جدة - واس : واصل البرنامج الثقافي ضمن فعاليات معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الثانية نشاطاته مساء اليوم على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية وذلك من خلال ندوة "الصحافة الثقافية.. أدوار وتحديات" بمشاركة الكاتب الصحفي عبد العزيز الخزام ورئيسة قسم المعرفة في صحيفة مكة د. أمل القثامي وأدارها الأديب عبد العزيز الشريف.
واستعادت الندوة مسيرة الصحافة الثقافية في المملكة عبر شكل الملاحق الثقافية التي شكلت نقلة نوعية من خلال استقطابها للأسماء المبدعة والأقلام الناقدة والوجوه الأكاديمية.
فيما استضافت الأمسية الشعرية الأولى من برنامج المعرض الثقافي الشعراء مسفر الغامدي وزاهد القرشي وعبد الله ثابت والشاعرة هيلدا إسماعيل، وأدارها الشاعر عبدالهادي صالح.
وشهدت منصات توقيع المؤلفين تدشين النادي الأدبي بجدة لإصداره الأول من خلال: كامل عبد الجواد، وفاطمة حسن، وتوقيع أماني فهد شكري لكتابها "كان البعد نصيباً"، وشهد أحمد الغامدي "هدوء صاخب"، وإبراهيم عبد الرحمن الفقيه "أحرف غياب"، وصالح محمد السويد "غواية"، و د. علي عثمان مليباري "سلسلة بلابل العرب".
كما قامت بالتوقيع على المنصات: وداد المنيع لكتابها "وداد وقلمها"، ومحمد زكي باشا "حكاية فنجان "قهوة"، و د. زهرة المعبي "حكايات أيامنا الحلوة"، ونورة البريكان "خفايا إمرأة"، وإبراهيم خضر "أولئك الذين قرروا الحب"، ونايف منصور الجعويني "عظماء لا نعرفهم"، وسليمان مسلم البلادي "رحلتنا عبر ذواتنا".
وصعدت منصات التوقيع أيضاً د. فاتنة شاكر للتوقيع على كتابها "الرجل الحلم"، وأميرة المضحي "يأتي في الربيع"، وجمال بنون "أين يعمل السعوديون ؟"، و د. يوسف العارف "في آخر السطر (0) وبعدها (،)"، وهبة العطار "تمرد ذاكرة"، وريناد تركستاني "عمالقة مبدعون وأنا منهم"، وأمل عمر حامد "رحلة شرف زيدون"، وأمجاد محمود رضا "الإغاثة النفسية الإيمانية"، ومحمد إبراهيم يعقوب "ماذا لو احترقت بنا الكلمات"، و د. بكري معتوق عساس "معاد"، ونوال علي القزاز "أنا وأنت والحب"، وشذا حسن عزوز "للبؤس أوجه جميلة".
واستعادت الندوة مسيرة الصحافة الثقافية في المملكة عبر شكل الملاحق الثقافية التي شكلت نقلة نوعية من خلال استقطابها للأسماء المبدعة والأقلام الناقدة والوجوه الأكاديمية.
فيما استضافت الأمسية الشعرية الأولى من برنامج المعرض الثقافي الشعراء مسفر الغامدي وزاهد القرشي وعبد الله ثابت والشاعرة هيلدا إسماعيل، وأدارها الشاعر عبدالهادي صالح.
وشهدت منصات توقيع المؤلفين تدشين النادي الأدبي بجدة لإصداره الأول من خلال: كامل عبد الجواد، وفاطمة حسن، وتوقيع أماني فهد شكري لكتابها "كان البعد نصيباً"، وشهد أحمد الغامدي "هدوء صاخب"، وإبراهيم عبد الرحمن الفقيه "أحرف غياب"، وصالح محمد السويد "غواية"، و د. علي عثمان مليباري "سلسلة بلابل العرب".
كما قامت بالتوقيع على المنصات: وداد المنيع لكتابها "وداد وقلمها"، ومحمد زكي باشا "حكاية فنجان "قهوة"، و د. زهرة المعبي "حكايات أيامنا الحلوة"، ونورة البريكان "خفايا إمرأة"، وإبراهيم خضر "أولئك الذين قرروا الحب"، ونايف منصور الجعويني "عظماء لا نعرفهم"، وسليمان مسلم البلادي "رحلتنا عبر ذواتنا".
وصعدت منصات التوقيع أيضاً د. فاتنة شاكر للتوقيع على كتابها "الرجل الحلم"، وأميرة المضحي "يأتي في الربيع"، وجمال بنون "أين يعمل السعوديون ؟"، و د. يوسف العارف "في آخر السطر (0) وبعدها (،)"، وهبة العطار "تمرد ذاكرة"، وريناد تركستاني "عمالقة مبدعون وأنا منهم"، وأمل عمر حامد "رحلة شرف زيدون"، وأمجاد محمود رضا "الإغاثة النفسية الإيمانية"، ومحمد إبراهيم يعقوب "ماذا لو احترقت بنا الكلمات"، و د. بكري معتوق عساس "معاد"، ونوال علي القزاز "أنا وأنت والحب"، وشذا حسن عزوز "للبؤس أوجه جميلة".