الأحساء (واس) : التقى عميد كلية الآداب في (جامعة الملك فيصل) بالأحساء، الدكتور ظافر بن عبد الله الشهري أمس، بمدير الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في الأحساء خالد بن أحمد الفريدة.
وأوضح الدكتور الشهري خلال اللقاء أن قسم السياحة الذي فتحت الجامعة القبول فيه مؤخراً يضم 3 مسارات هي الضيافة والفعاليات، والإرشاد السياحي، والسياحة والسفر، مؤكداً أهمية التعاون مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تطوير برامج التدريب الطلابي في القسم واستيعاب الخريجين في سوق العمل.
وأفاد أن قسم السياحة هو نواة لكلية السياحة والضيافة حسب خطة كلية الآداب، معرباً عن أمله في أن يكون للقسم دور في تعزيز الملف الذي قدمته الهيئة لترشيح الأحساء للتسجيل في قائمة اليونسكو للتراث العالمي.
من جانبه، أفاد الفريدة أن السياحة صناعة كبرى وهي بحاجة لسواعد وطنية متخصصة تعمل بشغف ومهنية في خدمة السياح، مبيناً أن تطوير الوجهات السياحية يسهم في تحفيز الاستثمار فيها بالشراكة مع القطاع الخاص، وإيجاد فرص عمل جديدة، وذلك حسب مبادرات الهيئة في رؤية المملكة 2030.
وأكد أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالأحساء ستسخر جميع إمكانياته لدعم قسم السياحة والضيافة في جامعة الملك فيصل، والتعاون المشترك في تأهيل الطلبة وتطوير مهاراتهم للعمل في صناعة السياحة.
يذكر أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وجامعة الملك فيصل وقعا في صفر 1434هـ مذكرة تعاون ترمي إلى تحقيق التكامل في تنمية الموارد البشرية الوطنية السياحية، وتبادل النتاج العلمي والمعرفي، والتعاون في مجالات تقنية المعلومات والاتصالات والشراكة المجتمعية.
وأوضح الدكتور الشهري خلال اللقاء أن قسم السياحة الذي فتحت الجامعة القبول فيه مؤخراً يضم 3 مسارات هي الضيافة والفعاليات، والإرشاد السياحي، والسياحة والسفر، مؤكداً أهمية التعاون مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تطوير برامج التدريب الطلابي في القسم واستيعاب الخريجين في سوق العمل.
وأفاد أن قسم السياحة هو نواة لكلية السياحة والضيافة حسب خطة كلية الآداب، معرباً عن أمله في أن يكون للقسم دور في تعزيز الملف الذي قدمته الهيئة لترشيح الأحساء للتسجيل في قائمة اليونسكو للتراث العالمي.
من جانبه، أفاد الفريدة أن السياحة صناعة كبرى وهي بحاجة لسواعد وطنية متخصصة تعمل بشغف ومهنية في خدمة السياح، مبيناً أن تطوير الوجهات السياحية يسهم في تحفيز الاستثمار فيها بالشراكة مع القطاع الخاص، وإيجاد فرص عمل جديدة، وذلك حسب مبادرات الهيئة في رؤية المملكة 2030.
وأكد أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالأحساء ستسخر جميع إمكانياته لدعم قسم السياحة والضيافة في جامعة الملك فيصل، والتعاون المشترك في تأهيل الطلبة وتطوير مهاراتهم للعمل في صناعة السياحة.
يذكر أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وجامعة الملك فيصل وقعا في صفر 1434هـ مذكرة تعاون ترمي إلى تحقيق التكامل في تنمية الموارد البشرية الوطنية السياحية، وتبادل النتاج العلمي والمعرفي، والتعاون في مجالات تقنية المعلومات والاتصالات والشراكة المجتمعية.