أقسام درة ،،،
مواقف .♥. الفيصل
واس ـ القطيف : صرح الناطق الإعلامي بشرطة المنطقة الشرقية أنه أثناء قيام عدد من دوريات الأمن بمهامها بحي الشويكة بمحافظة القطيف بعد عصر يوم الخميس أمس الاول، تعرضت لإطلاق نار كثيف من أشخاص ملثمين حيث تم التعامل مع الموقف بما يقتضيه والرد على مصدر النيران بالمثل، وقد نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة أربعة من مثيري الشغب توفي أحدهم قبل وصوله إلى المستشفى وتم نقل الآخرين إلى مجمع الملك فهد الطبي، ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية.
وأكد الناطق الإعلامي أن رجال الأمن سيتعاملون بحزم مع كافة الحالات والمواقف التي تعرض أمن وسلامة المواطنين والمقيمين للخطر.
تقول صحيفة اليوم : يذكر أن حوادث الشغب قد تكررت في منطقة القطيف، وخاصة في العوامية، ونتج عنها الكثير من الاصابات، بعد أن عمد عدد من مثيري الشغب في مهاجمة دوريات الامن ، كما سبق وأصدرت الداخلية قائمة بـ 23 مطلوبا امنيا من مثيري الفتنة وسلم بعضهم نفسه، في الوقت الذي يظل فيه عدد كبير منهم ملاحقا، كما تم القاء القبض على عدد آخر بعد تمشيط مزارع القطيف.
وعلى صعيد متصل، أثارت هذه الاحداث غضب الاهالي, الذين استنكروا بشدة ما قامت به مجموعة من مثيري الفتنة والشقاق والشغب في البلدة. وأكدوا أن ما حصل أمر غير مقبول وليس له مبرر على الاطلاق، ولا يختلف اثنان على أنه عمل مشين، موضحين أن المملكة كانت وستظل بلد الأمن والامان لجميع أفراد المجتمع. وقالوا لـ اليوم : "
الاحداث التي جرت يوم الخميس الماضي بحي الشويكة، ومن قبلها في العوامية وسقط نتيجتها عدد من الجرحى سواء كانوا مواطنين او رجال أمن، لم ولن تكون مقبولة على الاطلاق ، مشيرين الى ان ما فعله مثيرو الفتنة شيء لا مبرر له ودعوا مثيري الشغب في رساله وجهوها اليهم بضبط النفس والحفاظ على الارواح والممتلكات، والا تصل الامور الى هذا الحد غير المقبول نهائيا.
وقال بعض الاهالي: ان من قام باثارة الفتن هم من الذين ليس لديهم ولاء ولا محبة لهذا الوطن. وإن ما حدث في القطيف تعتبر حالات فردية ولا تعد ظاهرة منتشرة، وان هولاء لم يقدروا نعمة الأمن والامان التي ينعم بها بلدنا هذا من بين بلدان العالم.
وأكد الناطق الإعلامي أن رجال الأمن سيتعاملون بحزم مع كافة الحالات والمواقف التي تعرض أمن وسلامة المواطنين والمقيمين للخطر.
تقول صحيفة اليوم : يذكر أن حوادث الشغب قد تكررت في منطقة القطيف، وخاصة في العوامية، ونتج عنها الكثير من الاصابات، بعد أن عمد عدد من مثيري الشغب في مهاجمة دوريات الامن ، كما سبق وأصدرت الداخلية قائمة بـ 23 مطلوبا امنيا من مثيري الفتنة وسلم بعضهم نفسه، في الوقت الذي يظل فيه عدد كبير منهم ملاحقا، كما تم القاء القبض على عدد آخر بعد تمشيط مزارع القطيف.
وعلى صعيد متصل، أثارت هذه الاحداث غضب الاهالي, الذين استنكروا بشدة ما قامت به مجموعة من مثيري الفتنة والشقاق والشغب في البلدة. وأكدوا أن ما حصل أمر غير مقبول وليس له مبرر على الاطلاق، ولا يختلف اثنان على أنه عمل مشين، موضحين أن المملكة كانت وستظل بلد الأمن والامان لجميع أفراد المجتمع. وقالوا لـ اليوم : "
الاحداث التي جرت يوم الخميس الماضي بحي الشويكة، ومن قبلها في العوامية وسقط نتيجتها عدد من الجرحى سواء كانوا مواطنين او رجال أمن، لم ولن تكون مقبولة على الاطلاق ، مشيرين الى ان ما فعله مثيرو الفتنة شيء لا مبرر له ودعوا مثيري الشغب في رساله وجهوها اليهم بضبط النفس والحفاظ على الارواح والممتلكات، والا تصل الامور الى هذا الحد غير المقبول نهائيا.
وقال بعض الاهالي: ان من قام باثارة الفتن هم من الذين ليس لديهم ولاء ولا محبة لهذا الوطن. وإن ما حدث في القطيف تعتبر حالات فردية ولا تعد ظاهرة منتشرة، وان هولاء لم يقدروا نعمة الأمن والامان التي ينعم بها بلدنا هذا من بين بلدان العالم.
