جنيف (رويترز) - عدلت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين لائحة إرشاداتها بشأن الرعاية خلال فترة ما قبل الولادة قائلة إنه يتعين على الحوامل الاتصال بالطبيب ثماني مرات أي ضعفي العدد الذي أوصت به سابقا.
وقالت المنظمة في بيان إن زيادة الزيارات الطبية خلال فترة ما قبل الولادة تساعد في خفض عدد ولادات الأجنة المتوفاة.
وفي العام الماضي توفيت حوالي 303 آلاف امرأة في العالم جراء أسباب متعلقة بالحمل كما توفي 2.7 مليون طفل خلال أول 28 يوما من حياتهم بينما ولد 2.6 جنين متوفى. وتلقت 64 في المئة من النساء فقط الرعاية الطبية لأربع مرات أو أكثر خلال الحمل.
وتشمل الإرشادات الجديدة لمنظمة الصحة العالمية 49 توصية تتعلق بالنظام الغذائي والنشاط الجسدي والتدخين والملاريا واختبارات الدم والتطعيم ضد التيتانوس واستخدام التصوير عبر الموجات فوق الصوتية. وهناك أيضا نصائح بشأن مشاكل مثل الغثيان وآلام الظهر والإمساك.
وتشمل التوصيات استهلاك 30-60 مليجراما من مكملات الحديد بالإضافة إلى 0.4 مليجرام يوميا من حمض الفوليك خلال فترة الحمل.
وقال أنتوني كوستيللو رئيس دائرة صحة الأم في المنظمة في بيان "الزيارات الأكثر والأفضل جودة من جميع النساء لمقدمي الرعاية الصحية طوال فترة الحمل ستسهل اتخاذ التدابير الوقائية والكشف عن المخاطر في الوقت المناسب وتقلل المضاعفات وتساهم في التصدي للتفاوت الصحي".
وقالت المنظمة في بيان إن زيادة الزيارات الطبية خلال فترة ما قبل الولادة تساعد في خفض عدد ولادات الأجنة المتوفاة.
وفي العام الماضي توفيت حوالي 303 آلاف امرأة في العالم جراء أسباب متعلقة بالحمل كما توفي 2.7 مليون طفل خلال أول 28 يوما من حياتهم بينما ولد 2.6 جنين متوفى. وتلقت 64 في المئة من النساء فقط الرعاية الطبية لأربع مرات أو أكثر خلال الحمل.
وتشمل الإرشادات الجديدة لمنظمة الصحة العالمية 49 توصية تتعلق بالنظام الغذائي والنشاط الجسدي والتدخين والملاريا واختبارات الدم والتطعيم ضد التيتانوس واستخدام التصوير عبر الموجات فوق الصوتية. وهناك أيضا نصائح بشأن مشاكل مثل الغثيان وآلام الظهر والإمساك.
وتشمل التوصيات استهلاك 30-60 مليجراما من مكملات الحديد بالإضافة إلى 0.4 مليجرام يوميا من حمض الفوليك خلال فترة الحمل.
وقال أنتوني كوستيللو رئيس دائرة صحة الأم في المنظمة في بيان "الزيارات الأكثر والأفضل جودة من جميع النساء لمقدمي الرعاية الصحية طوال فترة الحمل ستسهل اتخاذ التدابير الوقائية والكشف عن المخاطر في الوقت المناسب وتقلل المضاعفات وتساهم في التصدي للتفاوت الصحي".