جدة - نجم سهيل (درة) : رأيت فيما يرى النائم ،، أن العصمة صارت بأيدي الزوجات !!!!؟؟؟؟ فرأيت انقـلابات وتحــولات إجتماعية وأسرية هــائـلة على أيدي الزوجـات،،، من ذوات العصـمة بيدي،، فرأيت جموعا وجحافل من الأزواج المغلوبين على أمرهم وقد تم تسريحهم والإستغناء عن خدماتهم الزوجية على أيدي ذوات العصمة وكأنهم جموع من الموظفين السعوديين في الشركات الأجنبية بعد تسريحهم تعسفيا ظلما وعدوانا فرأيت هؤلاء الأزواج وقد هاموا على وجوههم بين شوارع وأزقة الضياع، وقد سلبت منهم كل الحقوق الرجولية والذكورية على حد سواء فمن صمد منهم استطاع القفز فوق جدر مصائبه بالمسيار أو المسفار ومن وهن عزمه التقطته بلديات الجبن والرخامة ورمت به في مجمعات خردة الرجال وهو يلعق جراح رجولته وهوانه حتى على سماسرة وأدعياء الفضيلة الزائفه،، فلا هو يباع ولا يشترى لأنه مجرد خردة بشريه.
ولكن بعض النساء ذوات جبروت وبأس شديد ففي غمرة زهوهن بامتيازات العصمة وتنمرهن وشراستهن فقد كشرن عن انيابهن وحددن مخالبهن وأزبدن وأرعدن وهن يلوحن بسلاح عصمة الدمار الشامل مصوبات سلاحهن تجاه كل زوج
(روح وانت طنطن طرنطن بالثلاثه)
فيجبرن الزوج التعس على الرحيل ومعظمهم مصحوبا بكتيبة من أفراخهما، فتراه وقد هام بهم بين بقالات الحلويات ومطاعم الوجبات السريعة المضروبة وصيدليات الأدوية منتهية الصلاحية والمستحضرات وكراتين الحفائظ حيث كل عملية طفولية بريالين للهزيل و4ريالات للسمين وربما احتاج بعضهم إلى شيء بحجم الزير.
فترى ذلك الزوج المشرد بعد أن رفضه المؤجرين للسكن في الشقق بين العوائل وقد أسقط في يده وهو يتحجج بأن لديه أسرة بحجم فريق كرة سلة +1 ولكن المؤجرين يصرون على وجود وليىة أمر له ولأبنائه لضمان عدم زوغان عينيه والتلصص بأذنيه على خناقات الجيران ونثر ابتساماته الملونة بكل ألوان الطيف في غدوه ورواحه وتسكعه
أحدهم يملك المال المكدس في البنوك وحاله كمن أعطي الحلق بدون أذنين ولا يملك من هذا المال حتى مجرد الإسم فقد جعل إسم زوجته فوق وقبل إسمه بعد أن تنازل عن كافة حقوقه وسلطاته الشرعية والقانونية والدستورية كلها و منها الحقوق والدساتير الزوجية والأسرية وسلم ذقنه لولية أمره بمافي ذلك الصراف ومفتاح سيارته الخاصة حتى الصراف لم يعد يملكه ولا السيارة ولا يجرؤ على أمر السائق بنقله فالسائق مع من غلب كيف لا والزوج من طقة الأزواج الخرده
وآخر تسمع صوته الجهوري الرجولي ولكنه وبسبب العصمة فقد كل حبال وأوتار معمعة رجولته المهيمنة و مكونات الشخصية الرجولية الآمرة الناهية فصوته تحول فقط إلى نحنحة جوفاء وكحة عاصفه تنتهي بشخيرشكمان جميساوي مفرغ وطريقة نوم مأساوي بعرض الفراش وفي أحسن الأحوال جوار السرير
فقد غدى يتيما ومسرح تعسفيا وقسريا من الخدمة النسوية كزوج أو كزوج سابق
وكرؤانا التي عادة ماتكون كأفلام الكارتون سريعة السرعة والإنبراشات ولاحكمة فيها ولاعقل ولا منطق وخلال أسبوع واحدرأيت ذوات العصمة يجرين في أزقة الغلابا لاهثات باكيات ومولولات بحثا عن أزواجهن فقد تغيرت لديهن مسببات الإضطراب العاطفي وثبن إلى رشدهن وأمام تراجعهن وتأسفهن ترى الرجال فئات الخردة وقد أجهشوا بالبكاكء وكل واحد منهم يرتمي بين ذراعي ولية أمره
والبعض الآخر يصعر خديه تمثيلا وتعززا أما الجبابرة منهم فيقول الواحد منهم روحي وانتي طرندع طرررنطع بدون رجعه أما الفئة المسالمة فيقبلون رؤوسهن مقابل استلام فرق الكوماندوس المرافقة لهم وخاصة أبو زير
وأخيرا ،، نفثت ثلاثا عن الشمال ولا حول ولا قوة إلا بالله والله لو كانت العصمة بأيديهن لكان أمرنا عجبا ولذلك جعل الله القوامة للرجل الرجل وليس أي رجل فهناك بعض الأزواج ودك تقييدهم بالعصمة والا ليذهبوا إلى حيث يحبون أو يكرهون،، ولكن أشق من العصمة (طلب الخلع).
فترى بعضهم وقد انعدمت فيه النخوة وعزة النفس وهو يطالب بكامل المهر وفوقه الذي ربما مر عليه ربع قرن وطلب الخلع مع استعداد الزوجة لدفع تبعاته قد يتمطى ويتثائب بين أروقة المحاكم سنين عددا فلاهي استثمرت فرصة الخلع لمواصلة حياتها في شرع الله وبعضهن يشيب هدب عينيها قبل أن تحصل على الطلاق حيث لافائدة ولاسوق لها في بورصة الزواج مجددا وربما ودعت الكرة الأرضيه
وبالمقابل فأي رجل يحترم رجولته وشخصيته يبادر فورا بالطلاق في مثل هذه الظروف حتى وهو كاره بدلا من إكراهه عليه وضياع هيبته في مجتمعه ولكن البعض لايبالي ويهون كل شيء لديه بما في ذلك المباديء والمثل العليا إلا الفلوس.
ولكن بعض النساء ذوات جبروت وبأس شديد ففي غمرة زهوهن بامتيازات العصمة وتنمرهن وشراستهن فقد كشرن عن انيابهن وحددن مخالبهن وأزبدن وأرعدن وهن يلوحن بسلاح عصمة الدمار الشامل مصوبات سلاحهن تجاه كل زوج
(روح وانت طنطن طرنطن بالثلاثه)
فيجبرن الزوج التعس على الرحيل ومعظمهم مصحوبا بكتيبة من أفراخهما، فتراه وقد هام بهم بين بقالات الحلويات ومطاعم الوجبات السريعة المضروبة وصيدليات الأدوية منتهية الصلاحية والمستحضرات وكراتين الحفائظ حيث كل عملية طفولية بريالين للهزيل و4ريالات للسمين وربما احتاج بعضهم إلى شيء بحجم الزير.
فترى ذلك الزوج المشرد بعد أن رفضه المؤجرين للسكن في الشقق بين العوائل وقد أسقط في يده وهو يتحجج بأن لديه أسرة بحجم فريق كرة سلة +1 ولكن المؤجرين يصرون على وجود وليىة أمر له ولأبنائه لضمان عدم زوغان عينيه والتلصص بأذنيه على خناقات الجيران ونثر ابتساماته الملونة بكل ألوان الطيف في غدوه ورواحه وتسكعه
أحدهم يملك المال المكدس في البنوك وحاله كمن أعطي الحلق بدون أذنين ولا يملك من هذا المال حتى مجرد الإسم فقد جعل إسم زوجته فوق وقبل إسمه بعد أن تنازل عن كافة حقوقه وسلطاته الشرعية والقانونية والدستورية كلها و منها الحقوق والدساتير الزوجية والأسرية وسلم ذقنه لولية أمره بمافي ذلك الصراف ومفتاح سيارته الخاصة حتى الصراف لم يعد يملكه ولا السيارة ولا يجرؤ على أمر السائق بنقله فالسائق مع من غلب كيف لا والزوج من طقة الأزواج الخرده
وآخر تسمع صوته الجهوري الرجولي ولكنه وبسبب العصمة فقد كل حبال وأوتار معمعة رجولته المهيمنة و مكونات الشخصية الرجولية الآمرة الناهية فصوته تحول فقط إلى نحنحة جوفاء وكحة عاصفه تنتهي بشخيرشكمان جميساوي مفرغ وطريقة نوم مأساوي بعرض الفراش وفي أحسن الأحوال جوار السرير
فقد غدى يتيما ومسرح تعسفيا وقسريا من الخدمة النسوية كزوج أو كزوج سابق
وكرؤانا التي عادة ماتكون كأفلام الكارتون سريعة السرعة والإنبراشات ولاحكمة فيها ولاعقل ولا منطق وخلال أسبوع واحدرأيت ذوات العصمة يجرين في أزقة الغلابا لاهثات باكيات ومولولات بحثا عن أزواجهن فقد تغيرت لديهن مسببات الإضطراب العاطفي وثبن إلى رشدهن وأمام تراجعهن وتأسفهن ترى الرجال فئات الخردة وقد أجهشوا بالبكاكء وكل واحد منهم يرتمي بين ذراعي ولية أمره
والبعض الآخر يصعر خديه تمثيلا وتعززا أما الجبابرة منهم فيقول الواحد منهم روحي وانتي طرندع طرررنطع بدون رجعه أما الفئة المسالمة فيقبلون رؤوسهن مقابل استلام فرق الكوماندوس المرافقة لهم وخاصة أبو زير
وأخيرا ،، نفثت ثلاثا عن الشمال ولا حول ولا قوة إلا بالله والله لو كانت العصمة بأيديهن لكان أمرنا عجبا ولذلك جعل الله القوامة للرجل الرجل وليس أي رجل فهناك بعض الأزواج ودك تقييدهم بالعصمة والا ليذهبوا إلى حيث يحبون أو يكرهون،، ولكن أشق من العصمة (طلب الخلع).
فترى بعضهم وقد انعدمت فيه النخوة وعزة النفس وهو يطالب بكامل المهر وفوقه الذي ربما مر عليه ربع قرن وطلب الخلع مع استعداد الزوجة لدفع تبعاته قد يتمطى ويتثائب بين أروقة المحاكم سنين عددا فلاهي استثمرت فرصة الخلع لمواصلة حياتها في شرع الله وبعضهن يشيب هدب عينيها قبل أن تحصل على الطلاق حيث لافائدة ولاسوق لها في بورصة الزواج مجددا وربما ودعت الكرة الأرضيه
وبالمقابل فأي رجل يحترم رجولته وشخصيته يبادر فورا بالطلاق في مثل هذه الظروف حتى وهو كاره بدلا من إكراهه عليه وضياع هيبته في مجتمعه ولكن البعض لايبالي ويهون كل شيء لديه بما في ذلك المباديء والمثل العليا إلا الفلوس.