أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
الطائف - علي الشهري (واس) : سطرت مجموعة من كبار السن والشباب والشابات السعوديين ابداعاتها وأفكارها في مجال إعداد المأكولات الشعبية وأدوات التجميل والحرف اليدوية والملبوسات والمشغولات وغيرها من خلال تواجدها القوي واللافت في فعاليات سوق عكاظ في نسخته الحادية عشرة.
وتتواجد الأسر المنتجة والتي يقدر عددها بما يقارب 100 أسرة من خلال جلسات روعي في تصميمها حضور هوية عكاظ عبر الديكور التراثي الحضاري لهذه الجلسات وكذلك وضع مركاز تراثي بالموقع للزوار يتماشى مع طبيعة السوق ومعروضات الأسر.
وتعد هذه المشاركة دعما من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للأسر الذين يقدمون ما يجيدونه من مهارات، بهدف إعطاء الأسر مساحة من المشاركة في سوق عكاظ، وتوفير باب للرزق من خلال البيع، وأيضا إعطاء صورة عن ما يجيده البيت السعودي.
وتسعى الكثير من الأسر للتواجد في مثل هذه الأسواق والمهرجانات بصفة مستمرة باعتبارها نموذجا لدعم لطاقاتهم وإبداعاتهم والاحتفاء بإنتاجهن ورؤية نتاج أعمالها والاستفادة منها اقتصاديا.
ويتم من خلال جلسات الأسر المنتجة تقديم الأكلات الشعبية بجميع أنواعها بالإضافة إلى الشاهي على الجمر والقهوة وتصاميم الأزياء والمفارش وخدمات التجميل والهدايا والعديد من الحرف والمنتجات الصوفية والبلاستيكية واللوحات وأدوات الحياكة والبيوت القديمه والعبايات والجلابيات ونقوش الحناء والعطورات والبخور والخوص والأشغال اليدوية والتفصيل والخياطة وعرض لوحات بورترية وفنون تشكيلية.
وشجعت فعاليات السوق في نسخه الماضية العديد من الأسر ومنحت الكثير منهم الثقة في عرض منتجاته والتباهي بها مما انعكس ايجابيا على التلاقي الاجتماعي وعلى الجدوى الاقتصادية وتقديم خبراتهم التجميلية في فنون الطبخ وإنتاج الزيوت والكريمات الخاصة بالنساء التي يدخل في انتاجها مواد طبيعية.
كما كان للمفارش والأزياء بتصميم أنامل نسائية سعودية حضور في السوق إضافة لتقديم نماذج لتغليف الهدايا وتجهيز الحفلات وهدايا المواليد وحفلات التخرج وتقديم الوجبات المتنوعة التي تجد إقبالا كبيرا من الزائرات والزوار وبعض الميداليات والأساور والحلي بتصاميم تقليدية.
ويلاحظ الزائر للمعرض اهتمام المشاركين في الأجنحة على تقديم معروضاتهم بأسلوب جذاب وترتيب مميز خاصة أجنحة المأكولات الشعبية التي شهدت تنافس كبير فيما بين العارضين لإعداد أشهى الأطباق كالمعجنات وورق العنب والعصيرات الطازجة بأنواعها والمعمول والكنافة.
وحظيت أجنحة المشغولات اليدوية والقلائد الفضية والبخور والعطورات والخوص وهدايا الأفراح تواجد اعداد كبيرة لمعرفة أنواع البخور والعطور وتركيباتها وطرق صياغة الفضيات وتقديم عينات ترويجية لمنتجاتهم لجذب انتباه الزوار.
وأوضح عضو اللجنة المنظمة والمشرف على المركاز بمعرض الأسر المنتجة علي بن عبد الله الشيباني أن معرض هذا العام شهد منذ وقت مبكر قبل انطلاق فعاليات سوق عكاظ في نسخته الحالية إقبالا منقطع النظير من الراغبين في حجز موقع لعرض منتجاتهم إضافة إلى تجهيز أجنحة أخرى عقب بداية الفعاليات في الجهة المقابلة للمعرض لضمان سهولة تحرك وتنقل الزوار.
وبين أن اللجنة المنظمة للمعرض حرصت على توفير مساحة كافية للأجنحة المشاركة لتسهيل عرض منتجاتهم واستقبال الأعداد الغفيرة المتوقع زيارتها لفعاليات السوق بصفة يومية وتجهيز المركاز الشعبي بالمعرض والمكون من جلسات شعبية لاتاحة الفرصة أمام الزائرين والمتسوقين لتناول المأكولات والعصائر التي تنتجها الأسر.
وتتواجد الأسر المنتجة والتي يقدر عددها بما يقارب 100 أسرة من خلال جلسات روعي في تصميمها حضور هوية عكاظ عبر الديكور التراثي الحضاري لهذه الجلسات وكذلك وضع مركاز تراثي بالموقع للزوار يتماشى مع طبيعة السوق ومعروضات الأسر.
وتعد هذه المشاركة دعما من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للأسر الذين يقدمون ما يجيدونه من مهارات، بهدف إعطاء الأسر مساحة من المشاركة في سوق عكاظ، وتوفير باب للرزق من خلال البيع، وأيضا إعطاء صورة عن ما يجيده البيت السعودي.
وتسعى الكثير من الأسر للتواجد في مثل هذه الأسواق والمهرجانات بصفة مستمرة باعتبارها نموذجا لدعم لطاقاتهم وإبداعاتهم والاحتفاء بإنتاجهن ورؤية نتاج أعمالها والاستفادة منها اقتصاديا.
ويتم من خلال جلسات الأسر المنتجة تقديم الأكلات الشعبية بجميع أنواعها بالإضافة إلى الشاهي على الجمر والقهوة وتصاميم الأزياء والمفارش وخدمات التجميل والهدايا والعديد من الحرف والمنتجات الصوفية والبلاستيكية واللوحات وأدوات الحياكة والبيوت القديمه والعبايات والجلابيات ونقوش الحناء والعطورات والبخور والخوص والأشغال اليدوية والتفصيل والخياطة وعرض لوحات بورترية وفنون تشكيلية.
وشجعت فعاليات السوق في نسخه الماضية العديد من الأسر ومنحت الكثير منهم الثقة في عرض منتجاته والتباهي بها مما انعكس ايجابيا على التلاقي الاجتماعي وعلى الجدوى الاقتصادية وتقديم خبراتهم التجميلية في فنون الطبخ وإنتاج الزيوت والكريمات الخاصة بالنساء التي يدخل في انتاجها مواد طبيعية.
كما كان للمفارش والأزياء بتصميم أنامل نسائية سعودية حضور في السوق إضافة لتقديم نماذج لتغليف الهدايا وتجهيز الحفلات وهدايا المواليد وحفلات التخرج وتقديم الوجبات المتنوعة التي تجد إقبالا كبيرا من الزائرات والزوار وبعض الميداليات والأساور والحلي بتصاميم تقليدية.
ويلاحظ الزائر للمعرض اهتمام المشاركين في الأجنحة على تقديم معروضاتهم بأسلوب جذاب وترتيب مميز خاصة أجنحة المأكولات الشعبية التي شهدت تنافس كبير فيما بين العارضين لإعداد أشهى الأطباق كالمعجنات وورق العنب والعصيرات الطازجة بأنواعها والمعمول والكنافة.
وحظيت أجنحة المشغولات اليدوية والقلائد الفضية والبخور والعطورات والخوص وهدايا الأفراح تواجد اعداد كبيرة لمعرفة أنواع البخور والعطور وتركيباتها وطرق صياغة الفضيات وتقديم عينات ترويجية لمنتجاتهم لجذب انتباه الزوار.
وأوضح عضو اللجنة المنظمة والمشرف على المركاز بمعرض الأسر المنتجة علي بن عبد الله الشيباني أن معرض هذا العام شهد منذ وقت مبكر قبل انطلاق فعاليات سوق عكاظ في نسخته الحالية إقبالا منقطع النظير من الراغبين في حجز موقع لعرض منتجاتهم إضافة إلى تجهيز أجنحة أخرى عقب بداية الفعاليات في الجهة المقابلة للمعرض لضمان سهولة تحرك وتنقل الزوار.
وبين أن اللجنة المنظمة للمعرض حرصت على توفير مساحة كافية للأجنحة المشاركة لتسهيل عرض منتجاتهم واستقبال الأعداد الغفيرة المتوقع زيارتها لفعاليات السوق بصفة يومية وتجهيز المركاز الشعبي بالمعرض والمكون من جلسات شعبية لاتاحة الفرصة أمام الزائرين والمتسوقين لتناول المأكولات والعصائر التي تنتجها الأسر.
إعداد : علي الشهري ،، تصوير : فيصل الشيباني
