لندن/ميلانو (رويترز) - لم تشهد الأسهم الأوروبية تغيرا يذكر يوم الأربعاء حيث وازن تعافي أسهم البنوك التي تواجه صعوبات في المنطقة وصعود سهم فيات كرايسلر لصناعة السيارات خسائر في أسهم شركات سجلت توقعات ضعيفة للأرباح.
وأغلق المؤشر الأوروبي ستوكس 600 مستقرا بعدما تراجع في الجلستين السابقتين. ولا يزال المؤشر منخفضا ثمانية في المئة منذ بداية العام.
وارتفع سهم فيات كرايسلر 8.2 في المئة مسجلا أكبر مكسب على المؤشر بعد تقرير قال إن الشركة ربما تبيع وحدة صناعة أجزاء السيارات ماجنيتي ماريللي إلى سامسونج مقابل ما يزيد عن ثلاثة مليارات دولار.
وزاد مؤشر قطاع البنوك الأوروبي 1.8 في المئة مسجلا أكبر مكاسب بين القطاعات لكنه لا يزال منخفضا بنحو 30 في المئة منذ بداية العام نظرا للقلق بشأن القروض المتعثرة وضعف الميزانيات العمومية للبنوك.
وارتفع سهم بنك إتش.إس.بي.سي 4.5 في المئة حيث ساهمت خططه لإعادة شراء أسهم له بما يصل إلى 2.5 مليار دولار في تهدئة مخاوف المستثمرين مع تسجيله هبوطا في الأرباح.
وقفز سهم مجموعة آي.إن.جي الهولندية 8.2 في المئة بعدما تجاوزت أرباحها في الربع الثاني من العام توقعات المحللين بينما ارتفع سهم بنك سوسيتيه جنرال الفرنسي 3.2 في المئة بعدما سجل المصرف صافي ربح مرتفعا.
لكن بنك أوني كريديت الإيطالي سجل أداء أقل من البنوك ليتراجع 2.3 في المئة بعدما سجل انخفاضا في رأسماله الأساسي في الربع الثاني.
ومن بين أكبر الخاسرين جاءت (جي.إيه.إم) السويسرية لإدارة الأموال والتي هبط سهمها 13.3 في المئة بعدما سجلت انخفاضا في الأرباح.
وأغلق المؤشر الأوروبي ستوكس 600 مستقرا بعدما تراجع في الجلستين السابقتين. ولا يزال المؤشر منخفضا ثمانية في المئة منذ بداية العام.
وارتفع سهم فيات كرايسلر 8.2 في المئة مسجلا أكبر مكسب على المؤشر بعد تقرير قال إن الشركة ربما تبيع وحدة صناعة أجزاء السيارات ماجنيتي ماريللي إلى سامسونج مقابل ما يزيد عن ثلاثة مليارات دولار.
وزاد مؤشر قطاع البنوك الأوروبي 1.8 في المئة مسجلا أكبر مكاسب بين القطاعات لكنه لا يزال منخفضا بنحو 30 في المئة منذ بداية العام نظرا للقلق بشأن القروض المتعثرة وضعف الميزانيات العمومية للبنوك.
وارتفع سهم بنك إتش.إس.بي.سي 4.5 في المئة حيث ساهمت خططه لإعادة شراء أسهم له بما يصل إلى 2.5 مليار دولار في تهدئة مخاوف المستثمرين مع تسجيله هبوطا في الأرباح.
وقفز سهم مجموعة آي.إن.جي الهولندية 8.2 في المئة بعدما تجاوزت أرباحها في الربع الثاني من العام توقعات المحللين بينما ارتفع سهم بنك سوسيتيه جنرال الفرنسي 3.2 في المئة بعدما سجل المصرف صافي ربح مرتفعا.
لكن بنك أوني كريديت الإيطالي سجل أداء أقل من البنوك ليتراجع 2.3 في المئة بعدما سجل انخفاضا في رأسماله الأساسي في الربع الثاني.
ومن بين أكبر الخاسرين جاءت (جي.إيه.إم) السويسرية لإدارة الأموال والتي هبط سهمها 13.3 في المئة بعدما سجلت انخفاضا في الأرباح.