القدس المحتلة (إينا) - قالت هيئة علماء ودعاة القدس: "إن قرار منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو" الصادر يوم الخميس الماضي، بشأن المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية في القدس، تاريخي حكيم يبطل مزاعم وأوهام وادعاءات الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الهيئة، في بيان لها اليوم الأحد (16 أكتوبر 2016)، أن لهذا القرار نتائج ودلالات من أهمها أنه بمثابة "تأكيد وتأييد لحقنا الشرعي بالأقصى وبحائط البراق، الذي هو جزء من المسجد الأقصى المبارك، وأن لا علاقة لليهود فيهما من قريب ولا من بعيد، لا تاريخيا ولا دينياً". كما أنه "يجب اعتماد الأسماء العربية الإسلامية للمسجد الأقصى وساحة البراق، فالمسجد الأقصى ليس هو "جبل الهيكل" وحائط البراق ليس هو" حائط المبكى".
وأضافت الهيئة: إن من نتائج القرار كذلك، أنه "يشكل فضحا لكل حملات التضليل التي يقوم بها الاحتلال حول المسجد الأقصى، وأنه يجب وضع حد للاحتلال بمنعه من إحداث أي تغير على الواقع التاريخي للمقدسات الإسلامية في القدس، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك".
وأشارت الى أن من أهم الدلالات التي نتجت عن هذا القرار، "هو الانحياز الظالم من بعض الدول للتضليل والباطل الذي يقوم به الاحتلال في المسجد الأقصى المبارك، هذه الدول التي تجهل منزلة القدس والأقصى في الإسلام، أو أنها تتجاهله، وأن هذا الانحياز يمس المسلمين في أرجاء المعمورة، وأنه يدل على قباحة وبشاعة الظلم الذي يمارس على الشعب الفلسطيني ومقدساته، ويتوجب على هذه الدول التراجع عن نهجها المعادي للعرب والمسلمين".
وأكدت الهيئة، في بيان لها اليوم الأحد (16 أكتوبر 2016)، أن لهذا القرار نتائج ودلالات من أهمها أنه بمثابة "تأكيد وتأييد لحقنا الشرعي بالأقصى وبحائط البراق، الذي هو جزء من المسجد الأقصى المبارك، وأن لا علاقة لليهود فيهما من قريب ولا من بعيد، لا تاريخيا ولا دينياً". كما أنه "يجب اعتماد الأسماء العربية الإسلامية للمسجد الأقصى وساحة البراق، فالمسجد الأقصى ليس هو "جبل الهيكل" وحائط البراق ليس هو" حائط المبكى".
وأضافت الهيئة: إن من نتائج القرار كذلك، أنه "يشكل فضحا لكل حملات التضليل التي يقوم بها الاحتلال حول المسجد الأقصى، وأنه يجب وضع حد للاحتلال بمنعه من إحداث أي تغير على الواقع التاريخي للمقدسات الإسلامية في القدس، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك".
وأشارت الى أن من أهم الدلالات التي نتجت عن هذا القرار، "هو الانحياز الظالم من بعض الدول للتضليل والباطل الذي يقوم به الاحتلال في المسجد الأقصى المبارك، هذه الدول التي تجهل منزلة القدس والأقصى في الإسلام، أو أنها تتجاهله، وأن هذا الانحياز يمس المسلمين في أرجاء المعمورة، وأنه يدل على قباحة وبشاعة الظلم الذي يمارس على الشعب الفلسطيني ومقدساته، ويتوجب على هذه الدول التراجع عن نهجها المعادي للعرب والمسلمين".