الدمام - واس : تعمل مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بالتعاون مع جامعة الأمير محمد بن فهد حالياً على إنشاء كلية الأمير سلطان بن عبد العزيز لذوي الإعاقة البصرية، لتكون مؤسسة تعليمية وتدريبية لذوي الإعاقة البصرية من الجنسين، وتكون الكلية الأولى من نوعها في الشرق الأوسط.
وأوضحت مديرة القسم النسائي بمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية سهام محمد الزمان، أنه تم توقيع اتفاقية تصميم الكلية وبرامجها مع الكلية الوطنية الملكية البريطانية للمكفوفين، إضافة إلى المخططات الهندسية، مشيرةً إلى أنها ستمثل إضافة نوعية لخدمة ذوي الإعاقة البصرية على المستوى العالمي.
من جانب آخر أقامت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بالتعاون المجلس الثقافي البريطاني، مؤخرًا حفل تخريج الدفعة الأولى من برنامج "سبرنج ورد" لعضوات مركز رؤية للإعاقة التابع للمؤسسة، البالغ عددهن 16 متدربة من فئة الكفيفات، وذلك على مسرح المؤسسة.
وكشفت الزمان خلال كلمتها بالحفل عن موافقة تحوّل النادي إلى مركز رؤية لذوي الإعاقة البصرية وتسجيل عضويته في الاتحاد العالمي للمكفوفين، معربة عن شكرها وتقديرها لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء المؤسسة على ما يقدمه من دعم ورعاية لمشروعات وبرامج المؤسسة المحلية والعالمية.
وأبانت مديرة المشروعات في المجلس الثقافي البريطاني فاتن حيدر، أن البرنامج يهدف لمساعدة المرأة العربية على إطلاق العنان لقدراتها وتحقيق إنجازات أكبر في حياتها الشخصية والمهنية وزيادة الثقة بالنفس والقدرة على وضع أهداف واضحة والسعي لتحقيقها وخلق روح العمل الجماعي، لافتة الانتباه إلى أن البرنامج منذ تأسيسه عام 2002م، أسهم في تأهيل وتدريب نحو 400 ألف امرأة على مستوى الشرق الأوسط و 11 ألفاً على مستوى المملكة.
وأوضحت مديرة القسم النسائي بمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية سهام محمد الزمان، أنه تم توقيع اتفاقية تصميم الكلية وبرامجها مع الكلية الوطنية الملكية البريطانية للمكفوفين، إضافة إلى المخططات الهندسية، مشيرةً إلى أنها ستمثل إضافة نوعية لخدمة ذوي الإعاقة البصرية على المستوى العالمي.
من جانب آخر أقامت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بالتعاون المجلس الثقافي البريطاني، مؤخرًا حفل تخريج الدفعة الأولى من برنامج "سبرنج ورد" لعضوات مركز رؤية للإعاقة التابع للمؤسسة، البالغ عددهن 16 متدربة من فئة الكفيفات، وذلك على مسرح المؤسسة.
وكشفت الزمان خلال كلمتها بالحفل عن موافقة تحوّل النادي إلى مركز رؤية لذوي الإعاقة البصرية وتسجيل عضويته في الاتحاد العالمي للمكفوفين، معربة عن شكرها وتقديرها لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء المؤسسة على ما يقدمه من دعم ورعاية لمشروعات وبرامج المؤسسة المحلية والعالمية.
وأبانت مديرة المشروعات في المجلس الثقافي البريطاني فاتن حيدر، أن البرنامج يهدف لمساعدة المرأة العربية على إطلاق العنان لقدراتها وتحقيق إنجازات أكبر في حياتها الشخصية والمهنية وزيادة الثقة بالنفس والقدرة على وضع أهداف واضحة والسعي لتحقيقها وخلق روح العمل الجماعي، لافتة الانتباه إلى أن البرنامج منذ تأسيسه عام 2002م، أسهم في تأهيل وتدريب نحو 400 ألف امرأة على مستوى الشرق الأوسط و 11 ألفاً على مستوى المملكة.