مقاومة للحرائق.
لكن القواعد الجديدة لم تطبق على المباني التي شيدت قبل عام 2013 وهو ما يعني أن كثيرا من ناطحات السحاب لم تطبق بعد معايير الأمان.
دبي (رويترز) - قالت حكومة دبي في الإمارات يوم السبت إن السلطات بدأت في إعلام ملاك ناطحات السحاب في أنحاء الإمارة بضرورة جعل واجهاتها أكثر مقاومة للحرائق بعد سلسلة من الحرائق في أبراج سكنية.
منظر عام لدبي يظهر فيه أعلى ناطحة سحاب في العالم وهي برج خليفة - رويترز
ولم تحدد الحكومة كيف ستضمن التزام ملاك المباني بهذه السياسة التي ستكون على الأرجح باهظة التكلفة كما لم تعلن عن عدد المباني التي سينطبق عليها هذا القرار في المدينة سريعة النمو التي يوجد بها مئات المباني الشاهقة وأعلى ناطحة سحاب في العالم.
لكنها قالت إنها نفذت السياسة مع عدد من الشركات ومنها مجموعة دبي للعقارات التي تدير ناطحات سحاب في ضاحية الأعمال بدبي. وقال بيان رسمي إن مؤسسة التنظيم العقاري الذراع التنظيمية لدائرة الأراضي والأملاك في حكومة دبي تدعو كل الملاك ”لتبديل واجهات المباني غير المقاومة للحرائق“ بالتعاون مع مطوري العقارات في المدينة.
وكانت تقارير شهود ومحققين رجحت أن مثل هذه الواجهات ساهمت في انتشار كثير من الحرائق في دبي على مدى السنوات الثلاث الماضية. وراجعت الإمارات معايير أمان المباني في عام 2013 وطالبت بأن تكون واجهات المباني الجديدة التي يرتفع طولها عن 15 مترا مقاومة للحرائق.
لكن القواعد الجديدة لم تطبق على المباني التي شيدت قبل عام 2013 وهو ما يعني أن كثيرا من ناطحات السحاب لم تطبق بعد معايير الأمان.
