الرياض - واس : افتتح معالي وكيل إمارة منطقة الرياض عبدالله بن مجدوع القرني اليوم ورشة عمل استراتيجية إمارة الرياض التي ينظمها برنامج "ريادة" لتطوير العمل بإمارات المناطق بمشاركة وكلاء إمارة منطقة الرياض المساعدين ومديري العموم وممثلين عن المحافظات ورؤساء المراكز بفندق الماريوت بالرياض.
ونوقشت في الورشة الموضوعات التي تعمل عليها إمارة منطقة الرياض ومجلس المنطقة، وعرض أفضل الممارسات العالمية في مجال استراتيجيات المناطق، كما نوقش النموذج العام لاستراتيجية الإمارات وإطار الحوكمة الجديد، بالإضافة إلى صياغة الرؤية والرسالة والأهداف الاستراتيجية لإمارة منطقة الرياض.
الجدير ذكره أن برنامج "ريادة" يرتكز في عمليته التطويرية والتدريبية على النظام الأساسي للحكم - نظام المناطق - ورؤية نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز والأهداف والسياسات لرؤية المملكة 2030 والإمكانيات الحالية لإمارات المناطق، كما يهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية في إمارات المناطق ومحافظاتها وتمكينها في الجانب التنموي والأمني والحقوقي لتقديم خدمة بأعلى المعايير العالمية وضمان الأمن وحماية ممتلكات الدولة، ويعمل على خطة عمل على مدى خمس سنوات وفق عدد من البرامج هي (الاستراتيجية، وإدارة تجربة الخدمات، والموارد البشرية وثقافة المؤسسة، ووحدات التميز المؤسسي، وتقنية المعلومات، ومتابعة التحول والتغيير لبرنامج "ريادة").
وبين معالي وكيل إمارة منطقة الرياض في تصريح صحفي ما تعكسه البرامج التطويرية والتدريبية التي تعمل وفق منظومة وهدف واحد في مختلف الجوانب الإدارية والبشرية والتقنية، على الأداء والخدمة والفاعلية العالية في التنسيق لتنمية شاملة ومستدامة تخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وقال القرني ; إن تسخير الإمكانيات المادية والبشرية والتقنية لتطوير منظومة عمل إمارة منطقة الرياض رعاية كريمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ونائب خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - لتعزيز قدرتها على تقديم الخدمة بأكمل وجه، وتفعيل دورها في الإشراف على المرافق العامة والمشروعات الخدمية، وتمكينها من التنسيق مع بقية أجهزة الدولة وفروعها في المنطقة بكفاءة وفعالية.
وأضاف أن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض على اهتمام ومتابعة مباشرة بالبرنامج، موجهاً - حفظه الله - بتذليل جميع العوائق التي تحول دون تفعيله، والتنسيق العالي مع المسؤولين في البرنامج، وقياس أثره على الخدمة المقدمة للمواطنين والمقيمين في المنطقة.
ونوقشت في الورشة الموضوعات التي تعمل عليها إمارة منطقة الرياض ومجلس المنطقة، وعرض أفضل الممارسات العالمية في مجال استراتيجيات المناطق، كما نوقش النموذج العام لاستراتيجية الإمارات وإطار الحوكمة الجديد، بالإضافة إلى صياغة الرؤية والرسالة والأهداف الاستراتيجية لإمارة منطقة الرياض.
الجدير ذكره أن برنامج "ريادة" يرتكز في عمليته التطويرية والتدريبية على النظام الأساسي للحكم - نظام المناطق - ورؤية نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز والأهداف والسياسات لرؤية المملكة 2030 والإمكانيات الحالية لإمارات المناطق، كما يهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية في إمارات المناطق ومحافظاتها وتمكينها في الجانب التنموي والأمني والحقوقي لتقديم خدمة بأعلى المعايير العالمية وضمان الأمن وحماية ممتلكات الدولة، ويعمل على خطة عمل على مدى خمس سنوات وفق عدد من البرامج هي (الاستراتيجية، وإدارة تجربة الخدمات، والموارد البشرية وثقافة المؤسسة، ووحدات التميز المؤسسي، وتقنية المعلومات، ومتابعة التحول والتغيير لبرنامج "ريادة").
وبين معالي وكيل إمارة منطقة الرياض في تصريح صحفي ما تعكسه البرامج التطويرية والتدريبية التي تعمل وفق منظومة وهدف واحد في مختلف الجوانب الإدارية والبشرية والتقنية، على الأداء والخدمة والفاعلية العالية في التنسيق لتنمية شاملة ومستدامة تخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وقال القرني ; إن تسخير الإمكانيات المادية والبشرية والتقنية لتطوير منظومة عمل إمارة منطقة الرياض رعاية كريمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ونائب خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - لتعزيز قدرتها على تقديم الخدمة بأكمل وجه، وتفعيل دورها في الإشراف على المرافق العامة والمشروعات الخدمية، وتمكينها من التنسيق مع بقية أجهزة الدولة وفروعها في المنطقة بكفاءة وفعالية.
وأضاف أن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض على اهتمام ومتابعة مباشرة بالبرنامج، موجهاً - حفظه الله - بتذليل جميع العوائق التي تحول دون تفعيله، والتنسيق العالي مع المسؤولين في البرنامج، وقياس أثره على الخدمة المقدمة للمواطنين والمقيمين في المنطقة.