أقسام درة ،،،
جمعية القلب
جنيف - ماجد الجميل (الاقتصادية) : أكد باحثان في جامعتي بيرن (سويسرا) وبون (ألمانيا) أن الفيروسات التي تسبب نزلات البرد في البشر تأتي من الإبل، تماما مثل فيروس "كورونا".
ويعرف العلماء منذ بعض الوقت أن مضيِّف الفيروس التاجي الذي يُسبِّب وباء (كورونا) ـ ميرس ـ يوجد بين الإبل، غير أن الباحثين من بيرن وبون فحصا أكثر من 1000 من الإبل، إضافة إلى فحص عديد من الفيروسات، فوجدا أنهم من الأسرة نفسها (الفيروسات التاجية)، وهو الجديد في بحثهما. وقال الباحثان، فولكر ثيل من جامعة بيرن، وكريستيان دروستين من جامعة بون، في وقائع الأكاديمية الأمريكية للعلوم، إنهما اكتشفا أن 6 في المائة من الإبل التي تم فحصها كانت مضيِّفة لفيروس قريب جدا من فيروس "أج سي أو في - 229 إي HCoV-229E"، الذي يُسبِّب عند البشر نزلة برد بسيطة والزكام.
وأجرى العالمان مقارنات لجزيئات العوامل الوراثية بين مختلف أنواع الفيروسات المُسبِّبة لنزلات البرد عند الخفافيش، والكائن البشري، والإبل، ووجدا أن الجمل كان المضيِّف الأصلي للفيروس المسبّب لنزلة البرد "أج سي أو في ـ 229 إي HCoV-229E"، وأن هذا الفيروس قد انتقل عقب ذلك إلى البشر، حيث إن هذا الفيروس الذي يسبب نزلة البرد عند الجمل يمكن أيضا أن يتوغل في الخلايا البشرية.
وحسب الباحثان، فإنه على الرغم من ذلك، فلا يوجد هناك مخاطر في اندلاع وباء للإنسان، حيث إنه محصَّن طبيعيا ضد أغلب الفيروسات الآتية من الإبل.
ويعرف العلماء منذ بعض الوقت أن مضيِّف الفيروس التاجي الذي يُسبِّب وباء (كورونا) ـ ميرس ـ يوجد بين الإبل، غير أن الباحثين من بيرن وبون فحصا أكثر من 1000 من الإبل، إضافة إلى فحص عديد من الفيروسات، فوجدا أنهم من الأسرة نفسها (الفيروسات التاجية)، وهو الجديد في بحثهما. وقال الباحثان، فولكر ثيل من جامعة بيرن، وكريستيان دروستين من جامعة بون، في وقائع الأكاديمية الأمريكية للعلوم، إنهما اكتشفا أن 6 في المائة من الإبل التي تم فحصها كانت مضيِّفة لفيروس قريب جدا من فيروس "أج سي أو في - 229 إي HCoV-229E"، الذي يُسبِّب عند البشر نزلة برد بسيطة والزكام.
وأجرى العالمان مقارنات لجزيئات العوامل الوراثية بين مختلف أنواع الفيروسات المُسبِّبة لنزلات البرد عند الخفافيش، والكائن البشري، والإبل، ووجدا أن الجمل كان المضيِّف الأصلي للفيروس المسبّب لنزلة البرد "أج سي أو في ـ 229 إي HCoV-229E"، وأن هذا الفيروس قد انتقل عقب ذلك إلى البشر، حيث إن هذا الفيروس الذي يسبب نزلة البرد عند الجمل يمكن أيضا أن يتوغل في الخلايا البشرية.
وحسب الباحثان، فإنه على الرغم من ذلك، فلا يوجد هناك مخاطر في اندلاع وباء للإنسان، حيث إنه محصَّن طبيعيا ضد أغلب الفيروسات الآتية من الإبل.
<><><><><>
دراسة: الإبل المسبب الأول لفيروس نزلات البرد
واشنطن (إينا) - أكد باحثان في جامعتي بيرن (سويسرا) وبون (ألمانيا) أن الفيروسات التي تسبب نزلات البرد في البشر تأتي من الإبل، تماما مثل فيروس "كورونا"، بحسب ما نشر موقع صحيفة "الاقتصادية".
ويعرف العلماء منذ بعض الوقت، أن مضيِّف الفيروس التاجي الذي يُسبِّب وباء (كورونا) ـ ميرس ـ يوجد بين الإبل، غير أن الباحثين من بيرن وبون فحصا أكثر من 1000 من الإبل، إضافة إلى فحص عديد من الفيروسات، فوجدا أنهم من الأسرة نفسها (الفيروسات التاجية)، وهو الجديد في بحثهما.
وقال الباحثان، فولكر ثيل من جامعة بيرن، وكريستيان دروستين من جامعة بون، في وقائع الأكاديمية الأمريكية للعلوم، إنهما اكتشفا أن 6 في المئة من الإبل التي تم فحصها كانت مضيِّفة لفيروس قريب جدا من فيروس "أج سي أو في - 229 إي HCoV-229E"، الذي يُسبِّب عند البشر نزلة برد بسيطة والزكام.
وأجرى العالمان مقارنات لجزيئات العوامل الوراثية بين مختلف أنواع الفيروسات المُسبِّبة لنزلات البرد عند الخفافيش، والكائن البشري، والإبل، ووجدا أن الجمل كان المضيِّف الأصلي للفيروس المسبّب لنزلة البرد "أج سي أو في ـ 229 إي"، وأن هذا الفيروس قد انتقل عقب ذلك إلى البشر، حيث إن هذا الفيروس الذي يسبب نزلة البرد عند الجمل يمكن أيضا أن يتوغل في الخلايا البشرية.
وحسب الباحثان، فإنه على الرغم من ذلك، فلا يوجد هناك مخاطر في اندلاع وباء للإنسان، حيث إنه محصَّن طبيعيا ضد أغلب الفيروسات الآتية من الإبل.
واشنطن (إينا) - أكد باحثان في جامعتي بيرن (سويسرا) وبون (ألمانيا) أن الفيروسات التي تسبب نزلات البرد في البشر تأتي من الإبل، تماما مثل فيروس "كورونا"، بحسب ما نشر موقع صحيفة "الاقتصادية".
ويعرف العلماء منذ بعض الوقت، أن مضيِّف الفيروس التاجي الذي يُسبِّب وباء (كورونا) ـ ميرس ـ يوجد بين الإبل، غير أن الباحثين من بيرن وبون فحصا أكثر من 1000 من الإبل، إضافة إلى فحص عديد من الفيروسات، فوجدا أنهم من الأسرة نفسها (الفيروسات التاجية)، وهو الجديد في بحثهما.
وقال الباحثان، فولكر ثيل من جامعة بيرن، وكريستيان دروستين من جامعة بون، في وقائع الأكاديمية الأمريكية للعلوم، إنهما اكتشفا أن 6 في المئة من الإبل التي تم فحصها كانت مضيِّفة لفيروس قريب جدا من فيروس "أج سي أو في - 229 إي HCoV-229E"، الذي يُسبِّب عند البشر نزلة برد بسيطة والزكام.
وأجرى العالمان مقارنات لجزيئات العوامل الوراثية بين مختلف أنواع الفيروسات المُسبِّبة لنزلات البرد عند الخفافيش، والكائن البشري، والإبل، ووجدا أن الجمل كان المضيِّف الأصلي للفيروس المسبّب لنزلة البرد "أج سي أو في ـ 229 إي"، وأن هذا الفيروس قد انتقل عقب ذلك إلى البشر، حيث إن هذا الفيروس الذي يسبب نزلة البرد عند الجمل يمكن أيضا أن يتوغل في الخلايا البشرية.
وحسب الباحثان، فإنه على الرغم من ذلك، فلا يوجد هناك مخاطر في اندلاع وباء للإنسان، حيث إنه محصَّن طبيعيا ضد أغلب الفيروسات الآتية من الإبل.
