شرعت لجنة تطوير الساحات الشمالية بالحرم المكي أمس في إزالة 1900 عقار ضمن المرحلة الثالثة من مشروع التطوير. وقال مساعد منسق لجنة تطوير الساحات الشمالية المهندس محمد طه فقيه – بحسب موقع “الجزيرة أونلاين” – إنه بدأت إزالة المباني الواقعة ضمن المرحلة الثالثة حيث تضم 1900 عقار، وإنه يجري حاليا إزالة العقارات التي تعترض محطة تحويل الكهرباء التابعة لمشروع توسعة خادم الحرمين الشريفين للحرم المكي الشريف والساحات المحيطة به.
وأشار إلى استكمال الطريق الدائري الأول الممتد من أحياد وبير بليلة مروراً بجبل الكعبة وريع الرسام وجبل الكعبة إلى منطقه الغزة، لافتا إلى أن آليات متخصصة ضخمة تابعة لمقاول المشروع (مجموعة بن لادن السعودية) تباشر عمليات الإزالة والهدم.
الجدير بالذكر أن توسعة الساحات الشمالية تقع على أكثر من 300 ألف متر مربع وتشمل مباني التوسعة والساحات المحيطة بها والجسور المعدة لتفريغ الحشود وترتبط بمصاطب متدرجة وتلبي التوسعة جميع الحاجيات والتجهيزات والخدمات التي يتطلبها الزائر مثل نوافير الشرب والأنظمة الحديثة للتخلص من النفايات وأنظمة المراقبة الأمنية، إضافة إلى تظليل الساحات الخارجية الشمالية.
وترتبط هذه التوسعة بالتوسعة السعودية الأولى والمسعى من خلال جسور متعددة لإيجاد التواصل الحركي المأمون، وستستوعب هذه التوسعة بعد اكتمالها أكثر من مليون ومائتي ألف مصل تقريبا بحيث يستوعب المسجد الحرام بعد ذلك حوالي مليونين وخمسمائة ألف مصل.
وأشار إلى استكمال الطريق الدائري الأول الممتد من أحياد وبير بليلة مروراً بجبل الكعبة وريع الرسام وجبل الكعبة إلى منطقه الغزة، لافتا إلى أن آليات متخصصة ضخمة تابعة لمقاول المشروع (مجموعة بن لادن السعودية) تباشر عمليات الإزالة والهدم.
الجدير بالذكر أن توسعة الساحات الشمالية تقع على أكثر من 300 ألف متر مربع وتشمل مباني التوسعة والساحات المحيطة بها والجسور المعدة لتفريغ الحشود وترتبط بمصاطب متدرجة وتلبي التوسعة جميع الحاجيات والتجهيزات والخدمات التي يتطلبها الزائر مثل نوافير الشرب والأنظمة الحديثة للتخلص من النفايات وأنظمة المراقبة الأمنية، إضافة إلى تظليل الساحات الخارجية الشمالية.
وترتبط هذه التوسعة بالتوسعة السعودية الأولى والمسعى من خلال جسور متعددة لإيجاد التواصل الحركي المأمون، وستستوعب هذه التوسعة بعد اكتمالها أكثر من مليون ومائتي ألف مصل تقريبا بحيث يستوعب المسجد الحرام بعد ذلك حوالي مليونين وخمسمائة ألف مصل.