ميلانو (رويترز) - ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الثلاثاء مدعومة بصعود أسعار النفط وانتعاش أسهم شركات المرافق بينما هبط سهم نوكيا لمعدات الاتصالات بفعل التوقعات بنتائج مخيبة للآمال.
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة في جلسة متقلبة. وما زال المؤشر منخفضا نحو سبعة بالمئة منذ بداية العام.
وغذت الآمال في تحفيز مالي ضخم في الولايات المتحدة تحت رئاسة دونالد ترامب موجة صعود في عوائد السندات وتوقعات لرفع أسعار الفائدة مما دفع المستثمرون إلى تفضيل أسهم الخدمات المالية على القطاعات التي تقدم توزيعات نقدية مثل المرافق والعقارات.
لكن موجة بيع السندات هدأت لتخفف بعض الضغوط عن أسهم المرافق.
وارتفع سهم شركة المرافق الألمانية آر.دبليو.إي 2.6 بالمئة بعد أن رفعت كيبلر توصيتها للسهم إلى احتفاظ. وارتفع سهم شركة تشغيل شبكات الغاز الإيطالية سنام 1.9 بالمئة بعد نتائج تتماشي مع التوقعات بوجه عام.
وأدي ارتفاع عوائد السندات إلى تراجع جاذبية الشركات التي تقوم بتوزيعات نقدية نسبيا لكن شركات الخدمات المالية استفادت لأن ذلك يخفف الضغوط على هوامش الأرباح. ودفع توقف عمليات البيع الواسعة للسندات إلى موجة بيع لجني الأرباح في أسهم الشركات المالية بينما انخفض مؤشر قطاع البنوك 0.1 بالمئة.
وانخفض سهم نوكيا 3.8 بالمئة. وتتوقع الشركة تراجع مبيعاتها نحو اثنين بالمئة العام المقبل انسجاما مع أداء قطاع شبكات الاتصالات عموما وأن تعود السوق وأنشطتها إلى النمو بشكل متواضع في 2018.
وارتفع سهم شركة بريتيش أمريكان توباكو البريطانية 0.4 بالمئة بعدما قالت مصادر إن منافستها الأمريكية رينولدز أمريكان ترغب في سعر أعلى بعد رفضها عرض استحواذ بقيمة 47 مليار دولار.
وانخفضت أسهم قطاع التعدين - وهى ضمن أفضل الأسهم أداء هذا العام - للجلسة الثانية مع اتجاه المتعاملين للبيع لجني الأرباح بعد ارتفاع دام أسبوعا في أسعار المعادن كان يغذيه فوز ترامب.
وارتفع مؤشر قطاع النفط والغاز 2.9 بالمئة مع صعود أسعار النفط أربعة بالمئة منتعشة من أدني مستوياتها في عدة أشهر لتوقعات بأن تتفق أوبك هذا الشهر على خفض الإنتاج للحد من تخمة المعروض.
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة في جلسة متقلبة. وما زال المؤشر منخفضا نحو سبعة بالمئة منذ بداية العام.
وغذت الآمال في تحفيز مالي ضخم في الولايات المتحدة تحت رئاسة دونالد ترامب موجة صعود في عوائد السندات وتوقعات لرفع أسعار الفائدة مما دفع المستثمرون إلى تفضيل أسهم الخدمات المالية على القطاعات التي تقدم توزيعات نقدية مثل المرافق والعقارات.
لكن موجة بيع السندات هدأت لتخفف بعض الضغوط عن أسهم المرافق.
وارتفع سهم شركة المرافق الألمانية آر.دبليو.إي 2.6 بالمئة بعد أن رفعت كيبلر توصيتها للسهم إلى احتفاظ. وارتفع سهم شركة تشغيل شبكات الغاز الإيطالية سنام 1.9 بالمئة بعد نتائج تتماشي مع التوقعات بوجه عام.
وأدي ارتفاع عوائد السندات إلى تراجع جاذبية الشركات التي تقوم بتوزيعات نقدية نسبيا لكن شركات الخدمات المالية استفادت لأن ذلك يخفف الضغوط على هوامش الأرباح. ودفع توقف عمليات البيع الواسعة للسندات إلى موجة بيع لجني الأرباح في أسهم الشركات المالية بينما انخفض مؤشر قطاع البنوك 0.1 بالمئة.
وانخفض سهم نوكيا 3.8 بالمئة. وتتوقع الشركة تراجع مبيعاتها نحو اثنين بالمئة العام المقبل انسجاما مع أداء قطاع شبكات الاتصالات عموما وأن تعود السوق وأنشطتها إلى النمو بشكل متواضع في 2018.
وارتفع سهم شركة بريتيش أمريكان توباكو البريطانية 0.4 بالمئة بعدما قالت مصادر إن منافستها الأمريكية رينولدز أمريكان ترغب في سعر أعلى بعد رفضها عرض استحواذ بقيمة 47 مليار دولار.
وانخفضت أسهم قطاع التعدين - وهى ضمن أفضل الأسهم أداء هذا العام - للجلسة الثانية مع اتجاه المتعاملين للبيع لجني الأرباح بعد ارتفاع دام أسبوعا في أسعار المعادن كان يغذيه فوز ترامب.
وارتفع مؤشر قطاع النفط والغاز 2.9 بالمئة مع صعود أسعار النفط أربعة بالمئة منتعشة من أدني مستوياتها في عدة أشهر لتوقعات بأن تتفق أوبك هذا الشهر على خفض الإنتاج للحد من تخمة المعروض.