طوكيو (إينا) ـــ بدأت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم الخميس، زيارة رسمية لليابان، حيث وصلت إلى مدينة ناجويا، وذلك للمشاركة في مؤتمر زعماء الدول الصناعية السبعة، الذي يبدأ أعماله اليوم.
وأوضح ناطق الحكومة الألمانية شتيفين زايبرت، أن تطورات الأوضاع في سوريا والعراق، والحرب ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، والعلاقات مع روسيا وعلاقات حلف شمال الأطلسي "الناتو" مع موسكو والدول الصناعية السبعة، وكيفية دعمها لـ "ناتو"، ستكون ضمن مباحثات زعماء الدول الصناعية.
وسيتطرق الزعماء إلى تطورات الحركة الاقتصادية في العالم، والسبل الكفيلة لتنشيط الحركة الاقتصادية، وتقديم مساعدات للدول الفقيرة، ووضع خطط تنموية لشعوبها، ضمن المباحثات.
وأوضح ناطق الحكومة الألمانية شتيفين زايبرت، أن تطورات الأوضاع في سوريا والعراق، والحرب ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، والعلاقات مع روسيا وعلاقات حلف شمال الأطلسي "الناتو" مع موسكو والدول الصناعية السبعة، وكيفية دعمها لـ "ناتو"، ستكون ضمن مباحثات زعماء الدول الصناعية.
وسيتطرق الزعماء إلى تطورات الحركة الاقتصادية في العالم، والسبل الكفيلة لتنشيط الحركة الاقتصادية، وتقديم مساعدات للدول الفقيرة، ووضع خطط تنموية لشعوبها، ضمن المباحثات.
زعماء 7 دول يزرعون الأشجار قبيل قمتهم باليابان
طوكيو (الجزيرة مباشر) : قام رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي والرئيس الأمريكي باراك أوباما والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بزراعة الأشجار قبيل انطلاق أعمال قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى اليوم الخميس في مدينتي "إيسي" و"شيما"، الواقعتين في شبه جزيرة "كي"، على بعد 300 كم جنوب غرب العاصمة طوكيو.
وتنعقد الجلسة الأولى للقمة التي يشارك فيها زعماء وقادة الدول السبع، عقب زيارة يجريها مع زعماء المجموعة إلى أقدس مزار لديانة الشنتو في مدينة "إيسي".
ويشكل تطوير الاقتصاد والتجارة أهم مادة على جدول أعمال القمة، التي تستمر على مدى يومين، وتتناول الغموض والمخاطر القائمة في الاقتصاد العالمي، والركود في الاقتصادات الناشئة، وانخفاض أسعار البترول، وتراجع حجم التجارة.
ومن المنتظر أن تناقش القمة أيضًا قضايا السياسة الخارجية ومنها البرنامج النووي الكوري الشمالي، والتوتر في بحر الصين الجنوبي، والتطورات في الشرق الأوسط، وأزمة اللاجئين، ومكافحة الإرهاب، والتحركات الروسية في أوكرانيا.
ورغم أنه من الصعب التوصل لاتفاق كامل على سياسات للاقتصاد الكلي إلا أنه من المتوقع أن يشجع الزعماء على سياسات نقدية ومالية وهيكلية لتحفيز النمو في بيانهم الذي سيصدر في ختام القمة.
وتضم المجموعة حالياً كلًّا من الولايات المتحدة الأمريكية، ألمانيا، فرنسا، بريطانيا، الصين، اليابان، كندا. كما يحظى الاتحاد الأوربي بتمثيل فيها.
وتشكلت المجموعة المذكورة بهدف مكافحة الأزمة الاقتصادية التي شهدها العالم في سبعينيات القرن الماضي، وأُطلق عليها مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى عقب انضمام اليابان وكندا إليها.
وفي عام 1998 أصبح اسمها مجموعة الثمان مع انضمام روسيا، إلا أن ضم الأخيرة لشبه جزيرة القرم إلى أراضيها عام 2014 أدى إلى تعليق عضويتها في المجموعة.
طوكيو (الجزيرة مباشر) : قام رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي والرئيس الأمريكي باراك أوباما والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بزراعة الأشجار قبيل انطلاق أعمال قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى اليوم الخميس في مدينتي "إيسي" و"شيما"، الواقعتين في شبه جزيرة "كي"، على بعد 300 كم جنوب غرب العاصمة طوكيو.
وتنعقد الجلسة الأولى للقمة التي يشارك فيها زعماء وقادة الدول السبع، عقب زيارة يجريها مع زعماء المجموعة إلى أقدس مزار لديانة الشنتو في مدينة "إيسي".
ويشكل تطوير الاقتصاد والتجارة أهم مادة على جدول أعمال القمة، التي تستمر على مدى يومين، وتتناول الغموض والمخاطر القائمة في الاقتصاد العالمي، والركود في الاقتصادات الناشئة، وانخفاض أسعار البترول، وتراجع حجم التجارة.
ومن المنتظر أن تناقش القمة أيضًا قضايا السياسة الخارجية ومنها البرنامج النووي الكوري الشمالي، والتوتر في بحر الصين الجنوبي، والتطورات في الشرق الأوسط، وأزمة اللاجئين، ومكافحة الإرهاب، والتحركات الروسية في أوكرانيا.
ورغم أنه من الصعب التوصل لاتفاق كامل على سياسات للاقتصاد الكلي إلا أنه من المتوقع أن يشجع الزعماء على سياسات نقدية ومالية وهيكلية لتحفيز النمو في بيانهم الذي سيصدر في ختام القمة.
وتضم المجموعة حالياً كلًّا من الولايات المتحدة الأمريكية، ألمانيا، فرنسا، بريطانيا، الصين، اليابان، كندا. كما يحظى الاتحاد الأوربي بتمثيل فيها.
وتشكلت المجموعة المذكورة بهدف مكافحة الأزمة الاقتصادية التي شهدها العالم في سبعينيات القرن الماضي، وأُطلق عليها مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى عقب انضمام اليابان وكندا إليها.
وفي عام 1998 أصبح اسمها مجموعة الثمان مع انضمام روسيا، إلا أن ضم الأخيرة لشبه جزيرة القرم إلى أراضيها عام 2014 أدى إلى تعليق عضويتها في المجموعة.