أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
مكة المكرمة (واس) : تعيش مكة المكرمة خلال هذه الأيام توافد الكثير من الزوار والمعتمرين من داخل المملكة وخارجها، إذ تعد العاصمة المقدسة من أبرز الوجهات التي يقصدها المسلمون من مختلف أنحاء المعمروة، يوازيها جهود مكثفة من مختلف الجهات العاملة في خدمة قاصدي البيت العتيق.
وجندت جميع القطاعات الحكومية والأهلية جميع طاقاتها وإمكاناتها لتقديم أفضل وأرقى الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام من أجل أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وراحة وأمان وكثفت هذه القطاعات جهودها لرفع مستوى الخدمات التي تقدمها لضيوف الرحمن بما في ذلك توفير السكن والمواد الغذائية وتسهيل وتيسير الحركة المرورية والحفاظ على الناحية الأمنية، والتركيز على أعمال النظافة والصيانة والتشغيل وصحة وحماية البيئة للمعتمرين والزوار بمتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، حيث ركزت القطاعات في خططها على تمكين وصول المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام إلى المسجد الحرام والخروج منه بكل يسر وسهولة من خلال التعاون والتنسيق بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وقوة الخاصة لأمن المسجد الحرام وإدارة الحشود البشرية حيث تتضافر جهودهم لتنظيم عملية الدخول والخروج من وإلى المسجد الحرام، ومنع الجلوس في الممرات المؤدية إليه،
فيما أعدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام خطة متكاملة لمنظومة من الخدمات في المسجد الحرام لمقابلة الأعداد المتزايدة من المعتمرين في هذه الأيام حيث تم فرش سطح المسجد الحرام بتوسعة الملك فهد بـ (1,000) سجادة وكذلك فرش توسعة الملك عبد الله الدور الأرضي والعلوي بـ(4,000) سجادة ليصبح العدد الإجمالي (5,000) سجادة، وذلك لخدمة الزوار والمصلين، كما تقوم إدارة النظافة والفرش بمتابعة السجاد في قسمي الرجال والنساء ونظافته وغسله بواسطة مكائن خصصت لهذا الغرض داخل مغسلة خاصة بالفرش، وكذلك غسل أرضيات المسجد الحرام وممراته وسطحه بماكينات غسيل حديثة مزودة بمواد النظافة اللازمة، وكذا نظافة قواعد الأعمدة وجميع الأجزاء المعمارية الداخلية والخارجية وتلميع النحاسيات.
من جانبها كثفت أمانة العاصمة المقدسة خدماتها خلال هذه الأيام لتوفير سبل الراحة لزوار بيت الله الحرام، حيث هيأت الأمانة أعمال البلديات الفرعية والإدارات العامة خاصة فيما يتعلق بأعمال النظافة والرقابة البيئية ومتابعة الأسواق ومحلات بيع المواد الغذائية وشكلت الأمانة اللجان الميدانية للقيام بالجولات الرقابية على الأسواق التجارية ومحلات بيع المواد الغذائية والتأكد من استيفاء الشروط الصحية كافة.
بدورها أعدت مديرية الشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة خطة متكاملة لتوفير الرعاية الصحية الشاملة للزوار والمعتمرين خلال هذه الأيام التي تشهد فيها مكة المكرمة كثافة كبيرة في أعداد المعتمرين القادمين من داخل المملكة ومن خارجها لأداء مناسك العمرة خاصة في المركز الطبية في محيط المسجد الحرام .
وجندت جميع القطاعات الحكومية والأهلية جميع طاقاتها وإمكاناتها لتقديم أفضل وأرقى الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام من أجل أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وراحة وأمان وكثفت هذه القطاعات جهودها لرفع مستوى الخدمات التي تقدمها لضيوف الرحمن بما في ذلك توفير السكن والمواد الغذائية وتسهيل وتيسير الحركة المرورية والحفاظ على الناحية الأمنية، والتركيز على أعمال النظافة والصيانة والتشغيل وصحة وحماية البيئة للمعتمرين والزوار بمتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، حيث ركزت القطاعات في خططها على تمكين وصول المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام إلى المسجد الحرام والخروج منه بكل يسر وسهولة من خلال التعاون والتنسيق بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وقوة الخاصة لأمن المسجد الحرام وإدارة الحشود البشرية حيث تتضافر جهودهم لتنظيم عملية الدخول والخروج من وإلى المسجد الحرام، ومنع الجلوس في الممرات المؤدية إليه،
فيما أعدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام خطة متكاملة لمنظومة من الخدمات في المسجد الحرام لمقابلة الأعداد المتزايدة من المعتمرين في هذه الأيام حيث تم فرش سطح المسجد الحرام بتوسعة الملك فهد بـ (1,000) سجادة وكذلك فرش توسعة الملك عبد الله الدور الأرضي والعلوي بـ(4,000) سجادة ليصبح العدد الإجمالي (5,000) سجادة، وذلك لخدمة الزوار والمصلين، كما تقوم إدارة النظافة والفرش بمتابعة السجاد في قسمي الرجال والنساء ونظافته وغسله بواسطة مكائن خصصت لهذا الغرض داخل مغسلة خاصة بالفرش، وكذلك غسل أرضيات المسجد الحرام وممراته وسطحه بماكينات غسيل حديثة مزودة بمواد النظافة اللازمة، وكذا نظافة قواعد الأعمدة وجميع الأجزاء المعمارية الداخلية والخارجية وتلميع النحاسيات.
من جانبها كثفت أمانة العاصمة المقدسة خدماتها خلال هذه الأيام لتوفير سبل الراحة لزوار بيت الله الحرام، حيث هيأت الأمانة أعمال البلديات الفرعية والإدارات العامة خاصة فيما يتعلق بأعمال النظافة والرقابة البيئية ومتابعة الأسواق ومحلات بيع المواد الغذائية وشكلت الأمانة اللجان الميدانية للقيام بالجولات الرقابية على الأسواق التجارية ومحلات بيع المواد الغذائية والتأكد من استيفاء الشروط الصحية كافة.
بدورها أعدت مديرية الشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة خطة متكاملة لتوفير الرعاية الصحية الشاملة للزوار والمعتمرين خلال هذه الأيام التي تشهد فيها مكة المكرمة كثافة كبيرة في أعداد المعتمرين القادمين من داخل المملكة ومن خارجها لأداء مناسك العمرة خاصة في المركز الطبية في محيط المسجد الحرام .
