مكة المكرمة (واس) : قام معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ د. عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس مساء اليوم بتطييب الحجر الأسود والملتزم، حيث دأبت الرئاسة على تطييب الحجر الأسود دوماً بأفخر أنواع الطيب وأزكاه.
ويأتي ذلك انطلاقاً من أهمية الحرمان الشريفان، ومنزلة الكعبة المشرفة في نفوس المسلمين، وما حثت عليه النصوص من الكتاب والسنة من تعظيم البيت وتطهيره .
أكثر من 2 مليون وجبة إفطار وسحور تقدمها "هدية"
مكة المكرمة (واس) : بدأت جمعية هدية الحاج والمعتمر الخيرية اليوم غرة رمضان 1438هـ في توزيع أكثر من 2 مليون وجبة لتفطير الصائمين لأكثر من 27 موقعاً بمكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة وعدد من المنافذ الحدودية خلال هذا الشهر المبارك.
واشتمل توزيع الوجبات في ساحات المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف والفنادق المحيطة بالحرمين الشريفين ومواقف السيارات، وفي طرق مرور المعتمرين والزوار ومطار جدة إضافة لوجبات السحور والطوارئ.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية هدية الحاج والمعتمر الخيرية إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح آل طالب" أن برنامج إفطار الصائم لهذا العام يأتي امتداداً للأعمال في الأعوام الماضية مع التحسين المستمر حيث يهدف إلى خدمة المعتمرين والزوار وتم تصميمه بعناية ليسد حاجتهم في المواقع التي يمرون بها ويحتاجون فيها إلى الخدمة.
وتوقع الدكتور آل طالب أن يحقق البرنامج هذا العام نجاحاً يتجاوز نجاحات العام الماضي، من حيث الزيادة في عدد الخدمات وعدد المستفيدين ومستوى رضاهم، مشيرا إلى أن الجمعية قامت بمشاركة أكثر من 1000 مواطن ومواطنة لتقديم الخدمات خلال هذا الشهر الفضيل، كما تم تعيين مشرفين مؤهلين ومدربين من أجل تقديم الخدمة بطرق حديثة تواكب معايير الجودة العالمية بالإضافة إلى باقة برامج الجمعية الأخرى المتعلقة بغذاء الروح وضيافة والعناية والوكالات.
وحث آل طالب أبناء المجتمع والموسرين كافة بدعم برامج وخدمات الجمعية لرسم الصورة المشرفة في نفوس قاصدي بيت الله الحرام، ونيل ثواب وشرف خدمتهم واغتنام فرصة التصدق في هذا الشهر المبارك الذي يضاعف الله الأعمال الصالحة.
ويأتي ذلك انطلاقاً من أهمية الحرمان الشريفان، ومنزلة الكعبة المشرفة في نفوس المسلمين، وما حثت عليه النصوص من الكتاب والسنة من تعظيم البيت وتطهيره .
مركز الدعوة والإرشاد بمكة يطلق سلسة محاضرات في المنطقة المركزية
مكة المكرمة (واس) : ينظم مركز الدعوة والإرشاد في مكة المكرمة خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام سلسلة محاضرات رمضانية تعليمية دعوية، وذلك في مصليات الأبراج حول المسجد الحرام.
وأوضح مدير مركز الدعوة والإرشاد في مكة المكرمة الشيخ عابد بن سليمان الخطابي أن البرنامج يهدف إلى تعليم الزوار والمعتمرين أصول الدين في الاعتقاد والعمل والسلوك، وربطهم بكتاب الله تعالى تعلماً وتدبراً وعملاً من خلال وقفات تأملية مع آيات من معظم سور القرآن الكريم، إضافة إلى تفقيههم في أبواب العبادات والمعاملات، وأصول مسائل المعاملات المالية وأهم مسائل فقه الأسرة.
وأكد الخطابي أن المشروع يتميز بربطه بأركان الإسلام والإيمان، حيث خصصت محاضرات لكل ركن من أركان الإسلام والإيمان مع محاضرات أخرى في عدة قضايا من أهمها التحذير من الفكر الضال وتعزيز منهج الوسطية والاعتدال وكذلك تميز البرنامج بمواكبة ما يقرأه أئمة التراويح في المسجد الحرام، حيث خصص محاضرة قبيل العشاء لتفسير بعض الآيات التي سيقرؤها الإمام في التراويح مما سيكون له أثر في تدبر المصلي لما يسمعه من القرآن الكريم.
وأشار الشيخ الخطابي إلى انه يشارك في المشروع كوكبة من المتخصصين في العقيدة والفقه والتفسير والدعوة من دعاة المركز وغيرهم من المشايخ الفضلاء وكبار طلبة العلم في المنطقة وسيلقى بإذن الله من خلال المشروع مايزيد عن 300 محاضرة، مبينا أن هذه المحاضرات ستقام بإذن الله في مصليات برج وقف الملك عبد العزيز وأبراج الصفوة وشركة مكة للإنشاء والتعمير، داعيا الله أن يتقبل من المسلمين طاعاتهم وأن يجزي ولاة أمر هذه البلاد لما يقدمونه من خدمات جليلة لخدمة المسجد الحرام والمعتمرين.
مكة المكرمة (واس) : ينظم مركز الدعوة والإرشاد في مكة المكرمة خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام سلسلة محاضرات رمضانية تعليمية دعوية، وذلك في مصليات الأبراج حول المسجد الحرام.
وأوضح مدير مركز الدعوة والإرشاد في مكة المكرمة الشيخ عابد بن سليمان الخطابي أن البرنامج يهدف إلى تعليم الزوار والمعتمرين أصول الدين في الاعتقاد والعمل والسلوك، وربطهم بكتاب الله تعالى تعلماً وتدبراً وعملاً من خلال وقفات تأملية مع آيات من معظم سور القرآن الكريم، إضافة إلى تفقيههم في أبواب العبادات والمعاملات، وأصول مسائل المعاملات المالية وأهم مسائل فقه الأسرة.
وأكد الخطابي أن المشروع يتميز بربطه بأركان الإسلام والإيمان، حيث خصصت محاضرات لكل ركن من أركان الإسلام والإيمان مع محاضرات أخرى في عدة قضايا من أهمها التحذير من الفكر الضال وتعزيز منهج الوسطية والاعتدال وكذلك تميز البرنامج بمواكبة ما يقرأه أئمة التراويح في المسجد الحرام، حيث خصص محاضرة قبيل العشاء لتفسير بعض الآيات التي سيقرؤها الإمام في التراويح مما سيكون له أثر في تدبر المصلي لما يسمعه من القرآن الكريم.
وأشار الشيخ الخطابي إلى انه يشارك في المشروع كوكبة من المتخصصين في العقيدة والفقه والتفسير والدعوة من دعاة المركز وغيرهم من المشايخ الفضلاء وكبار طلبة العلم في المنطقة وسيلقى بإذن الله من خلال المشروع مايزيد عن 300 محاضرة، مبينا أن هذه المحاضرات ستقام بإذن الله في مصليات برج وقف الملك عبد العزيز وأبراج الصفوة وشركة مكة للإنشاء والتعمير، داعيا الله أن يتقبل من المسلمين طاعاتهم وأن يجزي ولاة أمر هذه البلاد لما يقدمونه من خدمات جليلة لخدمة المسجد الحرام والمعتمرين.
أكثر من 2 مليون وجبة إفطار وسحور تقدمها "هدية"
مكة المكرمة (واس) : بدأت جمعية هدية الحاج والمعتمر الخيرية اليوم غرة رمضان 1438هـ في توزيع أكثر من 2 مليون وجبة لتفطير الصائمين لأكثر من 27 موقعاً بمكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة وعدد من المنافذ الحدودية خلال هذا الشهر المبارك.
واشتمل توزيع الوجبات في ساحات المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف والفنادق المحيطة بالحرمين الشريفين ومواقف السيارات، وفي طرق مرور المعتمرين والزوار ومطار جدة إضافة لوجبات السحور والطوارئ.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية هدية الحاج والمعتمر الخيرية إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح آل طالب" أن برنامج إفطار الصائم لهذا العام يأتي امتداداً للأعمال في الأعوام الماضية مع التحسين المستمر حيث يهدف إلى خدمة المعتمرين والزوار وتم تصميمه بعناية ليسد حاجتهم في المواقع التي يمرون بها ويحتاجون فيها إلى الخدمة.
وتوقع الدكتور آل طالب أن يحقق البرنامج هذا العام نجاحاً يتجاوز نجاحات العام الماضي، من حيث الزيادة في عدد الخدمات وعدد المستفيدين ومستوى رضاهم، مشيرا إلى أن الجمعية قامت بمشاركة أكثر من 1000 مواطن ومواطنة لتقديم الخدمات خلال هذا الشهر الفضيل، كما تم تعيين مشرفين مؤهلين ومدربين من أجل تقديم الخدمة بطرق حديثة تواكب معايير الجودة العالمية بالإضافة إلى باقة برامج الجمعية الأخرى المتعلقة بغذاء الروح وضيافة والعناية والوكالات.
وحث آل طالب أبناء المجتمع والموسرين كافة بدعم برامج وخدمات الجمعية لرسم الصورة المشرفة في نفوس قاصدي بيت الله الحرام، ونيل ثواب وشرف خدمتهم واغتنام فرصة التصدق في هذا الشهر المبارك الذي يضاعف الله الأعمال الصالحة.