أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
لندن (رويترز) - ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين مدعومة بمكاسب في شركات التعدين والنفط الكبرى بعد أن أدت بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة يوم الجمعة إلى انخفاض الدولار. وصعد المؤشران الأوروبيان ستوكس 600 ويوروفرست 300 بنسبة 0.3 و0.4 بالمئة على الترتيب بعد انخفاضهما نحو واحد بالمئة يوم الجمعة.
وقاد المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني الأسهم الأوروبية بصعوده واحدا بالمئة. وللأسهم المرتبطة بقطاع السلع الأولية وزن كبير على المؤشر. وزاد مؤشر قطاع الموارد الأساسية الأوروبي 4.3 بالمئة مدعوما بصعود شركات التعدين.
وارتفعت أسهم التعدين مثل أنجلو أمريكان وريو تنتو وبي.اتش.بي بيليتون أكثر من ستة بالمئة مع صعود أسعار النحاس إلى أعلى مستوياتها في نحو أربعة أسابيع. وقال جاسبر لولر محلل السوق في سي.ام.سي ماركتس "تواصل أسهم السلع الأولية الاستفادة من التراجع الحاد في الدولار الأمريكي يوم الجمعة.
وصعدت أسهم شركات النفط الكبرى مثل بي.بي وتوتال مع تقدم أسعار النفط أيضا. في المقابل انخفضت أسهم شركات الطيران مثل اير فرانس كيه.ال.ام ولوفتهانزا بعد أن خفض المحللون في باركليز أسعارهم المستهدفة للأسهم.
وكتب باركليز في مذكرة "حتى إذا كانت الهوامش تواصل الارتفاع بفضل وفورات الوقود فإن شركات طيران عديدة في أنحاء العالم ستقر بأن الطلب أضعف من المتوقع." وهبطت أسهم شركات السفر والترفيه 0.4 بالمئة متصدرة الخسائر القطاعية.
وقاد المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني الأسهم الأوروبية بصعوده واحدا بالمئة. وللأسهم المرتبطة بقطاع السلع الأولية وزن كبير على المؤشر. وزاد مؤشر قطاع الموارد الأساسية الأوروبي 4.3 بالمئة مدعوما بصعود شركات التعدين.
وارتفعت أسهم التعدين مثل أنجلو أمريكان وريو تنتو وبي.اتش.بي بيليتون أكثر من ستة بالمئة مع صعود أسعار النحاس إلى أعلى مستوياتها في نحو أربعة أسابيع. وقال جاسبر لولر محلل السوق في سي.ام.سي ماركتس "تواصل أسهم السلع الأولية الاستفادة من التراجع الحاد في الدولار الأمريكي يوم الجمعة.
وصعدت أسهم شركات النفط الكبرى مثل بي.بي وتوتال مع تقدم أسعار النفط أيضا. في المقابل انخفضت أسهم شركات الطيران مثل اير فرانس كيه.ال.ام ولوفتهانزا بعد أن خفض المحللون في باركليز أسعارهم المستهدفة للأسهم.
وكتب باركليز في مذكرة "حتى إذا كانت الهوامش تواصل الارتفاع بفضل وفورات الوقود فإن شركات طيران عديدة في أنحاء العالم ستقر بأن الطلب أضعف من المتوقع." وهبطت أسهم شركات السفر والترفيه 0.4 بالمئة متصدرة الخسائر القطاعية.
