ماليه (إيسيسكو) : مدينة ماليه أو مالي (’Male) هي عاصمة جزر المالديف ومقر السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية للحكومة، وهي ايضا العاصمة المالية والتجارية، وهي واحدة من أكثر المدن اكتظاظا بالسكان في العالم.
اشهر معالمها:
مسجد الجمعة: مسجد الجمعة هو دليل على براعة شعب المالديف منذ القدم؛ حيث تم بناء المسجد في عام 1658 باستخدام الحجارة المرجانية، ويحتوي على لوحات زخرفية ومنحوتات من اجمل ما يكون، كما يضم قسم تاريخي يُعرّف بالفن والتراث المالديفي التقليدي كالمنحوتات والأعمال الخشبية.
ويحيط بالمسجد مئذنة من حجر المرجان، كانت سابقاً أطول مئذنة في جزر المالديف، ويحيط بمسجد الجمعة عدد من شواهد القبور فيها تحف مزخرفة تُعد مدرسة في فن النحت الحجري، وتم الإعلان عن تسجيل مسجد الجمعة في القائمة المؤقتة لمواقع التراث العالمي لليونسكو.
مزار ميدهو زياراي:
يقع هذا الضريح على بعد خطوات قليلة من مسجد الجمعة، ووفقا للتقاليد المحلية يعد هذا المزار المثوى الأخير للعالم الإسلامي المغربي الذي يرجع إليه الفضل في إدخال الإسلام إلى جزر المالديف وهو أبو بركات يوسف البربري.
المتحف الوطني:
النشأة والتطور:
افتتح المتحف الوطني لأول مرة في عام 1952م، وخضع لعملية تجديد كامل واعيد افتتاحه سنة 2010 وسمي بالمتحف الوطني الجديد، و يحتوي على مجموعة قيمة من القطع الأثرية، تعود لعصور ما قبل الاسلام.
المركز الإسلامي:
افتتح المركز الإسلامي في ماليه، عام 1984م، وهو مكان يتميز بشعبية كبيرة بين السائحين، ويتكون من بناء ينصهر مع المفاهيم التقليدية لشعب المالديف، كما يضم أكبر مسجد في جزر المالديف الذي سمي باسم البطل القومي للبلاد وهو السلطان محمد ذاكوروفانو الأوزام، ويتضمن أيضاً قاعة كبيرة للمؤتمرات ومكاتب عديدة ومكتبة إسلامية.
الثقافة:
تتسم عادات وسلوك المجتمع في جزر المالديف بتأثر واضح بالثقافة الهندية، وبتناغم كبير مع الثقافة السريلانكية والعربية، وعلى الرغم من ذلك مازالت المالديف تحتفظ بهويتها الخاصة.
اللغة والديانة:
شعب المالديف يتحدث لغة خاصة تدعى الديفيهي، اما الديانة فهي الإسلام منذ سنة 1153م.
الفولكلور:
ورثت المالديف كنز من الأساطير القديمة والفولكلور الذي نقل شفوياً عبر الأجيال، وتحكي هذه الأساطير قصص رائعة تضم حكماً تغطي مختلف جوانب الحياة.
الحرف اليدوية:
من المعروف عن شعب المالديف تعطشهم للفن والحرف اليديوية، والمنحوتات الحجرية المزخرفة كالتي وجدت في مسجد الجمعة في مدينة ماليه فهي مثال حي على براعة السكان، وواحدة من الاسباب التي جعلت من هذا المكان نقطة جذب سياحية شهيرة جدا.
اشهر معالمها:
مسجد الجمعة: مسجد الجمعة هو دليل على براعة شعب المالديف منذ القدم؛ حيث تم بناء المسجد في عام 1658 باستخدام الحجارة المرجانية، ويحتوي على لوحات زخرفية ومنحوتات من اجمل ما يكون، كما يضم قسم تاريخي يُعرّف بالفن والتراث المالديفي التقليدي كالمنحوتات والأعمال الخشبية.
ويحيط بالمسجد مئذنة من حجر المرجان، كانت سابقاً أطول مئذنة في جزر المالديف، ويحيط بمسجد الجمعة عدد من شواهد القبور فيها تحف مزخرفة تُعد مدرسة في فن النحت الحجري، وتم الإعلان عن تسجيل مسجد الجمعة في القائمة المؤقتة لمواقع التراث العالمي لليونسكو.
مزار ميدهو زياراي:
يقع هذا الضريح على بعد خطوات قليلة من مسجد الجمعة، ووفقا للتقاليد المحلية يعد هذا المزار المثوى الأخير للعالم الإسلامي المغربي الذي يرجع إليه الفضل في إدخال الإسلام إلى جزر المالديف وهو أبو بركات يوسف البربري.
المتحف الوطني:
النشأة والتطور:
افتتح المتحف الوطني لأول مرة في عام 1952م، وخضع لعملية تجديد كامل واعيد افتتاحه سنة 2010 وسمي بالمتحف الوطني الجديد، و يحتوي على مجموعة قيمة من القطع الأثرية، تعود لعصور ما قبل الاسلام.
المركز الإسلامي:
افتتح المركز الإسلامي في ماليه، عام 1984م، وهو مكان يتميز بشعبية كبيرة بين السائحين، ويتكون من بناء ينصهر مع المفاهيم التقليدية لشعب المالديف، كما يضم أكبر مسجد في جزر المالديف الذي سمي باسم البطل القومي للبلاد وهو السلطان محمد ذاكوروفانو الأوزام، ويتضمن أيضاً قاعة كبيرة للمؤتمرات ومكاتب عديدة ومكتبة إسلامية.
الثقافة:
تتسم عادات وسلوك المجتمع في جزر المالديف بتأثر واضح بالثقافة الهندية، وبتناغم كبير مع الثقافة السريلانكية والعربية، وعلى الرغم من ذلك مازالت المالديف تحتفظ بهويتها الخاصة.
اللغة والديانة:
شعب المالديف يتحدث لغة خاصة تدعى الديفيهي، اما الديانة فهي الإسلام منذ سنة 1153م.
الفولكلور:
ورثت المالديف كنز من الأساطير القديمة والفولكلور الذي نقل شفوياً عبر الأجيال، وتحكي هذه الأساطير قصص رائعة تضم حكماً تغطي مختلف جوانب الحياة.
الحرف اليدوية:
من المعروف عن شعب المالديف تعطشهم للفن والحرف اليديوية، والمنحوتات الحجرية المزخرفة كالتي وجدت في مسجد الجمعة في مدينة ماليه فهي مثال حي على براعة السكان، وواحدة من الاسباب التي جعلت من هذا المكان نقطة جذب سياحية شهيرة جدا.