مكة المكرمة (واس) : دشن رئيس مجلس إدارة مكتب الزمازمة الموحد بمكة المكرمة عبد الهادي بن عبد الجليل زمزمي اليوم في مركز توجيه الحجاج بطريق جده مكة المكرمة السريع برنامج "الزمزمي الصغير" بحضور مدير مركز التوجيه سليمان شبانه.
وبين عبد الهادي زمزمي أن البرنامج الذي تشرف عليه وتنفذه لأول مرة إدارة العلاقات العامة بالمكتب يهدف إلى إدخال السرور والبهجة في نفوس ضيوف الرحمن وتعليم الأبناء أهمية خدمة الحجاج، وتقوية علاقتهم بهذا الشرف العظيم الذي أوكله الله عز وجل لهذه البلاد المباركة في خدمة حجاج بيته الكرام، مؤكدًا أن البرنامج لقي تفاعلًا ايجابيًا من ضيوف الرحمن حيث امتزجت براءة الأطفال مع وقار الحاج.
وأفاد رئيس مكتب الزمازمة أن تاريخ مهنة السقاية والرفادة بدأ منذ عهد عبد المطلب بن هاشم جد النبي صل الله عليه وسلم وورثت هذه المهنة لخدمة حجاج البيت الحرام جيلاً بعد جيل إلى أن انفصلت السـقاية عن الرفادة فأصبحت السقاية لطائفة الزمازمة والرفادة لطائفة المطوفين،،،
ومرت بهذه المهـن عدة عصور كان آخرها العهد السعودي، لافتًا النظر إلى أنه في عام 1403هـ صدر الأمر السامي الكريم بإنشاء مكتب الزمازمة الموحد حتى تتوحد الجهود وتتضافر في خدمة الحجيج ويصبح العمل جماعياً هدفه الأساسي تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن والوصول بالخدمات التي تقدم من قبل طائفة الزمازمة إلى أعلى مستوى ممكن بما يتماشى ويتواكب مع التطورات الهائلة التي تشهدها بلادنا الغالية في ظل توجيهات قائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو نائبه - رعاهما الله -.
وأفاد رئيس مكتب الزمازمة أن المكتب يقوم بتقديم خدماته لجميع جنسيات الحجاج القادمين للمملكة بدون استثناء وذلك بتقديم ماء زمزم المبارك لهم في كل موقع يتواجدون به منذ وصولهم إلى الأراضي المقدسة وحتى مغادرتهم لها من خلال أربعة برامج رئيسة وأحد عشر برنامجًا فرعيًا.
وبين عبد الهادي زمزمي أن البرنامج الذي تشرف عليه وتنفذه لأول مرة إدارة العلاقات العامة بالمكتب يهدف إلى إدخال السرور والبهجة في نفوس ضيوف الرحمن وتعليم الأبناء أهمية خدمة الحجاج، وتقوية علاقتهم بهذا الشرف العظيم الذي أوكله الله عز وجل لهذه البلاد المباركة في خدمة حجاج بيته الكرام، مؤكدًا أن البرنامج لقي تفاعلًا ايجابيًا من ضيوف الرحمن حيث امتزجت براءة الأطفال مع وقار الحاج.
وأفاد رئيس مكتب الزمازمة أن تاريخ مهنة السقاية والرفادة بدأ منذ عهد عبد المطلب بن هاشم جد النبي صل الله عليه وسلم وورثت هذه المهنة لخدمة حجاج البيت الحرام جيلاً بعد جيل إلى أن انفصلت السـقاية عن الرفادة فأصبحت السقاية لطائفة الزمازمة والرفادة لطائفة المطوفين،،،
ومرت بهذه المهـن عدة عصور كان آخرها العهد السعودي، لافتًا النظر إلى أنه في عام 1403هـ صدر الأمر السامي الكريم بإنشاء مكتب الزمازمة الموحد حتى تتوحد الجهود وتتضافر في خدمة الحجيج ويصبح العمل جماعياً هدفه الأساسي تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن والوصول بالخدمات التي تقدم من قبل طائفة الزمازمة إلى أعلى مستوى ممكن بما يتماشى ويتواكب مع التطورات الهائلة التي تشهدها بلادنا الغالية في ظل توجيهات قائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو نائبه - رعاهما الله -.
وأفاد رئيس مكتب الزمازمة أن المكتب يقوم بتقديم خدماته لجميع جنسيات الحجاج القادمين للمملكة بدون استثناء وذلك بتقديم ماء زمزم المبارك لهم في كل موقع يتواجدون به منذ وصولهم إلى الأراضي المقدسة وحتى مغادرتهم لها من خلال أربعة برامج رئيسة وأحد عشر برنامجًا فرعيًا.