جدة - واس أكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، أن القيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود تولي العناية والاهتمام بكل ما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار، إلى جانب الحرص على توفير مشاريع التنمية التي تنهض بالإنسان وترتقي بالمكان، خصوصاً في النواحي الأمنية والصحية والتعليمية، لافتا إلى أن العلم أساس التحضر والرقي.
ونقل سموه لدى تفقده اليوم محافظة المويه ومركز عشيرة، تحيات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وتمنياتهما لأهالي المنطقة بالتوفيق والتقدم، وقال: "إن المدن والقرى لا تنمو إلا بجهد وسواعد أبنائها، ولا تنظم إلا إذا أراد أبنائها التنظيم"، مشدداً على ضرورة احترام النظام وتطبيقه، مؤكداً سموه أن المواطن هو الأساس في كل شيء، إذ أنه القادر بعد عون الله على الارتقاء بمكانة ولا يتحقق ذلك إلا باحترام النظام. وخاطب أمير منطقة مكة المكرمة أهالي مركز عشيرة قائلاً: "أنا سعيد بدخولي لعشيرة في هذه الرحلة أذ شاهدت فيها تقدماً وتغييراً للأفضل، ما يدل على الاهتمام الذي أوليتموه لها، وأكد سموه أن الدولة لم تقصر في الماضي ولن تقصر مستقبلا في خدمة هذه البلاد وإنسانها."
ودعا أمير منطقة مكة المكرمة، الأهالي لتقديم كل ما لديهم من مطالبات وتسليمها لمجالس المحافظات لمناقشتها والعمل على تحقيقها. ولدى افتتاح أمير منطقة مكة المكرمة، مقلع طمية قدم سموه الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني، على ما يوليه للسياحة والآثار بالمملكة من جهد ومن إدراك واعي وتخطيط للمستقبل.
وقال سموه: "وقفت في هذا المكان قبل عام وأعلنت إسهام إمارة المنطقة في تطوير المشروع بإشراف مركز التكامل التنموي، وساهمت في دراسته الهيئة، واليوم تقدمه الإمارة هدية منها لهيئة السياحة والتراث الوطني". ولفت أمير منطقة مكة المكرمة، إلى أن مقلع طمية سيكون - بإذن الله - محط أنظار السياح، راجيا أن يساهم التطوير في جذب أكبر عدد منهم من داخل خارج المملكة العربية السعودية وخارجها.
ولدى ترؤس أمير منطقة مكة اجتماع المجلس المحلي بمحافظة المويه، استعرض سموه المشروعات الصحية ممثلة في مستشفى أم الدوم و 7 مراكز صحية في كل من المويه، ظلم، رضوان، مقر شنيف، الركنة، مران، وحفر كشب، واطلع أمير المنطقة على 25 مشروعاً بلدياً شملت الإنارة والسفلتة والحدائق، ومشاريع تعليمية وثلاثة مشاريع للكهرباء، إضافة إلى 30 مشروعاً في مختلف القطاعات.
وبحسب عرض المجلس المحلي، سيتم تنفيذ شبكة مياه وخزان أرضي سعة 5 آلاف متر مكب وخزان علوى سعة 5 آلاف متر مكعب ومحطة أشياب لخدمة مركز ظلم، إضافة إلى مشروع محطة تنقية مياه الآبار بالمزيرعة والخط الناقل من آبار أبو مروة إلى الخزان الأرضي بمركز ظلم.
واطلع أمير منطقة مكة المكرمة، على ما نفذته المحافظة في مشروع "كيف نكون قدوة"، إذ نشرت المحافظة شعار الملتقى في أروقة الإدارات الحكومية وصالات استقبال المراجعين ومكاتب المحافظة والمراكز، إضافة إلى الميادين العامة والشوارع الرئيسية والحدائق واللوحات الإلكترونية، كما نفذ مستشفى المويه العام حملة بالتبرع بالدم في المستشفى تحت شعار (أشكر رجال الحد الجنوبي بقطرة من دمك).
وافتتح أمير منطقة مكة المكرمة، مقلع طميه الذي وجه سموه بتطويره خلال زيارته العام الماضي، وتولى تطويره والإشراف عليه مركز التكامل التنموي بالإمارة والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ويضمّ المشروع مركزاً للزوار وصالة عرض رقمية وخمسة مطلات على الفوهة وممرات بطول 800 متر ومصلى ومواقف مركبات.
كما اطلع الأمير خالد الفيصل على مراحل العمل في مشروع مركز عشيرة النموذجي والذي يقع شمال مدينة الطائف على بعد 75 كيلو متر، ويبلغ عدد سكانه 12,871 نسمة، ويضم في نطاق خدماته 12 قرية. ويأتي المشروع إنفاذاً لتوجيهات أمير منطقة مكة المكرمة الهادفة إلى إيجاد مراكز تنموية في التجمعات السكنية والقرى تتوفر بها الإدارات الحكومية، ما يسهل وصول المواطنين إليها ويضيف مزيداً من التواصل السريع بين تلك الإدارات، كما وجه سموه بأن يحتوى المركز التنموي على منشآت لإيواء الزائرين والمراجعين مثل الفنادق والمجمعات التجارية وغيرها لضمان فاعليته وتقديمه الخدمة بشكل أفضل.
وإنفاذا لتوجيه سموه خصصت أمانة محافظة الطائف أرضاً في مركز عشيرة ليكون مركزاً تنموياً بمساحة نصف مليون متر مربع، يضم جميع الإدارات الحكومية، إضافة إلى المرافق السكنية والتجارية. وفيما يخص المشروع فقد تم تنفيذ أعمال سفلته للطرق والشوارع بمركز عشيرة بأطوال 91 ألف متر، ويتم حالياً تنفيذ 40 ألف متر طولي.
كما اطلع سمو الأمير خالد الفيصل على مشروع منتزه مخيم الملك عبد العزيز بعشيرة والذي تعود أهميته التاريخية لإقامة الملك عبد العزيز يرحمه الله مخيماً لمدة شهر أثناء صيف 1355هـ، ويضم الموقع منطقة تاريخية بها مسجد قائم وآبار مياه ولوحه تذكارية كتب عليها (مر بعمارة هذه الآبار صاحب الجلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود ملك المملكة العربية السعودية– أسست عام 1350هـ) كما يوجد بها مبني إمارة بالجهة الجنوبية.
ولتوثيق الموقع والمحافظة عليه وتعريف المواطنين بأهميته التاريخية، أعدت أمانة محافظة الطائف الدراسات والتصاميم للمنتزه، وقد تفضل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بزيارة وافتتاح المرحلة الأولى للمنتزه والمنطقة التاريخية عام 1424هـ.
ويضم المشروع أيضا مناطق إقامة بنظام اليوم الواحد (فنادق بمستوى متميز) على مساحة 21,8731 مترا مربعا لخدمة رواد الميقات، تتوفر بها ساحات انتظار للمركبات تتسع لـ 650 مركبة بمساحة 10 آلاف متر مربع، كما يضم مناطق إقامة دائمة (فيلات وقصور متميزة) لخدمة السياحة الخليجية على مساحة 167,558 مترا مربعا تتوفر بها أماكن انتظار بمساحة 10 آلاف متر مربع، ويضم مناطق إقامة (فنادق وموتيلات مستوى ثلاثة وأربعة نجوم) في المناطق المرتفعة لجذب السياحة الخليجية والعالمية بمساحة 1,715,892 متر مربع.
ويشتمل المشروع على موقع لمركز المغامرات يضم منطقة خاصة بسباق المركبات والدراجات لخدمة قطاع الشباب على مساحة 1,470,287 مترا مربعا، ومنطقة للمخيمات لخدمة زوار المنتزه من العائلات على مساحة 1,286,460 مترا مربعا، ومنطقة للمخيمات لخدمة زوار المنتزه من الشباب على مساحة 1,159,413 مترا مربعا، ومناطق للاستجمام تترك على طبيعتها مع إطفاء روح الحياه البدوية عليها على مساحة 1767130مترا مربعا.
وخصص المشروع مناطق للعائلات لغرض الإقامة المحدودة (يومين إلى ثلاثة أيام) مع توفير الخدمات الملحقة لخدمة مرتاديها من دورات مياه ومسجد ومناطق انتظار مركبات بعدد 68 مركبة، كما خصصت مناطق للشباب تتمثل في المخيمات موزعة على حدود المشروع على مساحة 222 ألف متر مربع و مركز للمغامرات مخصص لقطاع الشباب يشتمل على سباق مركبات ودراجات ومناطق انتظار مركبات لعدد 74 مركبة.
ولخدمة قطاع الأطفال تم تخصيص منطقة ملاهي للأطفال من زوار المنتزه تضم كافة الألعاب المختلفة مع تخصيص مناطق انتظار المركبات لعدد 50 مركبة، كما يضم المشروع نادي رياضي اجتماعي لخدمة أكبر عدد من سكان المنطقة المحيطة بالمشروع على مساحة 98,270 متر مربع، و يشتمل على جلسات عائلية وملاعب مفتوحة (ستة ملاعب كرة قدم، ملعبي تنس، ثلاثة ملاعب سلة، ملعب طائرة) و حمامات سباحة مغطاة ومباني تغير ملابس ودورات مياه مناطق انتظار المركبات تتسع 70 مركبة.
ونقل سموه لدى تفقده اليوم محافظة المويه ومركز عشيرة، تحيات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وتمنياتهما لأهالي المنطقة بالتوفيق والتقدم، وقال: "إن المدن والقرى لا تنمو إلا بجهد وسواعد أبنائها، ولا تنظم إلا إذا أراد أبنائها التنظيم"، مشدداً على ضرورة احترام النظام وتطبيقه، مؤكداً سموه أن المواطن هو الأساس في كل شيء، إذ أنه القادر بعد عون الله على الارتقاء بمكانة ولا يتحقق ذلك إلا باحترام النظام. وخاطب أمير منطقة مكة المكرمة أهالي مركز عشيرة قائلاً: "أنا سعيد بدخولي لعشيرة في هذه الرحلة أذ شاهدت فيها تقدماً وتغييراً للأفضل، ما يدل على الاهتمام الذي أوليتموه لها، وأكد سموه أن الدولة لم تقصر في الماضي ولن تقصر مستقبلا في خدمة هذه البلاد وإنسانها."
ودعا أمير منطقة مكة المكرمة، الأهالي لتقديم كل ما لديهم من مطالبات وتسليمها لمجالس المحافظات لمناقشتها والعمل على تحقيقها. ولدى افتتاح أمير منطقة مكة المكرمة، مقلع طمية قدم سموه الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني، على ما يوليه للسياحة والآثار بالمملكة من جهد ومن إدراك واعي وتخطيط للمستقبل.
وقال سموه: "وقفت في هذا المكان قبل عام وأعلنت إسهام إمارة المنطقة في تطوير المشروع بإشراف مركز التكامل التنموي، وساهمت في دراسته الهيئة، واليوم تقدمه الإمارة هدية منها لهيئة السياحة والتراث الوطني". ولفت أمير منطقة مكة المكرمة، إلى أن مقلع طمية سيكون - بإذن الله - محط أنظار السياح، راجيا أن يساهم التطوير في جذب أكبر عدد منهم من داخل خارج المملكة العربية السعودية وخارجها.
ولدى ترؤس أمير منطقة مكة اجتماع المجلس المحلي بمحافظة المويه، استعرض سموه المشروعات الصحية ممثلة في مستشفى أم الدوم و 7 مراكز صحية في كل من المويه، ظلم، رضوان، مقر شنيف، الركنة، مران، وحفر كشب، واطلع أمير المنطقة على 25 مشروعاً بلدياً شملت الإنارة والسفلتة والحدائق، ومشاريع تعليمية وثلاثة مشاريع للكهرباء، إضافة إلى 30 مشروعاً في مختلف القطاعات.
وبحسب عرض المجلس المحلي، سيتم تنفيذ شبكة مياه وخزان أرضي سعة 5 آلاف متر مكب وخزان علوى سعة 5 آلاف متر مكعب ومحطة أشياب لخدمة مركز ظلم، إضافة إلى مشروع محطة تنقية مياه الآبار بالمزيرعة والخط الناقل من آبار أبو مروة إلى الخزان الأرضي بمركز ظلم.
واطلع أمير منطقة مكة المكرمة، على ما نفذته المحافظة في مشروع "كيف نكون قدوة"، إذ نشرت المحافظة شعار الملتقى في أروقة الإدارات الحكومية وصالات استقبال المراجعين ومكاتب المحافظة والمراكز، إضافة إلى الميادين العامة والشوارع الرئيسية والحدائق واللوحات الإلكترونية، كما نفذ مستشفى المويه العام حملة بالتبرع بالدم في المستشفى تحت شعار (أشكر رجال الحد الجنوبي بقطرة من دمك).
وافتتح أمير منطقة مكة المكرمة، مقلع طميه الذي وجه سموه بتطويره خلال زيارته العام الماضي، وتولى تطويره والإشراف عليه مركز التكامل التنموي بالإمارة والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ويضمّ المشروع مركزاً للزوار وصالة عرض رقمية وخمسة مطلات على الفوهة وممرات بطول 800 متر ومصلى ومواقف مركبات.
كما اطلع الأمير خالد الفيصل على مراحل العمل في مشروع مركز عشيرة النموذجي والذي يقع شمال مدينة الطائف على بعد 75 كيلو متر، ويبلغ عدد سكانه 12,871 نسمة، ويضم في نطاق خدماته 12 قرية. ويأتي المشروع إنفاذاً لتوجيهات أمير منطقة مكة المكرمة الهادفة إلى إيجاد مراكز تنموية في التجمعات السكنية والقرى تتوفر بها الإدارات الحكومية، ما يسهل وصول المواطنين إليها ويضيف مزيداً من التواصل السريع بين تلك الإدارات، كما وجه سموه بأن يحتوى المركز التنموي على منشآت لإيواء الزائرين والمراجعين مثل الفنادق والمجمعات التجارية وغيرها لضمان فاعليته وتقديمه الخدمة بشكل أفضل.
وإنفاذا لتوجيه سموه خصصت أمانة محافظة الطائف أرضاً في مركز عشيرة ليكون مركزاً تنموياً بمساحة نصف مليون متر مربع، يضم جميع الإدارات الحكومية، إضافة إلى المرافق السكنية والتجارية. وفيما يخص المشروع فقد تم تنفيذ أعمال سفلته للطرق والشوارع بمركز عشيرة بأطوال 91 ألف متر، ويتم حالياً تنفيذ 40 ألف متر طولي.
كما اطلع سمو الأمير خالد الفيصل على مشروع منتزه مخيم الملك عبد العزيز بعشيرة والذي تعود أهميته التاريخية لإقامة الملك عبد العزيز يرحمه الله مخيماً لمدة شهر أثناء صيف 1355هـ، ويضم الموقع منطقة تاريخية بها مسجد قائم وآبار مياه ولوحه تذكارية كتب عليها (مر بعمارة هذه الآبار صاحب الجلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود ملك المملكة العربية السعودية– أسست عام 1350هـ) كما يوجد بها مبني إمارة بالجهة الجنوبية.
ولتوثيق الموقع والمحافظة عليه وتعريف المواطنين بأهميته التاريخية، أعدت أمانة محافظة الطائف الدراسات والتصاميم للمنتزه، وقد تفضل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بزيارة وافتتاح المرحلة الأولى للمنتزه والمنطقة التاريخية عام 1424هـ.
ويضم المشروع أيضا مناطق إقامة بنظام اليوم الواحد (فنادق بمستوى متميز) على مساحة 21,8731 مترا مربعا لخدمة رواد الميقات، تتوفر بها ساحات انتظار للمركبات تتسع لـ 650 مركبة بمساحة 10 آلاف متر مربع، كما يضم مناطق إقامة دائمة (فيلات وقصور متميزة) لخدمة السياحة الخليجية على مساحة 167,558 مترا مربعا تتوفر بها أماكن انتظار بمساحة 10 آلاف متر مربع، ويضم مناطق إقامة (فنادق وموتيلات مستوى ثلاثة وأربعة نجوم) في المناطق المرتفعة لجذب السياحة الخليجية والعالمية بمساحة 1,715,892 متر مربع.
ويشتمل المشروع على موقع لمركز المغامرات يضم منطقة خاصة بسباق المركبات والدراجات لخدمة قطاع الشباب على مساحة 1,470,287 مترا مربعا، ومنطقة للمخيمات لخدمة زوار المنتزه من العائلات على مساحة 1,286,460 مترا مربعا، ومنطقة للمخيمات لخدمة زوار المنتزه من الشباب على مساحة 1,159,413 مترا مربعا، ومناطق للاستجمام تترك على طبيعتها مع إطفاء روح الحياه البدوية عليها على مساحة 1767130مترا مربعا.
وخصص المشروع مناطق للعائلات لغرض الإقامة المحدودة (يومين إلى ثلاثة أيام) مع توفير الخدمات الملحقة لخدمة مرتاديها من دورات مياه ومسجد ومناطق انتظار مركبات بعدد 68 مركبة، كما خصصت مناطق للشباب تتمثل في المخيمات موزعة على حدود المشروع على مساحة 222 ألف متر مربع و مركز للمغامرات مخصص لقطاع الشباب يشتمل على سباق مركبات ودراجات ومناطق انتظار مركبات لعدد 74 مركبة.
ولخدمة قطاع الأطفال تم تخصيص منطقة ملاهي للأطفال من زوار المنتزه تضم كافة الألعاب المختلفة مع تخصيص مناطق انتظار المركبات لعدد 50 مركبة، كما يضم المشروع نادي رياضي اجتماعي لخدمة أكبر عدد من سكان المنطقة المحيطة بالمشروع على مساحة 98,270 متر مربع، و يشتمل على جلسات عائلية وملاعب مفتوحة (ستة ملاعب كرة قدم، ملعبي تنس، ثلاثة ملاعب سلة، ملعب طائرة) و حمامات سباحة مغطاة ومباني تغير ملابس ودورات مياه مناطق انتظار المركبات تتسع 70 مركبة.