الجنادرية - واس : أبدت المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق ارتياحها بتفاعل زوار معرضها في جناح واحة السياحة بالجنادرية 31، مع برامجها والخدمات التي تقدمها مع شركائها في المحافظة على المساجد الواقعة على الطرق البينية في مناطق المملكة كافة.
ولفتت الانتباه إلى جهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في التعاون مع المؤسسة ومساندتها في العناية ببيوت الله وتأهيلها وتمكينها من أداء دورها الديني والثقافي، مبينة أن الاهتمام بمساجد الطرق يدعم السياحة الوطنية ويسهم في صناعتها أيضاً من خلال تمكين المسافر من أداء صلواته بسهولة ويسر، مع توفير جميع احتياجاته في المحطات التي تقع فيها مساجد الطرق المختلفة.
وأوضح أحد مشرفي جناح المؤسسة بواحة السياحة والتراث طارق الرسام، أن الهدف من مشاركة المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق، التعريف بالمؤسسة وبرامجها واستقطاب فاعلي الخير للتعاون مع المؤسسة ودعمها في انفاذ برامجها، مبيناً أن هناك اقبال كبير من الزوار وتفاعل يرضي التطلعات من أهل الخير والمتبرعين لخدمة بيوت الله (مساجد الطرق) بالمملكة.
ونوّه بجهود الشركاء في هذه المهمة وعلى رأسها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ذات الارتباط الوثيق بعمل المؤسسة، لاسيما وأن هناك شراكة بين الجانين واتفاقية تعاون أبرمت عام 1436هـ، مشيراً إلى دور الهيئة في التعريف بالمؤسسة وبرامجها على نطاق واسع، ما أسهم في اقبال وتفاعل أهل الخير ومن ثم تنفيذ كثير من البرامج وتحقيق الأهداف المرجوة.
يشار إلى أن واحة السياحة والتراث تضم عدداً من أجنحة شركاء الهيئة في القطاعات المختلفة، على غرار المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق، إلى جانب تخصيص أركان لمبادرات الهيئة مثل مشروع خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري الذي يأتي في مقدمة البرامج والمبادرات التي تستعرضها هذه الشاشات، بما في ذلك عددٍ من مسارات هذا المشروع مثل الحِرف والصناعات اليدوية والتراث العمراني، والآثار والمتاحف، والبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات وغير ذلك من مبادرات الهيئة ومشروعاتها العملاقة، مثل برنامج (تمكين، وعيش السعودية، ولا تترك أثر، ورحلات ما بعد العمرة، وإجازتي سعودية)، وغيرها من الأنشطة والمشروعات الوطنية التي يجري استعراضها على هذه الشاشات الذكية التي تزين واحة التراث والثقافة بالجنادرية.
ولفتت الانتباه إلى جهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في التعاون مع المؤسسة ومساندتها في العناية ببيوت الله وتأهيلها وتمكينها من أداء دورها الديني والثقافي، مبينة أن الاهتمام بمساجد الطرق يدعم السياحة الوطنية ويسهم في صناعتها أيضاً من خلال تمكين المسافر من أداء صلواته بسهولة ويسر، مع توفير جميع احتياجاته في المحطات التي تقع فيها مساجد الطرق المختلفة.
وأوضح أحد مشرفي جناح المؤسسة بواحة السياحة والتراث طارق الرسام، أن الهدف من مشاركة المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق، التعريف بالمؤسسة وبرامجها واستقطاب فاعلي الخير للتعاون مع المؤسسة ودعمها في انفاذ برامجها، مبيناً أن هناك اقبال كبير من الزوار وتفاعل يرضي التطلعات من أهل الخير والمتبرعين لخدمة بيوت الله (مساجد الطرق) بالمملكة.
ونوّه بجهود الشركاء في هذه المهمة وعلى رأسها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ذات الارتباط الوثيق بعمل المؤسسة، لاسيما وأن هناك شراكة بين الجانين واتفاقية تعاون أبرمت عام 1436هـ، مشيراً إلى دور الهيئة في التعريف بالمؤسسة وبرامجها على نطاق واسع، ما أسهم في اقبال وتفاعل أهل الخير ومن ثم تنفيذ كثير من البرامج وتحقيق الأهداف المرجوة.
يشار إلى أن واحة السياحة والتراث تضم عدداً من أجنحة شركاء الهيئة في القطاعات المختلفة، على غرار المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق، إلى جانب تخصيص أركان لمبادرات الهيئة مثل مشروع خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري الذي يأتي في مقدمة البرامج والمبادرات التي تستعرضها هذه الشاشات، بما في ذلك عددٍ من مسارات هذا المشروع مثل الحِرف والصناعات اليدوية والتراث العمراني، والآثار والمتاحف، والبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات وغير ذلك من مبادرات الهيئة ومشروعاتها العملاقة، مثل برنامج (تمكين، وعيش السعودية، ولا تترك أثر، ورحلات ما بعد العمرة، وإجازتي سعودية)، وغيرها من الأنشطة والمشروعات الوطنية التي يجري استعراضها على هذه الشاشات الذكية التي تزين واحة التراث والثقافة بالجنادرية.