جدة - نجم سهيل (درة) : ممنوع الدخول لمن هم أقل من 65 سنه ،، ولكن مسموح شكليا الدخول للجميع و ممنوع شكليا كذلك الدخول لمن هم أقل من 65 وبصورة قطعية ومؤكدة ممنوع الدخول عنوة لحامية الشيبان لأن من يحاول ذلك سيمنى بفشل ذريع أو تدق عنق فضوله ولن تفلح محاولاته لسبب بسيط هو العجز التام عن اختراق حصون المناعة الطبيعية المستعصية العصية على إدراك مكنوناتها إلا لزملاء السن والعمر وسيظل المتطفل ناقص المؤهلات يدور حول حصون الشيبان ولكنه لن يدخلها إلا بمعرف ومؤهل المشيب
وحتى الحصون الصناعية المصمتة في قلوب ووجادين وعقول من تجاوزوا الستين من أعمارهم فعقولهم وقلوبهم وما تختزنه من أسرار و عواطف هي منشآت آدمية غاية في السرية بل هي أشد سرية وخطورة من المنشآت النووية والقدرات العسكرية التقليدية لأعتى الدول حتى وإن استطاع البعض التسكع خارج هذه المنشآت مثل بعضكم
مثلا مثلا
وهذه الأسرار الاستراتيجية في عقول وقلوب الشيبان هي من أسرار الحياة الشخصية التي لا يتم إفشائها حتى لولية الأمر رفيقة دروب الحياه رغم أنها الداء والدواء في مثل هذه الأمور
ولضمان استمرار هذه السرية الخطرة يتم حبس الناطق الرسمي اللسان الملقوف وإخراسه حتى من الوشوشة لنفسه
فقد يتهور وينزلق ذلك المليقيف من سواره في الباحة العائلية ليدلي بمعلومات خطيرة تتلقفها أم العيال وصيصانها وتودي الشايب في ستين داهية حتى
لو كانت أم العيال أكثر من واحدة فعلى سبيل المثال قد يكون في أجندة الشايب امرأة جديدة يحيك من حولها خيوط الحرير العاطفي ليلقي عليها شباكه
المشبوبة المحمومة علها تكون زوجة إضافية جديدة ويرغب أن يكون تعديده سرا أو سريا عبرأسمال المسيار أو المسفار ومشتقاتهما ذواتا الجحور
والسراديب السرية التي تشبه جحور وسراديب الجرابيع من حيث تعدد المداخل والمخارج لتأمين الهروب الآمن وكل هذه الاستراتيجيات الجربوعية تأتي تأتي عند الطوارئ خوفا من حرب العصابات التي قد تشنها حتما الزوجة القديمة فتنشر عيونها من الجواسيس والقناصة وحتى الانتحاريين في ميادين شرف الغيرة على أمهم أو أمهاتهم
هذا فيما يخص النوايا الشرعية المشروعة لبعض بعض الشيبان
ومن المعروف أن اللسان البشري هو ألقف عضو في جسد الإنسان وبقدر ما هو متزن نادرا فهو ملقوف غالبا وعدو مبين للمبتلى به بين فكيه وربما يورد صاحبه المهالك وفي أحسن الأحوال المزالق العابره حتى أنه يتمرد على حامله بفضح أسراره فهو مجنون مجنون لايطيق صبرا عن اللعلعة حتى لو قطع رأس صاحبه
فهو خفيف ولكنه لئيم لا يسلم من لؤمه حتى صاحبه ولا يحبسه من الوشاية والنميمة وحتى الشتيمة والبذائة حابس إلا مارحم ربي ومن رحم ربي تراه قد سخر ذلك المليقيف وطوعه لتلاوة القرآن والأحاديث والذكر الطيب ورغم ذلك فأبو طبيع ما يجوز عن طبعه
نعود لألسنة الشيبان
فهي تجمع بين النقيضين
الرزانة والحكمة والثقل من ناحية والطراوة والرقة وبث حروف الغرام من ناحية بل نواح أخرى
وهذا سر تفضيل بعض سيدات العقد الرابع من أعمارهن أو أكثر قليلا وربما أقل قليلا من المطلقات لكتائب الشيبان من الباحثين عن التعدد أو حتى
المسيار بكافة أطيافه من اللائقين بدنيا وعقليا في الشكل وهه في المضمون
كذلك حتى لو كان الواحد منهم يستعين بالدعم اللوجستي من المستحضرات الصيدلانية وبعض أدوية قمع شياطين السكر وإرهابيي الضغط وحتى فدائيي النقرس ووقفهم عند حدودهم مؤقتا وحتى الصداقة مع بعض ألد الأعداء من المخربين بالرشى و لصوص الروماتيزم أو كما تسميه بعض العجائز
( التراميز ) والله ياهو وصف ومسمى موسيقي
الشاهد أن بعض الشيبان الطيبين وأنا من حولهم بس اني ما أماشيهم ولكني اسمع همسهم وشواشيهم
فبعضهم لديه مواهب متفجرة من العواطف عصاراتها ولبها بث قصائد ومعلقات الرقة والحنان والتدليل والتدليع لهاته النسوة بعد اقترانهم بهن فهم
قد تجاوزوا مراحل السباب والشتائم والخصام والخناقات فكل منهم تأدب وتربى في حياته وأكل من علقات قلبان الدماغ وقلة الراحة ماتنؤ بحمله حتى
الشاحنات ويريد شراء دماغه وخياشيمه وحتى عيونه
ولكن بعضهم سفاحي شباب وصبى حيث يقترن بعضهم بصبية صغيرة لم تتجاوز العشرين وهو قد بلغ من الكبر عتيا بعد أن لامس عمره سقف السبعين وحجته في جريمته تلك أنه يريد أن يجدد شبابه
شباب أيه اللي انته جاي تؤول عليه بعد أن بال الزمن عليه والله يابو الشباب ما حدها عليك الا حكمة المصرية
ظل راجل ولا ظل حيطه
وأنا أقول
ظل راجل (( سيقانه ترقل )) ولا ظل حيطة استاد رياضي
وبالمناسبة اتحفظ جدا على المسيار وفروعه ولكني أقبله في أضيق الظروف وكنت أتمنى لو تم تكوين لجنتين إحداهما رجالية والأخرى نسائية يكون أعضائها من المتخصصين في علم النفس والأخصائيين الاجتماعيين وأهل العلوم الشرعية في الدين والغرض هنا قطع الطريق على العابثين والعابثات مع ضرورة وجود حاسب آلي لضمان عدم التكرار العبثي من البعض من ذوي الذمم الواسعة سعة أنفاق الشاحنات والقطارات مع ضرورة إثبات الشخصية من خلال الهوية الوطنية أو جواز السفر خاصة للنساء وبواسطة لجنة النساء على أن يتم توثيق عقود النكاح عن طريق اللجنتين بعد تحريرها من المأذون المكلف الملحق بأعضاء اللجنتين
وحتى الحصون الصناعية المصمتة في قلوب ووجادين وعقول من تجاوزوا الستين من أعمارهم فعقولهم وقلوبهم وما تختزنه من أسرار و عواطف هي منشآت آدمية غاية في السرية بل هي أشد سرية وخطورة من المنشآت النووية والقدرات العسكرية التقليدية لأعتى الدول حتى وإن استطاع البعض التسكع خارج هذه المنشآت مثل بعضكم
مثلا مثلا
وهذه الأسرار الاستراتيجية في عقول وقلوب الشيبان هي من أسرار الحياة الشخصية التي لا يتم إفشائها حتى لولية الأمر رفيقة دروب الحياه رغم أنها الداء والدواء في مثل هذه الأمور
ولضمان استمرار هذه السرية الخطرة يتم حبس الناطق الرسمي اللسان الملقوف وإخراسه حتى من الوشوشة لنفسه
فقد يتهور وينزلق ذلك المليقيف من سواره في الباحة العائلية ليدلي بمعلومات خطيرة تتلقفها أم العيال وصيصانها وتودي الشايب في ستين داهية حتى
لو كانت أم العيال أكثر من واحدة فعلى سبيل المثال قد يكون في أجندة الشايب امرأة جديدة يحيك من حولها خيوط الحرير العاطفي ليلقي عليها شباكه
المشبوبة المحمومة علها تكون زوجة إضافية جديدة ويرغب أن يكون تعديده سرا أو سريا عبرأسمال المسيار أو المسفار ومشتقاتهما ذواتا الجحور
والسراديب السرية التي تشبه جحور وسراديب الجرابيع من حيث تعدد المداخل والمخارج لتأمين الهروب الآمن وكل هذه الاستراتيجيات الجربوعية تأتي تأتي عند الطوارئ خوفا من حرب العصابات التي قد تشنها حتما الزوجة القديمة فتنشر عيونها من الجواسيس والقناصة وحتى الانتحاريين في ميادين شرف الغيرة على أمهم أو أمهاتهم
هذا فيما يخص النوايا الشرعية المشروعة لبعض بعض الشيبان
ومن المعروف أن اللسان البشري هو ألقف عضو في جسد الإنسان وبقدر ما هو متزن نادرا فهو ملقوف غالبا وعدو مبين للمبتلى به بين فكيه وربما يورد صاحبه المهالك وفي أحسن الأحوال المزالق العابره حتى أنه يتمرد على حامله بفضح أسراره فهو مجنون مجنون لايطيق صبرا عن اللعلعة حتى لو قطع رأس صاحبه
فهو خفيف ولكنه لئيم لا يسلم من لؤمه حتى صاحبه ولا يحبسه من الوشاية والنميمة وحتى الشتيمة والبذائة حابس إلا مارحم ربي ومن رحم ربي تراه قد سخر ذلك المليقيف وطوعه لتلاوة القرآن والأحاديث والذكر الطيب ورغم ذلك فأبو طبيع ما يجوز عن طبعه
نعود لألسنة الشيبان
فهي تجمع بين النقيضين
الرزانة والحكمة والثقل من ناحية والطراوة والرقة وبث حروف الغرام من ناحية بل نواح أخرى
وهذا سر تفضيل بعض سيدات العقد الرابع من أعمارهن أو أكثر قليلا وربما أقل قليلا من المطلقات لكتائب الشيبان من الباحثين عن التعدد أو حتى
المسيار بكافة أطيافه من اللائقين بدنيا وعقليا في الشكل وهه في المضمون
كذلك حتى لو كان الواحد منهم يستعين بالدعم اللوجستي من المستحضرات الصيدلانية وبعض أدوية قمع شياطين السكر وإرهابيي الضغط وحتى فدائيي النقرس ووقفهم عند حدودهم مؤقتا وحتى الصداقة مع بعض ألد الأعداء من المخربين بالرشى و لصوص الروماتيزم أو كما تسميه بعض العجائز
( التراميز ) والله ياهو وصف ومسمى موسيقي
الشاهد أن بعض الشيبان الطيبين وأنا من حولهم بس اني ما أماشيهم ولكني اسمع همسهم وشواشيهم
فبعضهم لديه مواهب متفجرة من العواطف عصاراتها ولبها بث قصائد ومعلقات الرقة والحنان والتدليل والتدليع لهاته النسوة بعد اقترانهم بهن فهم
قد تجاوزوا مراحل السباب والشتائم والخصام والخناقات فكل منهم تأدب وتربى في حياته وأكل من علقات قلبان الدماغ وقلة الراحة ماتنؤ بحمله حتى
الشاحنات ويريد شراء دماغه وخياشيمه وحتى عيونه
ولكن بعضهم سفاحي شباب وصبى حيث يقترن بعضهم بصبية صغيرة لم تتجاوز العشرين وهو قد بلغ من الكبر عتيا بعد أن لامس عمره سقف السبعين وحجته في جريمته تلك أنه يريد أن يجدد شبابه
شباب أيه اللي انته جاي تؤول عليه بعد أن بال الزمن عليه والله يابو الشباب ما حدها عليك الا حكمة المصرية
ظل راجل ولا ظل حيطه
وأنا أقول
ظل راجل (( سيقانه ترقل )) ولا ظل حيطة استاد رياضي
وبالمناسبة اتحفظ جدا على المسيار وفروعه ولكني أقبله في أضيق الظروف وكنت أتمنى لو تم تكوين لجنتين إحداهما رجالية والأخرى نسائية يكون أعضائها من المتخصصين في علم النفس والأخصائيين الاجتماعيين وأهل العلوم الشرعية في الدين والغرض هنا قطع الطريق على العابثين والعابثات مع ضرورة وجود حاسب آلي لضمان عدم التكرار العبثي من البعض من ذوي الذمم الواسعة سعة أنفاق الشاحنات والقطارات مع ضرورة إثبات الشخصية من خلال الهوية الوطنية أو جواز السفر خاصة للنساء وبواسطة لجنة النساء على أن يتم توثيق عقود النكاح عن طريق اللجنتين بعد تحريرها من المأذون المكلف الملحق بأعضاء اللجنتين