الرياض- أسمهان الغامدي (واس) : تكتسي جادة الثميري هوية تعبر عن الاحتفاء باليوم الوطني، ضمن فعاليات "يوم الوطن.. ولاء ووفاء"، والتي تنظمها الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض للعام الثالث على التوالي، وتحتضن أنشطة متنوعة موزعة على كافة أرجاء "منطقة قصر الحكم"، حيث تتوزع في أطراف الجادة عربات الطعام والجلسات العائلية التي تكون بمقربة أحد أشهر أسواق الرياض التاريخية، التي تضم أحد أكبر تجمعات ممحلات بيع الملبوسات والأدوات والتحف التراثية.
يعد شارع الثميري.. الذي يضم " بوابة الثميري الأثرية " التي كانت بمثابة بوابة الرياض الشرقية على سور الرياض القديم، أحد أهم الشرايين التجارية في المنطقة.
يعود إطلاق اسم " الثميري " على الشارع إلى البوابة التي تقع في الجهة الشرقية منه التي سميت بذلك نسبة إلى حسن الثميري، حيث ذكر المؤرخان: ابن غنام، وابن بشر، أنَّه قتل عندها في واقعة "دلقة"، فحملت اسمه حتى يومنا هذا.
فعاليات متنوعة يشهدها الشارع في احتفالات اليوم الوطني.
وقد شهد شارع الثميري، أولى مظاهر التطور الاقتصادي والاجتماعي في مدينة الرياض، حيث كانت تعرض فيه السلع الفاخرة من الساعات والأزياء والاكسسوارات، والأحذية المستوردة، تباع في محلاته المصطفة على جانبيه.
الزائر لشارع الثميري سيسافر برحلة عبر الزمن، ليعيش عبق التاريخ، إذ تحكي له المنطقة قصة حضارة تزيد عن 100 عام، تروي له قصص المجد وحكايا البطولات التي شهدتها المنطقة، وسطرها رجال الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، رحمه الله.
يعد شارع الثميري.. الذي يضم " بوابة الثميري الأثرية " التي كانت بمثابة بوابة الرياض الشرقية على سور الرياض القديم، أحد أهم الشرايين التجارية في المنطقة.
يعود إطلاق اسم " الثميري " على الشارع إلى البوابة التي تقع في الجهة الشرقية منه التي سميت بذلك نسبة إلى حسن الثميري، حيث ذكر المؤرخان: ابن غنام، وابن بشر، أنَّه قتل عندها في واقعة "دلقة"، فحملت اسمه حتى يومنا هذا.
فعاليات متنوعة يشهدها الشارع في احتفالات اليوم الوطني.
وقد شهد شارع الثميري، أولى مظاهر التطور الاقتصادي والاجتماعي في مدينة الرياض، حيث كانت تعرض فيه السلع الفاخرة من الساعات والأزياء والاكسسوارات، والأحذية المستوردة، تباع في محلاته المصطفة على جانبيه.
الزائر لشارع الثميري سيسافر برحلة عبر الزمن، ليعيش عبق التاريخ، إذ تحكي له المنطقة قصة حضارة تزيد عن 100 عام، تروي له قصص المجد وحكايا البطولات التي شهدتها المنطقة، وسطرها رجال الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، رحمه الله.