الدمام - واس : استعرضت فعاليات معرض "قصة خلود" الذي نظمه قسم الدراسات القرآنية بكلية التربية في جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل بالدمام، في صالة كليتي التربية والعلوم بمجمع كليات البنات بالريّان جهود المملكة في خدمة المصحف الشريف.
ويعد المعرض الذي اختتم مؤخراً، من الأنشطة اللامنهجية المقدمة من طالبات القسم، الذي احتوى على سبعة أركان بدءاً من الأركان التعريفية، وبيان أهمية القران في تقويم حياة الفرد المسلم، وعظمة كتاب الله \، مروراً بحال القرآن في عصر الخلفاء الراشدين، ومراحل جمعه، ثم تسليط الضوء على جهود المملكة في كتابة المصحف الشريف وطبعه في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف، والتعريف بقسم الدراسات القرآنية وأهم مقرراته، واحتوى النشاط على أركان تفاعلية مع الطالبات لتقويمِ قراءتهن لقِصار السور بالإضافة إلى استعراض بعض الأخطاء الشائعة في نطق كلمات القرآن، حيث شهد المعرض إقبالاً كبيراً من الطالبات وأعضاء هيئة التدريس، إذ تجاوز عدد الزائرات 500 مستفيدة من منسوبات الجامعة.
وأوضحت وكيلة كلية التربية د. أماني الغامدي أن قسم الدراسات القرآنية اعتاد على تقديم الأنشطة النوعية، حيث جاء هذا النشاط "معرض قصة خلود" لتعميق فهم المستفيدات لقصة جمع القرآن الكريم، و تاريخ منشأ القراءات المتعددة، متماشياً مع وصية الرسول صلى الله عليه و سلم بشأن حفظ كتاب الله و تدبره مما جعله صادقاً و هادفاً و يصل إلى القلب ويفيد الجميع في أمور دينهم.
ويعد المعرض الذي اختتم مؤخراً، من الأنشطة اللامنهجية المقدمة من طالبات القسم، الذي احتوى على سبعة أركان بدءاً من الأركان التعريفية، وبيان أهمية القران في تقويم حياة الفرد المسلم، وعظمة كتاب الله \، مروراً بحال القرآن في عصر الخلفاء الراشدين، ومراحل جمعه، ثم تسليط الضوء على جهود المملكة في كتابة المصحف الشريف وطبعه في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف، والتعريف بقسم الدراسات القرآنية وأهم مقرراته، واحتوى النشاط على أركان تفاعلية مع الطالبات لتقويمِ قراءتهن لقِصار السور بالإضافة إلى استعراض بعض الأخطاء الشائعة في نطق كلمات القرآن، حيث شهد المعرض إقبالاً كبيراً من الطالبات وأعضاء هيئة التدريس، إذ تجاوز عدد الزائرات 500 مستفيدة من منسوبات الجامعة.
وأوضحت وكيلة كلية التربية د. أماني الغامدي أن قسم الدراسات القرآنية اعتاد على تقديم الأنشطة النوعية، حيث جاء هذا النشاط "معرض قصة خلود" لتعميق فهم المستفيدات لقصة جمع القرآن الكريم، و تاريخ منشأ القراءات المتعددة، متماشياً مع وصية الرسول صلى الله عليه و سلم بشأن حفظ كتاب الله و تدبره مما جعله صادقاً و هادفاً و يصل إلى القلب ويفيد الجميع في أمور دينهم.