بيروت (إينا) - خلال عمرها الذي تخطى القرن، شهدت اللبنانية ميمونة الأمين الكثير من الأحداث الحزينة، كان آخرها وفاة "ابنها الأصغر"، الذي شاركت في مراسم دفنه بحزن بالغ. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، أمس الأربعاء: إن بلدة الدبابية الواقعة شمال لبنان شيعت حسن طالب صبحة، "الابن الأصغر لأكبر معمرة في لبنان"، الذي توفي عن 86 عاما.
و"بكت ميمونة ابنها الذي كان سندها"، ويحيطها "بعناية ورعاية كبيرتين، وقد أعرب في مناسبات عديدة عن فخره بها، وكان دائما قلقا على حياتها وصحتها"، حسب الوكالة.
ولدت ميمونة، حسب بطاقتها الشخصية عام 1890، ولكنها قالت في أكثر من مناسبة لوسائل الإعلام المحلية أنها أكبر من ذلك بسنوات، وتعتبر أكبر معمرة في لبنان.
ولاتزال "معمرة لبنان" تتمتع بصحة وذاكرة جيدة"، وأمضت "حياتها بعيدة عن الأطباء والأدوية ولم تزرهم إلا نادرا" و"لا تأكل الدجاج إطلاقا وتكثر من تناول الحليب والعسل والبيض والنباتات".
و"بكت ميمونة ابنها الذي كان سندها"، ويحيطها "بعناية ورعاية كبيرتين، وقد أعرب في مناسبات عديدة عن فخره بها، وكان دائما قلقا على حياتها وصحتها"، حسب الوكالة.
ولدت ميمونة، حسب بطاقتها الشخصية عام 1890، ولكنها قالت في أكثر من مناسبة لوسائل الإعلام المحلية أنها أكبر من ذلك بسنوات، وتعتبر أكبر معمرة في لبنان.
ولاتزال "معمرة لبنان" تتمتع بصحة وذاكرة جيدة"، وأمضت "حياتها بعيدة عن الأطباء والأدوية ولم تزرهم إلا نادرا" و"لا تأكل الدجاج إطلاقا وتكثر من تناول الحليب والعسل والبيض والنباتات".