أقسام درة ،،،
جمعية القلب
غضروف (غض) و (ليّن) ليس يزاروف
بريدة - واس : رعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم مساء اليوم حفل تخريج طلاب كلية الغد الدولية للعلوم الطبية التطبيقية، وذلك بفندق موفنبيك في مدينة بريدة.
وفور وصول سموه عُزف السلام الملكي، ثم بدأ الحفل المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، بعدها بدأت مسيرة الطلاب الخريجين، كما شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً وطنيًا يتحدث عن جنودنا البواسل الذين يسهرون لحمايتنا.
عقب ذلك ألقى رئيس مجلس أمناء الكليات رجل الأعمال إبراهيم بن موسى الزويد كلمة أوضح فيها أن أهمية التعليم الصحي، وأنه يحتاج إلى التطوير والتعزيز الدائم، لضمان نجاح وخدمة أبناء وبنات المنطقة بالشكل المأمول، مبينًا للطلاب الخريجين أن هذا اليوم يعد بداية مرحلة جديدة للمشاركة في بناء هذا الوطن الغالي، داعياً الله للجميع التوفيق، وأن يبارك لهم في مستقبلهم وعلمهم.
بعد ذلك ألقى سمو أمير منطقة القصيم كلمة بهذه المناسبة عبر فيها عن تهنئته لأبنائه الخريجين الذين يحمل لهم في قلبه المحبة والاعتزاز والتقدير، مشيراً إلى أن فرحة الخريجين هي فرحةٌ للقيادة وله، داعياً الله أن يديم أفراح الخريجين، مفتخراً أن تخرج هذه الكلية التي ستصبح في المستقبل جامعة مساندةً لتعليم الصحي والطبي في هذا البلد، واعداً سموه بتذليل الصعوبات والإجراءات التي تساعد في بدء العمل بالجامعة ، مشيداً بكليات الغد وتخريج كوادر طبية متميزة لخدمة الوطن، لافتًا النظر إلى جهود رجل الأعمال إبراهيم الزويد في خدمة كل مايصب في مصلحة هذه البلاد.
وناشد سمو الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز القطاعات الحكومية الصحية من مستوصفات ومستشفيات في مساعدة أبنائنا الخريجين في توظيفهم، وجميع القطاعات الصحية في المملكة، مطالباً القطاع الصحي الخاص بتفعيل توطين الوظائف لأبن هذا الوطن الذي هو أحق بشغل وظيفة في موطنه ، موصياً الطلاب أن يكونوا على قدر كبير من التميز، وعلى قدر كبير من المنافسة ليتحصلوا على المهن، سائلاً الله أن يوفق الطلاب وأن يكونوا على قدر تطلعات حكومتنا الرشيدة لخدمة وطنهم.
بعدها ألقت الخريجة السابقة الممرضة منيرة حسين الصنعي كلمة عبرت فيها عن سعادتها في مشاركتهم بهذا الحفل ، ناقلة تجربتها وحصولها على التعليم المتميز الذي مكنها بحصولها على جائزة (دزي) للممرضين والممرضات المتميزين، حيث كرمتها مدينة الملك سعود الطبية.
وتعد منيرة الصنعي ثاني ممرضة سعودية تحصد هذه الجائزة بالمدينة، وذلك نظير إنجازاتها المتميزة في مجال التمريض وخدمة المرضى.
ثم قدمت فقرة (مخرجات يحق لنا أن نفخر به) التي استعرضت الخريجين المتميزين الذين شقوا طريقهم ونالوا الوظائف والمناصب المرموقة.
بعدها ألقيت كلمة الخريجين التي عبروا فيها عن فرحتهم بالتخرج وشعورهم الكبير الذي لا يوصف في هذه اللحظة ، موصين زملائهم الخريجين إلى تحقيق المزيد من العلم والتعلم، وأن لايكون هذا منتهى طموحهم.
ثم كرم سمو أمير منطقة القصيم مدير صحة القصيم مطلق بن دغيم الخمعلي، وعددٌ من مديري ومسؤولي الصحة في القطاع الحكومي والأهلي، على جهودهم المبذولة في تدريب الخريجين.
ثم تسلم سموه هدية تذكارية بهذه المناسبة من رئيس مجلس أمناء الكليات رجل الأعمال إبراهيم بن موسى الزويد.
بعدها التقطت الصور التذكارية لسمو أمير المنطقة مع أبنائه الخريجين.
وفور وصول سموه عُزف السلام الملكي، ثم بدأ الحفل المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، بعدها بدأت مسيرة الطلاب الخريجين، كما شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً وطنيًا يتحدث عن جنودنا البواسل الذين يسهرون لحمايتنا.
عقب ذلك ألقى رئيس مجلس أمناء الكليات رجل الأعمال إبراهيم بن موسى الزويد كلمة أوضح فيها أن أهمية التعليم الصحي، وأنه يحتاج إلى التطوير والتعزيز الدائم، لضمان نجاح وخدمة أبناء وبنات المنطقة بالشكل المأمول، مبينًا للطلاب الخريجين أن هذا اليوم يعد بداية مرحلة جديدة للمشاركة في بناء هذا الوطن الغالي، داعياً الله للجميع التوفيق، وأن يبارك لهم في مستقبلهم وعلمهم.
بعد ذلك ألقى سمو أمير منطقة القصيم كلمة بهذه المناسبة عبر فيها عن تهنئته لأبنائه الخريجين الذين يحمل لهم في قلبه المحبة والاعتزاز والتقدير، مشيراً إلى أن فرحة الخريجين هي فرحةٌ للقيادة وله، داعياً الله أن يديم أفراح الخريجين، مفتخراً أن تخرج هذه الكلية التي ستصبح في المستقبل جامعة مساندةً لتعليم الصحي والطبي في هذا البلد، واعداً سموه بتذليل الصعوبات والإجراءات التي تساعد في بدء العمل بالجامعة ، مشيداً بكليات الغد وتخريج كوادر طبية متميزة لخدمة الوطن، لافتًا النظر إلى جهود رجل الأعمال إبراهيم الزويد في خدمة كل مايصب في مصلحة هذه البلاد.
وناشد سمو الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز القطاعات الحكومية الصحية من مستوصفات ومستشفيات في مساعدة أبنائنا الخريجين في توظيفهم، وجميع القطاعات الصحية في المملكة، مطالباً القطاع الصحي الخاص بتفعيل توطين الوظائف لأبن هذا الوطن الذي هو أحق بشغل وظيفة في موطنه ، موصياً الطلاب أن يكونوا على قدر كبير من التميز، وعلى قدر كبير من المنافسة ليتحصلوا على المهن، سائلاً الله أن يوفق الطلاب وأن يكونوا على قدر تطلعات حكومتنا الرشيدة لخدمة وطنهم.
بعدها ألقت الخريجة السابقة الممرضة منيرة حسين الصنعي كلمة عبرت فيها عن سعادتها في مشاركتهم بهذا الحفل ، ناقلة تجربتها وحصولها على التعليم المتميز الذي مكنها بحصولها على جائزة (دزي) للممرضين والممرضات المتميزين، حيث كرمتها مدينة الملك سعود الطبية.
وتعد منيرة الصنعي ثاني ممرضة سعودية تحصد هذه الجائزة بالمدينة، وذلك نظير إنجازاتها المتميزة في مجال التمريض وخدمة المرضى.
ثم قدمت فقرة (مخرجات يحق لنا أن نفخر به) التي استعرضت الخريجين المتميزين الذين شقوا طريقهم ونالوا الوظائف والمناصب المرموقة.
بعدها ألقيت كلمة الخريجين التي عبروا فيها عن فرحتهم بالتخرج وشعورهم الكبير الذي لا يوصف في هذه اللحظة ، موصين زملائهم الخريجين إلى تحقيق المزيد من العلم والتعلم، وأن لايكون هذا منتهى طموحهم.
ثم كرم سمو أمير منطقة القصيم مدير صحة القصيم مطلق بن دغيم الخمعلي، وعددٌ من مديري ومسؤولي الصحة في القطاع الحكومي والأهلي، على جهودهم المبذولة في تدريب الخريجين.
ثم تسلم سموه هدية تذكارية بهذه المناسبة من رئيس مجلس أمناء الكليات رجل الأعمال إبراهيم بن موسى الزويد.
بعدها التقطت الصور التذكارية لسمو أمير المنطقة مع أبنائه الخريجين.
