أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
الرياض - واس : تنظم الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلة بفرع منطقة الرياض ولجنة السياحة والترفيه بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض، رحلات نقل يومية لزوار المهرجان الوطني للتراث والثقافة (جنادرية 31) بواسطة الباص السياحي، حيث يتم تسيير (3) باصات "يومياً" من الرياض إلى موقع المهرجان مجاناً، بهدف تحفيز الزوار من المواطنين والمقيمين إلى زيارة الجنادرية وتمكينهم من الاطلاع على أجنحتها وما تحويه من تراث ثقافي يعكس حضارة وتاريخ المملكة ويجسد هوية الأمة.
وأوضحت الهيئة أن تنسيقها مع الغرفة التجارية الصناعية لتسيير هذه الباصات يأتي ضمن اتفاقية تعاون أبرمها الطرفان قبيل انطلاقة المهرجان، مشيرة إلى أن الزوار المستفيدين من هذه الرحلات التحفيزية سيزورون واحة السياحة والتراث التي تنظمها الهيئة بالمهرجان، كجناح أساسي في أروقة المهرجان، للاطلاع على محتويات الواحة وما تتميز به من عروض تجسد تراث ومقومات المملكة السياحية وما تتمتع به من قدرات متميزة تسهم في صناعة السياحة وتطويرها، الأمر الذي يحقق رؤية الهيئة ويجسد تطلعات الدولة في جعل السياحة والتراث تسهمان في توفير الفرص الوظيفية وجعل هذا النشاط مصدر دخل مصدر دخل للمواطن يسهم في دعم الناتج المحلي وتعزيز التنمية المتوازنة في مناطق المملكة المختلفة.
وقد بدأت أولى الرحلات لهذه الباصات يوم أمس الأول بنقل الوفد المصري الزائر للمهرجان والضيف عليه، الذي زار واحة السياحة والتراث وأبدى إعجابه بمحتوياتها، مقدمين شكرهم للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلة في رئيسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز.
يذكر أن واحة السياحة والتراث تضم هذا العام صالة عرض داخلية، ومناطق فعاليات وأنشطة خارجية، تقدم خلالهما العديد من عروض التراث والفلكلور ومشاركة للحرفين والأسر المنتجة طوال أيام المهرجان، كما تشمل صالة العروض الداخلية على ركن البعد الحضاري للمملكة، بالإضافة إلى المواقع التراثية المحلية التي سجلت عالميا في اليونسكو، وكذلك قاعة السينما التفاعلية لعرض أفلام الهيئة، مع شاشات العروض التفاعلية.
كما تحتوي واحة السياحة والتراث على ركن مرسم الأطفال، وكذلك ركن المسابقات الإلكترونية، مع العديد من عروض الأنشطة التراثية والثقافية، أما عروض الساحة الخارجية فتشتمل على معرض ألوان السعودية المتنقل، وكذلك عروض لفرق الفنون الشعبية، بالإضافة إلى عروض مسرحية للأطفال، وعروض الصناعات والحرف اليدوية، وكذلك مسابقات تعليم الأطفال والأشبال العرضة السعودية.
وقد زار الواحة فور افتتاحها قرابة الفي زائر، أبدوا ابتهاجهم بما تحويه الواحة من تقنيات حديثة قل نظيرها، مشيرين إلى أنهم لم يتوقعوا أن يروا هذه التقنيات الحديثة في الجنادرية يوما ما.
وأوضحت الهيئة أن تنسيقها مع الغرفة التجارية الصناعية لتسيير هذه الباصات يأتي ضمن اتفاقية تعاون أبرمها الطرفان قبيل انطلاقة المهرجان، مشيرة إلى أن الزوار المستفيدين من هذه الرحلات التحفيزية سيزورون واحة السياحة والتراث التي تنظمها الهيئة بالمهرجان، كجناح أساسي في أروقة المهرجان، للاطلاع على محتويات الواحة وما تتميز به من عروض تجسد تراث ومقومات المملكة السياحية وما تتمتع به من قدرات متميزة تسهم في صناعة السياحة وتطويرها، الأمر الذي يحقق رؤية الهيئة ويجسد تطلعات الدولة في جعل السياحة والتراث تسهمان في توفير الفرص الوظيفية وجعل هذا النشاط مصدر دخل مصدر دخل للمواطن يسهم في دعم الناتج المحلي وتعزيز التنمية المتوازنة في مناطق المملكة المختلفة.
وقد بدأت أولى الرحلات لهذه الباصات يوم أمس الأول بنقل الوفد المصري الزائر للمهرجان والضيف عليه، الذي زار واحة السياحة والتراث وأبدى إعجابه بمحتوياتها، مقدمين شكرهم للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلة في رئيسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز.
يذكر أن واحة السياحة والتراث تضم هذا العام صالة عرض داخلية، ومناطق فعاليات وأنشطة خارجية، تقدم خلالهما العديد من عروض التراث والفلكلور ومشاركة للحرفين والأسر المنتجة طوال أيام المهرجان، كما تشمل صالة العروض الداخلية على ركن البعد الحضاري للمملكة، بالإضافة إلى المواقع التراثية المحلية التي سجلت عالميا في اليونسكو، وكذلك قاعة السينما التفاعلية لعرض أفلام الهيئة، مع شاشات العروض التفاعلية.
كما تحتوي واحة السياحة والتراث على ركن مرسم الأطفال، وكذلك ركن المسابقات الإلكترونية، مع العديد من عروض الأنشطة التراثية والثقافية، أما عروض الساحة الخارجية فتشتمل على معرض ألوان السعودية المتنقل، وكذلك عروض لفرق الفنون الشعبية، بالإضافة إلى عروض مسرحية للأطفال، وعروض الصناعات والحرف اليدوية، وكذلك مسابقات تعليم الأطفال والأشبال العرضة السعودية.
وقد زار الواحة فور افتتاحها قرابة الفي زائر، أبدوا ابتهاجهم بما تحويه الواحة من تقنيات حديثة قل نظيرها، مشيرين إلى أنهم لم يتوقعوا أن يروا هذه التقنيات الحديثة في الجنادرية يوما ما.
