لندن (رويترز) - ارتفعت أسهم شركات التعدين الأوروبية أكثر من ثلاثة بالمئة يوم الثلاثاء لتدعم مؤشر ستوكس 600 الأوروبي الذي واصل مكاسبه بعد ارتفاعه إلى أعلى مستوى له منذ العاشر من نوفمبر تشرين الثاني.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 مرتفعا 0.2 بالمئة ليعزز مكاسبه التي حققها يوم الأثنين حين صعد 0.25 بالمئة ويقتفي أثر ارتفاع وول ستريت.
وسجلت المؤشرات الأمريكية الرئيسية الثلاثة مستويات إغلاق قياسية يوم الاثنين. وارتفعت أسهم الشركات الصغيرة أيضا لتدفع مؤشر راسل 2000 لتسجيل مستوى إغلاق قياسي في أول جلسة تغلق فيها المؤشرات الأربعة على مستويات قياسية في يوم واحد منذ 31 ديسمبر كانون الأول 1999. وسجلت وول ستريت ارتفاعات قياسية مجددا عند الفتح يوم الثلاثاء قبل أن تقلص مكاسبها.
وبلغ مؤشر الموارد الأساسية الأوروبي حاليا مثلي مستواه المتدني الذي سجله في يناير كانون الثاني وكان الأفضل أداء على مستوى مؤشرات القطاعات. وارتفع المؤشر 3.4 في المئة بعد أن زادت أسعار المعادن الصناعية مثل النحاس والألومنيوم.
وقال كريستيان ستوكر المحلل الاستراتيجي لدي أوني كريديت في ميونيخ "أنا متفائل إلى حد ما بشركات التعدين والمصارف ولدي توصية "بزيادة الوزن النسبي" في كلا القطاعين. تركيز السوق تحول إلى الارتفاع المتوقع في نفقات البنية التحتية والدفاع في الولايات المتحدة."
وارتفع سهم أنجلو أمريكان وبي.اتش.بي بيليتون وانتوفاجاستا وجلينكور بنسب تراوحت بين ثلاثة و7.6 في المئة.
وصعد مؤشر ستوكس يوروب 600 لقطاع البنوك الأوروبي واحدا بالمئة بما جعله ثالث أكبر الرابحين.
وتراجعت الأسهم الأوروبية في رد فعل سريع بعد أن أظهرت النتائج في مطلع نوفمبر تشرين الثاني فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية. لكن السوق تعافت وارتفعت 4.5 بالمئة من أدني مستوياتها خلال الجلسة في التاسع من نوفمبر تشرين الثاني.
وتلقت الأسهم دعما من وعود ترامب الانتخابية بزيادة الاستثمار في مشروعات البنية التحتية والعمل على برنامج للتحفيز المالي. لكن غياب تفاصيل سياسة ترامب دفع المستثمرين لتوخي الحذر.
وهبطت أسهم شركة التشييد الفرنسية فينسي 18 في المئة بعد أن نشرت وسائل الإعلام بيانا زائفا عن نية الشركة تعديل حساباتها لعامي 2015 و2016 وفصل مديرها المالي. وتعافت أسهم فينسي لتغلق منخفضة 3.8 في المئة بعد أن نفت الشركة هذه الشائعات.
وارتفعت أسهم روتوك 13 في المئة بعد أن قالت الشركة المصنعة للصمامات إنها تتوقع أن تتجه إيراداتها صوب الحد الأقصى لتوقعات السوق.
وانخفض سهم ايسيلور ستة بالمئة بعد أن خفضت الشركة توقعاتها.
وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني مرتفعا 0.62 بالمئة في حين صعد مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.41 بالمئة وداكس الألماني بالمئة.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 مرتفعا 0.2 بالمئة ليعزز مكاسبه التي حققها يوم الأثنين حين صعد 0.25 بالمئة ويقتفي أثر ارتفاع وول ستريت.
وسجلت المؤشرات الأمريكية الرئيسية الثلاثة مستويات إغلاق قياسية يوم الاثنين. وارتفعت أسهم الشركات الصغيرة أيضا لتدفع مؤشر راسل 2000 لتسجيل مستوى إغلاق قياسي في أول جلسة تغلق فيها المؤشرات الأربعة على مستويات قياسية في يوم واحد منذ 31 ديسمبر كانون الأول 1999. وسجلت وول ستريت ارتفاعات قياسية مجددا عند الفتح يوم الثلاثاء قبل أن تقلص مكاسبها.
وبلغ مؤشر الموارد الأساسية الأوروبي حاليا مثلي مستواه المتدني الذي سجله في يناير كانون الثاني وكان الأفضل أداء على مستوى مؤشرات القطاعات. وارتفع المؤشر 3.4 في المئة بعد أن زادت أسعار المعادن الصناعية مثل النحاس والألومنيوم.
وقال كريستيان ستوكر المحلل الاستراتيجي لدي أوني كريديت في ميونيخ "أنا متفائل إلى حد ما بشركات التعدين والمصارف ولدي توصية "بزيادة الوزن النسبي" في كلا القطاعين. تركيز السوق تحول إلى الارتفاع المتوقع في نفقات البنية التحتية والدفاع في الولايات المتحدة."
وارتفع سهم أنجلو أمريكان وبي.اتش.بي بيليتون وانتوفاجاستا وجلينكور بنسب تراوحت بين ثلاثة و7.6 في المئة.
وصعد مؤشر ستوكس يوروب 600 لقطاع البنوك الأوروبي واحدا بالمئة بما جعله ثالث أكبر الرابحين.
وتراجعت الأسهم الأوروبية في رد فعل سريع بعد أن أظهرت النتائج في مطلع نوفمبر تشرين الثاني فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية. لكن السوق تعافت وارتفعت 4.5 بالمئة من أدني مستوياتها خلال الجلسة في التاسع من نوفمبر تشرين الثاني.
وتلقت الأسهم دعما من وعود ترامب الانتخابية بزيادة الاستثمار في مشروعات البنية التحتية والعمل على برنامج للتحفيز المالي. لكن غياب تفاصيل سياسة ترامب دفع المستثمرين لتوخي الحذر.
وهبطت أسهم شركة التشييد الفرنسية فينسي 18 في المئة بعد أن نشرت وسائل الإعلام بيانا زائفا عن نية الشركة تعديل حساباتها لعامي 2015 و2016 وفصل مديرها المالي. وتعافت أسهم فينسي لتغلق منخفضة 3.8 في المئة بعد أن نفت الشركة هذه الشائعات.
وارتفعت أسهم روتوك 13 في المئة بعد أن قالت الشركة المصنعة للصمامات إنها تتوقع أن تتجه إيراداتها صوب الحد الأقصى لتوقعات السوق.
وانخفض سهم ايسيلور ستة بالمئة بعد أن خفضت الشركة توقعاتها.
وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني مرتفعا 0.62 بالمئة في حين صعد مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.41 بالمئة وداكس الألماني بالمئة.