القاهرة - مراسلون (الأناضول) : تراجع إجمالي عدد السياح الوافدين إلى مصر بنسبة 42% خلال الشهور الثمانية الأولى من العام الجاري (من يناير/كانون ثاني - أغسطس/آب)، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ليبلغ 3.360 مليون سائح.
ووفق مسح أجرته "الأناضول" استناداً إلى بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر (حكومي)، تراجع عدد السياح الوافدين إلى مصر من 5.795 ملايين سائح في الفترة المناظرة من العام 2015.
وأرجع الجهاز تراجع عدد السياح إلى مصر خلال الشهور الثمانية الأولى من العام الجاري، إلى انخفاض أعداد السياح الوافدين من روسيا الاتحادية بشكل أساسي، إضافة إلى بريطانيا وألمانيا وإيطاليا.
وعلّقت موسكو رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ (شرق)، عقب مقتل 224 شخصاً معظمهم روس، إثر تحطم طائرة فوق سيناء نهاية أكتوبر/تشرين أول 2015.
وتعتمد مصر بشكل أساسي على إيرادات السياحة لتوفير النقد الأجنبي، إلا أن سلسلة انتكاسات آخرها سقوط طائرة ركاب تابعة لشركة "مصر للطيران" في البحر المتوسط منتصف مايو/أيار الماضي، دفعت باتجاه مصاعب أخرى لصناعة السياحة المصرية، وفق تقرير سابق للأناضول.
وقبل ثورة يناير 2011 (أطاحت بالرئيس الأسبق حسني مبارك)، كان قطاع السياحة المصري يدر على البلاد نحو 12 مليار دولار سنوياً.
وكشف البنك المركزي المصري في أغسطس/آب الماضي، عن تراجع الإيرادات السياحية بمعدل 48.9% إلى 3.8 مليار دولار في العام المالي 2015/2016، مقابل 7.4 مليار دولار في العام المالي 2014/2015.
وأرجع "المركزي" المصري تراجع الإيرادات السياحية، إلى انخفاض عدد الليالي السياحية إلى 51.8 ملايين ليلة في العام المالي الماضي، مقابل 99.2 ملايين ليلة في العام المالي السابق عليه.
ووفق مسح أجرته "الأناضول" استناداً إلى بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر (حكومي)، تراجع عدد السياح الوافدين إلى مصر من 5.795 ملايين سائح في الفترة المناظرة من العام 2015.
وأرجع الجهاز تراجع عدد السياح إلى مصر خلال الشهور الثمانية الأولى من العام الجاري، إلى انخفاض أعداد السياح الوافدين من روسيا الاتحادية بشكل أساسي، إضافة إلى بريطانيا وألمانيا وإيطاليا.
وعلّقت موسكو رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ (شرق)، عقب مقتل 224 شخصاً معظمهم روس، إثر تحطم طائرة فوق سيناء نهاية أكتوبر/تشرين أول 2015.
وتعتمد مصر بشكل أساسي على إيرادات السياحة لتوفير النقد الأجنبي، إلا أن سلسلة انتكاسات آخرها سقوط طائرة ركاب تابعة لشركة "مصر للطيران" في البحر المتوسط منتصف مايو/أيار الماضي، دفعت باتجاه مصاعب أخرى لصناعة السياحة المصرية، وفق تقرير سابق للأناضول.
وقبل ثورة يناير 2011 (أطاحت بالرئيس الأسبق حسني مبارك)، كان قطاع السياحة المصري يدر على البلاد نحو 12 مليار دولار سنوياً.
وكشف البنك المركزي المصري في أغسطس/آب الماضي، عن تراجع الإيرادات السياحية بمعدل 48.9% إلى 3.8 مليار دولار في العام المالي 2015/2016، مقابل 7.4 مليار دولار في العام المالي 2014/2015.
وأرجع "المركزي" المصري تراجع الإيرادات السياحية، إلى انخفاض عدد الليالي السياحية إلى 51.8 ملايين ليلة في العام المالي الماضي، مقابل 99.2 ملايين ليلة في العام المالي السابق عليه.