جيزان - واس : أقام مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، الليلة الماضية، مقهىً حواريا بعنوان "قضايا المرأة في الإعلام الجديد"، بمشاركة الإعلامية والأديبة حليمة مظفر والمحاضرة بقسم اللغة العربية بكلية التربية بجازان د. ليلى شبيلي، وذلك بقاعة فندق الراديسون بلو بمدينة جيزان.
وبدأت الفعاليات، بكلمة للمشرفة مركز الحوار الوطني بجازان عيشة بكري، تناولت فيها دور المركز في توعية المجتمع ودعم أفراده وتقديم الخدمات له وكيفية مساندة المركز للجهات الأمنية والمسئولة عن الأمن للحفاظ على الأمن الفكري.
بعد ذلك بدأ المقهى الحواري بعدة محاور منها كيفية تعاطي الإعلام الجديد مع قضايا المرأة، ومدى الجرأة والموضوعية في الطرح، ونوعية القضايا المعالجة في الإعلام الجديد هل هي انتقائية وهل يمثل طرحها وتناولها الحجم الفعلي لها، مستوى انعكاس تناول قضايا المرأة السعودية في الاعلام الجديد على الجمهور وصناعة الرأي العام، وما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه وسائل الاعلام الجديد من أجل تمكين المرأة.
ثم فتح باب الحوار مع الحاضرات اللاتي تجاوز عددهن 300 مشاركة.
كما تضمن الملتقى أوبريت لطالبات جازان وقصيدة شعرية بهذه المناسبة.
وهدف المقهى إلى إبراز إيجابيات وسلبيات الإعلام الجديد في تناوله لقضايا المرأة والتعرف على آلية تناوله لمثل هذه القضايا، والوقوف على الآثار المترتبة على طرح مثل هذه القضايا الحساسة، والإلمام بالقوانين المنظمة للنشر من خلال قنوات الإعلام الجديد.
وبدأت الفعاليات، بكلمة للمشرفة مركز الحوار الوطني بجازان عيشة بكري، تناولت فيها دور المركز في توعية المجتمع ودعم أفراده وتقديم الخدمات له وكيفية مساندة المركز للجهات الأمنية والمسئولة عن الأمن للحفاظ على الأمن الفكري.
بعد ذلك بدأ المقهى الحواري بعدة محاور منها كيفية تعاطي الإعلام الجديد مع قضايا المرأة، ومدى الجرأة والموضوعية في الطرح، ونوعية القضايا المعالجة في الإعلام الجديد هل هي انتقائية وهل يمثل طرحها وتناولها الحجم الفعلي لها، مستوى انعكاس تناول قضايا المرأة السعودية في الاعلام الجديد على الجمهور وصناعة الرأي العام، وما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه وسائل الاعلام الجديد من أجل تمكين المرأة.
ثم فتح باب الحوار مع الحاضرات اللاتي تجاوز عددهن 300 مشاركة.
كما تضمن الملتقى أوبريت لطالبات جازان وقصيدة شعرية بهذه المناسبة.
وهدف المقهى إلى إبراز إيجابيات وسلبيات الإعلام الجديد في تناوله لقضايا المرأة والتعرف على آلية تناوله لمثل هذه القضايا، والوقوف على الآثار المترتبة على طرح مثل هذه القضايا الحساسة، والإلمام بالقوانين المنظمة للنشر من خلال قنوات الإعلام الجديد.