عبد السلام الثميري - الإقتصادية : يستعرض مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم العام في السعودية، إضافة إلى أبرز البرامج والمشاريع الحالية والمستقبلية خلال مشاركته في الدورة الثانية للمعرض والمنتدى الدولي للتعليم العام، الذي سيقام خلال منتصف شباط "فبراير"، بمشاركة مجموعة من كبريات الشركات والمؤسسات التعليمية والتربوية على مستوى العالم، وذلك في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وليد جمال
وقال لـ "الاقتصادية" وليد جمال توفيق مدير العلاقات العامة والإعلام في مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، إن مشاركة مشروع "تطوير" تأتي للعام الثاني على التوالي بعد النجاح الكبير الذي تحقق من خلال المشاركة في الدورة الأولى للمعرض والمنتدى، وأن مشاركة المشروع لهذا العام ستكون من خلال إقامة ورشتي عمل عن "المعلم ومساره المهني"، حيث تتناول الورشة الأولى"مسار النمو المهني" المعني بتطوير أداء المعلم وتقويمه في ضوء المجتمعات التعليمية المهنية، بينما تركز ورشة العمل الثانية على التطوير المهني للمعلمين في القرن 21.
وأضاف توفيق أن المشروع سيتواجد من خلال جناحه في المعرض الرئيس، حيث نستعرض الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم العام في السعودية، إضافة إلى أبرز البرامج والمشاريع الحالية والمستقبلية.
ويهدف المعرض والمنتدى الدولي للتعليم العام إلى التعرف على أبرز التجارب والخبرات العالمية في مجال التعليم، والاستفادة منها في تطوير وتحسين جودة مخرجات التعليم، مع إتاحة الفرصة للقاء خبراء التربية والتعليم من دول العالم لتبادل الآراء والتجارب حول تطوير التعليم العام، وخدمة المجالات التعليمية والتربوية وتحقيق الفوائد التعليمية والتربوية وإكسابها بعداً تعليمياً وتربوياً محلياً وإقليماً ودولياً.
يشار إلى أن المنتدى يهدف إلى التعرُّف على المعايير العالمية الخاصة بتقويم أداء مؤسسات التعليم العام وآليات تطبيقها والجودة الشاملة في التعليم، وكذلك التقاء الخبراء والباحثين في دول العالم لتبادل الآراء والأفكار في حقل التربية والتعليم. ويضم المعرض عدد كبير من الشركات المتخصصة في تكنولوجيا التعليم والتعلم، وصناعة المنهج وتطوير وتأهيل القيادات التعليمية، إضافة إلى بيوت الخبرة والمتخصصين في رياض الأطفال والتربية الخاصة والجودة والاعتماد التربوي والموهوبين، إضافةً إلى شركات عالمية تختص في تصميم المباني المدرسية وتجهيزاتها.
وليد جمال
وقال لـ "الاقتصادية" وليد جمال توفيق مدير العلاقات العامة والإعلام في مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، إن مشاركة مشروع "تطوير" تأتي للعام الثاني على التوالي بعد النجاح الكبير الذي تحقق من خلال المشاركة في الدورة الأولى للمعرض والمنتدى، وأن مشاركة المشروع لهذا العام ستكون من خلال إقامة ورشتي عمل عن "المعلم ومساره المهني"، حيث تتناول الورشة الأولى"مسار النمو المهني" المعني بتطوير أداء المعلم وتقويمه في ضوء المجتمعات التعليمية المهنية، بينما تركز ورشة العمل الثانية على التطوير المهني للمعلمين في القرن 21.
وأضاف توفيق أن المشروع سيتواجد من خلال جناحه في المعرض الرئيس، حيث نستعرض الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم العام في السعودية، إضافة إلى أبرز البرامج والمشاريع الحالية والمستقبلية.
ويهدف المعرض والمنتدى الدولي للتعليم العام إلى التعرف على أبرز التجارب والخبرات العالمية في مجال التعليم، والاستفادة منها في تطوير وتحسين جودة مخرجات التعليم، مع إتاحة الفرصة للقاء خبراء التربية والتعليم من دول العالم لتبادل الآراء والتجارب حول تطوير التعليم العام، وخدمة المجالات التعليمية والتربوية وتحقيق الفوائد التعليمية والتربوية وإكسابها بعداً تعليمياً وتربوياً محلياً وإقليماً ودولياً.
يشار إلى أن المنتدى يهدف إلى التعرُّف على المعايير العالمية الخاصة بتقويم أداء مؤسسات التعليم العام وآليات تطبيقها والجودة الشاملة في التعليم، وكذلك التقاء الخبراء والباحثين في دول العالم لتبادل الآراء والأفكار في حقل التربية والتعليم. ويضم المعرض عدد كبير من الشركات المتخصصة في تكنولوجيا التعليم والتعلم، وصناعة المنهج وتطوير وتأهيل القيادات التعليمية، إضافة إلى بيوت الخبرة والمتخصصين في رياض الأطفال والتربية الخاصة والجودة والاعتماد التربوي والموهوبين، إضافةً إلى شركات عالمية تختص في تصميم المباني المدرسية وتجهيزاتها.