القاهرة (محيط) : تحدثت صحيفة “إنديا إكسبرس” الهندية عن الحالة الصحية للمصرية إيمان عبد العاطي المعروفة بأسمن امرأة في العالم، مشيرة إلى أنها أصبحت الآن تجلس من قبل نفسها مع القليل من المساعدة.
ولفتت الصحيفة إلى بدء جلسات العلاج الطبيعي لتقوية أطرافها لتحسين تحريكها، موضحة أن إيمان يمكنها الآن تحريك يدها اليسرى واليمنى قليلًا.
وقالت إن إيمان التي فقدت بالفعل أكثر من 120 كيلو جراما، يتوقع الأطباء لها فقدان 100 كيلوجرام أخرى خلال الأشهر القادمة.
وأضافت أن مستشفى “سيفي” ما زال ينتظر نتائج الاختبارات الجينية للتأكد من خضوعها للعلاج في المستقبل، ووفقا لذويا برار، المسئول عن الطفرات الوراثية، أشار إلى أن هذه النتائج يمكن أن تظهر ما إذا كانت السمنة بسبب أي من الأمراض أحادية المنشأ المعروفة.
ومن المقرر إجراء عملية جراحية ثانية لها بعد توقف لمدة سنة على الأقل لمنع عوامل الخطر، ووفقا للخبراء، فإن العمليات الجراحية لعلاج البدانة في الحالات التي يتجاوز وزن المريض فيها 200 كيلوجرام، تجعله أكثر عرضة لخطر العدوى بعد الجراحة، إما في المعدة أو الأمعاء، أو فرص نزيف داخلي أو حدوث انسداد الأمعاء.
ولفتت الصحيفة إلى بدء جلسات العلاج الطبيعي لتقوية أطرافها لتحسين تحريكها، موضحة أن إيمان يمكنها الآن تحريك يدها اليسرى واليمنى قليلًا.
وقالت إن إيمان التي فقدت بالفعل أكثر من 120 كيلو جراما، يتوقع الأطباء لها فقدان 100 كيلوجرام أخرى خلال الأشهر القادمة.
وأضافت أن مستشفى “سيفي” ما زال ينتظر نتائج الاختبارات الجينية للتأكد من خضوعها للعلاج في المستقبل، ووفقا لذويا برار، المسئول عن الطفرات الوراثية، أشار إلى أن هذه النتائج يمكن أن تظهر ما إذا كانت السمنة بسبب أي من الأمراض أحادية المنشأ المعروفة.
ومن المقرر إجراء عملية جراحية ثانية لها بعد توقف لمدة سنة على الأقل لمنع عوامل الخطر، ووفقا للخبراء، فإن العمليات الجراحية لعلاج البدانة في الحالات التي يتجاوز وزن المريض فيها 200 كيلوجرام، تجعله أكثر عرضة لخطر العدوى بعد الجراحة، إما في المعدة أو الأمعاء، أو فرص نزيف داخلي أو حدوث انسداد الأمعاء.